شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
[ تعرٌف على ] السجلات التاريخية لملايو تم النشر اليوم [dadate] | السجلات التاريخية لملايو

تتبع النسل

يروي تاريخ ملايو أن أمير مملكة سريفيجايا حكم باليمبانج وهو يحمل لقب سري المهراجا سانغ أوتاما باراميسوارا باتارا سري تري بوانا (المعروف أيضًا باسم سانغ نيلا أوتاما). وقام صاحب السمو سانغ نيلا أوتاما بتحديد وتعريف العلاقة القانونية التي يلزم أن تنشأ بين حاكم ملايو وبين رعاياه. ولاحقًا اُعتمد لقب سري المهراجا سانغ أوتاما باراميسوارا باتارا سري تري بوانا ليتم إطلاقه على ابن الحاكمة الأنثى لبينتان، وان سري بينيان. وفي أثناء وصوله إلى بينتان، قام باستكشاف جزيرة تيماسيك المجاورة (سنغافورة الحديثة) في محاولة للبحث عن موقع يصلح لبناء بلدة أو مدينة محصنة. وبهذا، أصبحت سلالته حكام وملوك تيماسيك. وكان آخر ملوك تيماسيك بادوكا سري ماهراجا باراميسوارا. ولكنه في نهاية المطاف خسر تيماسيك لصالح إمبراطورية ماجاباهيت بعد الحكم على زوجته بخلع ثوبها المرصع بالمجوهرات، أمام العامة. في نفس الوقت، تصرف والدها سانغ راجونا تابا، أحد وزراء تيماسيك، في مقتنيات أسرته، بدّل الأطراف وفتح الطريق أمام غزو ماجاباهيت الناجح الذي أطاح ببادوكا سري ماهراجا باراميسوارا. وبعدها فر بادوكا سري ماهراجا باراميسوارا إلى ناحية الشمال وفي وقت لاحق أسس سلطنة ملقا وأدخل مراسم البلاط الملكي والقوانين واللوائح التي أصبحت الأساس الذي تقوم عليه إدارة ملقا. اسكندر دزولكارنيان والمفاهيم الخاطئة الشائعة آمن المسلمون بأن اسكندر دزولكارنيان كان الفاتح الأعظم لآسيا الصغرى كما ذُكر في القرآن الكريم؛ حيث ورد ذكر الحاكم دزولكارنيان (الآية 18:83). ويعرف اسكندر دزولكارنيان باسم الإسكندر الأكبر أو كورش الكبير.

هانغ نديم

وفقًا للسجلات التاريخية لملايو، لقد جاء الوقت الذي عانت فيه القرى المتواجدة على طول ساحل سنغافورة من الهجمات الشرسة لمجموعات أسماك السيف. وبناءً على نصيحة من صبي ألمعي يُدعى هانغ نديم، بنى حاكم سنغافورة حاجزًا مصنوعًا من سيقان الموز على طول الساحل، والتي عملت بنجاح على محاصرة السمكة المهاجمة ؛حيث تعلق من خطمها وهي تقفز من المياه. ولم تأتِ النسخة المراجعة من تاريخ ملايو بقلم عبد الصمد أحمد، على ذكر اسم هذا الصبي.

الغزو البرتغالي لملقا

وفقًا للسجلات التاريخية لملايو، شن الجيش البرتغالي، بقيادة ألفونسو دي البوكيرك، هجومًا ثانيًا على ملقا (في عهد السلطان أحمد شاه)، وتصدى للهجوم الأول آخر رئيس وزراء (بندهارا) تون مطهر. لقد كان الهجوم على المدينة عظيمًا في اليوم الأول، وفي اليوم الثاني، سقطت ملقا في أيدي البرتغال. ومع ذلك، وبحسب السجلات البرتغالية، بدأ اعتداء البوكيرك على ملقا في 25 يوليو 1511، (يوم عيد سانت جيمس)، واستمرت المعركة مدة 15 يومًا قبل أن يتم الاستيلاء على المدينة في نهاية المطاف في 15 أغسطس. كذلك، تذكر السجلات البرتغالية، وبخاصة تلك التي كتبها ابن البوكيرك، أن القائد العام بجيش ملقا، سلطان أحمد شاه، سقط في أرض المعركة.[بحاجة لمصدر] ومع ذلك، بحسب السجلات التاريخية لملايو، نجا السلطان أحمد شاه من الموت في المعركة، وانسحب إلى مكان أكثر أمانًا، فقط ليقوم والده بتنفيذ حكم الإعدام عليه.

هانغ تواه، وهانغ جيبات وهانغ كاستوري

بحسب ما ورد في حكايات هانغ تواه، واجه هانغ تواه هانغ جيبات وقتله. على الجانب الآخر ورد في تاريخ ملايو أن هانغ كاستوري قُتل على يد هانغ تواه وليس على يدي هانغ جيبات. ومع ذلك، ورد في إحدى النسخ المراجَعة من تاريخ ملايو بقلم عبد الصمد أحمد أن تواه تقاتل مع جيبات، وليس كاستوري.

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً