شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 04:26 AM


اخر بحث





- وين احصل طبليات الخشب
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] منصور ابن عويض ابن معيوض الزائدي ... الطائف ... منطقة مكة المكرمة
- [ مؤسسات البحرين ] اتوود للخدمات البحرية ذ.م.م ... منامة
- [ حيوانات وطيور ] طرق تكاثر الحيوانات
- [ شركات مقاولات السعودية ] مؤسسة درة العاصمة للمقاولات العامة ... الرياض ... الرياض
- [ دليل دبي الامارات ] مختبرات ايبجين اف زد ذ م م ... دبي
- [ زراعة الخضراوات والفواكه ] طريقة زراعة العنب
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالعزيز يحي بن فائع آل بيته ... جازان ... منطقة جازان
- [ أطباق الأرز ] طريقة عمل كبة الأرز
- تعرف علي أحمد عيتاني | مشاهير

[ حكمــــــة ] عن سفيان قال : « كان داود يصلي في المحراب وحوله ثلاثون ألفا يحرسونه فتسور عليه رجلان المحراب ، ففزع منهما ، فقالا : ( لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحقإلى قوله : ( وخر راكعا وأناب ) فسجد أربعين ليلة يبكي حتى نبت حوله من العشب ما غطى رأسه . فقال : يا رب قرح جبيني ، ولا أرى خطيئتي تذكر . قال : يا داود ، أجائع فتطعم ، أم عطشان فتسقى ، أم عار فتكسى ؟ قال : فنحب نحبة هاج ما حوله . أي : يبس ».

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ حكمــــــة ] عن سفيان قال : « كان داود يصلي في المحراب وحوله ثلاثون ألفا يحرسونه فتسور عليه رجلان المحراب ، ففزع منهما ، فقالا : ( لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحقإلى قوله : ( وخر راكعا وأناب ) فسجد أربعين ليلة يبكي حتى نبت حوله من العشب ما غطى رأسه . فقال : يا رب قرح جبيني ، ولا أرى خطيئتي تذكر . قال : يا داود ، أجائع فتطعم ، أم عطشان فتسقى ، أم عار فتكسى ؟ قال : فنحب نحبة هاج ما حوله . أي : يبس ».
[ حكمــــــة ] عن سفيان قال : « كان داود يصلي في المحراب وحوله ثلاثون ألفا يحرسونه فتسور عليه رجلان المحراب ، ففزع منهما ، فقالا : ( لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحقإلى قوله : ( وخر راكعا وأناب ) فسجد أربعين ليلة يبكي حتى نبت حوله من العشب ما غطى رأسه . فقال : يا رب قرح جبيني ، ولا أرى خطيئتي تذكر . قال : يا داود ، أجائع فتطعم ، أم عطشان فتسقى ، أم عار فتكسى ؟ قال : فنحب نحبة هاج ما حوله . أي : يبس ». تم النشر اليوم [dadate] | عن سفيان قال : « كان داود يصلي في المحراب وحوله ثلاثون ألفا يحرسونه فتسور عليه رجلان المحراب ، ففزع منهما ، فقالا : ( لا تخف خصمان بغى بعضنا على بعض فاحكم بيننا بالحقإلى قوله : ( وخر راكعا وأناب ) فسجد أربعين ليلة يبكي حتى نبت حوله من العشب ما غطى رأسه . فقال : يا رب قرح جبيني ، ولا أرى خطيئتي تذكر . قال : يا داود ، أجائع فتطعم ، أم عطشان فتسقى ، أم عار فتكسى ؟ قال : فنحب نحبة هاج ما حوله . أي : يبس ».

شاركنا رأيك