شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 11:09 AM


اخر بحث





- رسائل صور حب وغرام قصيرة رومانسية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] وجنه للمقاولات والصيانة العامة ذ م م ... أبوظبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فيصل رابح فتنان الحربي ... الرس ... منطقة القصيم
- [ مؤسسات البحرين ] مغسلة النظافة والجودة ... المحرق
- سفير المملكة في كندا وعمدة أوتاوا يفتتحان فعاليات “أوتاوا ترحب بالعالم”
- [ مقاهي السعودية ] مركز الخيمة (ستاربكس)
- ادلاين (إلينوي) الموقع الجغرافي
- [ دليل دبي الامارات ] اوريجينيال وينغس اند رينغس ... دبي
- [ حكمــــــة ] عن عمر بن عبد الله بن محمد قال قرأت على حائط قصر بالعقيق الكبير إلى جنب قصر عروة بن الزبير مكتوب : كم قد توارث هذا القصر من ملك فمات والوارث الباقي على الإثر.
- [ ملابس السعودية ] محل الوليعى لبيع الملابس الجاهزة

قصيده أهلْ نارُ ليلى بَدت ليلاً بِذي سَلَمِ، لابن الفارض

تم النشر اليوم 06-12-2025 | قصيده أهلْ نارُ ليلى بَدت ليلاً بِذي سَلَمِ، لابن الفارض
قصيده أهلْ نارُ ليلى بَدت ليلاً بِذي سَلَمِ، لابن الفارض | الشعر العامي | أدباء العرب | الشعر العالمي | الديوان,ابن الفارض,قصيده,شعر, هو الحبهلْ نارُ ليلى بَدت ليلاً بِذي سَلَمِ،هلْ نارُ ليلى بَدت ليلاً بِذي سَلَمِ، أمْ بارقٌ لاحَ في الزَّوراءِ فالعلمِ أرواحَ نعمانَ هلاَّ نسمة ٌ سحراً وماءَ وجرة َ هلاَّ نهلة ٌ بفمِ يا سائقَ الظَّعنِ يطوي البيدَ معتسفاً طيَّ السّجِلّ، بذاتِ الشّيحِ من إضَمِ عُجْ بالحِمى يا رَعاكَ اللَّهُ، مُعتَمداً خميلة َ الضَّالِ ذاتَ الرَّندِ والخزمِ وقِفْ بِسِلْعٍ وسِلْ بالجزْعِ:هلْ مُطرَتْ بالرَّقمتينِ أثيلاتٌ بمنسجمِ ناشَدْتُكَ اللَّهَ إنْ جُزْتَ العَقيقَ ضُحًى فاقْرَ السَّلامَ عليهِمْ، غيرَ مُحْتَشِمِ وقُلْ تَرَكْتُ صَريعاً، في دِيارِكُمُ، حيّاً كميِّتٍ يعيرُ السُّقمَ للسُّقمِ فَمِنْ فُؤادي لَهيبٌ نابَ عنْ قَبَسٍ، ومنْ جفوني دمعٌ فاضَ كالدِّيمِ وهذهِ سنَّة ُ العشَّاقِ ما علقوا بِشادِنٍ، فَخَلا عُضْوٌ منَ الألَمِ يالائماً لا مني في حبِّهمْ سفهاً كُفَّ المَلامَ، فلو أحبَبْتَ لمْ تَلُمِ وحُرْمَة ِ الوَصْلِ، والوِدِّالعتيقِ، وبالـ العهدِ الوثيقِ وما قدْ كانَ في القدمِ ما حلتُ عنهمْ بسلوانٍ ولابدلٍ ليسَ التَّبدُّلُ والسُّلوانُ منْ شيمي ردُّوا الرُّقادَ لجفني علَّ طيفكمُ بمضجعي زائرٌ في غفلة ِ الحلمِ آهاً لأيّامنا بالخَيْفِ، لَو بَقِيَتْ عشراً وواهاً عليها كيفَ لمْ تدمِ هيهاتَ واأسفي لو كانَ ينفعني أوْ كانَ يجدى على ما فات واندمي عني إليكمْ ظباءَ المنحنى كرماً عَهِدْتُ طَرْفيَ لم يَنْظُرْ لِغَيرِهِمِ طوعاً لقاضٍ أتى في حُكمِهِ عَجَباً ، أفتى بسفكِ دمي في الحلِّ والحرمِ أصَمَّ لم يَسمَعِ الشّكوَى ، وأبكمَ لم يُحرْجواباً وعنْ حالِ المشوقِ عَمِي

شاركنا رأيك