[ تعرٌف على ] باندونيون
تم النشر اليوم [dadate] | باندونيون
العازفون
الملحن والموزع الأرجنتيني، ومؤدي التانغو أنيبال ترويلو كان رائداً في القرن العشرين من دعاة البَندُنيُن. أستور بيازولا عزف في أوركسترا ترويلو من عام 1939 إلى عام 1944. بيازولا «فوغاتا» من معزوفة شوكيس عام 1969.
طريقة العزف
كما هو الحال مع غيرها من عائلة الأكورديون، تمسك البَندُنيُن بين اليدين، وبدفع وسحب الآلة تجبر الهواء بالخروج من خلال المنفاخ، والتي يتم توجيهه من خلال القصب عن طريق الضغط على الأزرار. وكما هو الحال بالأكورديون، تكون أزرار البَندُنيُن بالتوازي مع المنفاخ، في المقابل تكون بشكل عمودي على الأكورديون. وعلى عكس البيانو والأكورديون، وعلى غرار الميلوديونأو الأنجلو أكورديون، ينتج زر البَندُنيُن نغمات مختلفة عند دفع وسحب الـ(bisonoric). وهذا يعني بأن كل مفتاح في الواقع يعطي نغمتين: واحدة عند الفتح والأخرى عند الإغلاق. وكذلك تقسيماتاليد اليمنى واليسرى تكون مختلفة، وعلى الموسيقي تعلم أربعة تقسيمات للوحة المفاتيح لللعب على الآلة.:18 تقسيمات لوحة المفاتيح هذه غير منظمة لتسهيل اللعب على الأوتار حسب الغرض الأصلي للآلة لدعم مطربين الموسيقى الدينية في الكنائس الصغيرة، أو لطلب رجال الدين لأداة محمولة (المبشرين، والدعاة المسافرين، والقساوسة من الجيش والبحرية، إلخ.)
التركيب
نظرة داخل البَندُنيُن الحديثة:
التاريخ
البَندُنيُن، سميت بذلك الأسم نسباً لتاجر الأدوات الموسيقية الألماني، هاينريش باند (1821-1860), وكانت في الأصل كأداة دينية ومن ضمنالموسيقى الشعبية اليوم، وعلى النقيض من سابقتها، تميل المزيد من الموسيقى الشعبية الألمانية للآلات الأكورديون. :16 حوالي عام 1870 جلب المهاجرين الألمانيين والإيطاليين والبحارة معهم الأكورديون إلى الأرجنتين، حيث اعتمدت لولادة موسيقى التانجو، سليلة الميلوتغا. في عام 1910 أنتجت البَندُنيُن خصيصاً في الأرجنتين والأوروغواي وطرحت 25,000 وحدة في أسواق الأرجنتين في عام 1930. بيد أن انخفاض شعبيتها وتعطل المصانع الألمانية في الحرب العالمية الثانية أدى في النهاية لتضخم أنتاجالبَندُنيُن.:17 الآلات الأصلية معروضة الآن في المتاحف الألمانية، مثل Bandoneon Museum der Familie Preuss في ليشتنبرغ ومجموعة أسرة شتاينهارت في كيشتزارتن, فرايبورغ. تاريخياً أنتجت البَندُنيُن في المقام الأول في ألمانيا ولم تنتج في الأرجنتين نفسها على الرغم من شعبيتها. ونتيجة لذلك، من الألفينيات، أصبحت البَندُنيُن نادرة وباهظة الثمن (4,000$). في عام 2014، أعلنتالجامعة الوطنية في لانوسعن تطوير الآلة بأسعار معقولة في الأرجنتين، وكانوا يأملون لطرحها في السوق بسعر ثلث إلى نصف تكلفة النسخ السابقة.
شرح مبسط
تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا