شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 04:06 PM


اخر بحث





- [ خدمات السعودية ] سبب وفاة ابو جفين القحطاني الحقيقي
- [ دليل أبوظبي الامارات ] نوف سيف للمحاماة والاستشارات القانونية ... أبوظبي
- [ المركبات الامارات ] السائق ... دبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بندر عبدالعزيز بن محمد المقبل ... البدائع ... منطقة القصيم
- [ إعداد الوجبات الغذائية وتسليمها و الخدمات قطر ] لفان فود سيرفسس
- [ خذها قاعدة ] ما بعد بُعدك والصدودِ عقوبةٌ .. يا هاجري قد آن لي أنْ تغفرا ، لا تجمعنَّ عليَّ عَتْبكَ والنوى .. حسبُ المحب عقوبة ً أن يهجرا. - ابن عنين
- [ مؤسسات البحرين ] شركة أي أي أي الريس للمقاولات الميكانكية ذ.م.م ... المنطقة الشمالية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الجفير لادارة المنشأة ... أبوظبي
- [ أمراض القلب والشرايين ] ما علاج ضربات القلب السريعة
- [ دليل دبي الامارات ] يونسكو ـ شركة الاتحاد الوطني للشحن الجوي والبري والبحري (ذ.م.م) ... دبي

[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً ... ﴾ . إلى قوله : ﴿ فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ﴾ . ---------------- المعنى الإجمالي للآيات : أن الله ـ سبحانه وتعالى ـ أنكر على من يدعي الإيمان بما أنزل الله على رسوله وعلى الأنبياء من قبله ، وهو مع ذلك يريد أن يتحاكم في فصل الخصومات إلى غير كتاب الله وسنة رسوله ، ويحاكم إلى الطاغوت الذي أمر الله عباده أن يكفروا به ، ولكن الشيطان يريد أن يضل هؤلاء المتحاكمين إلى الطاغوت عن سبيل الهدى والحق ويبعدهم عنه ، وإذا دعي هؤلاء إلى التحاكم إلى كتاب الله وسنة رسوله أعرضوا إعراض استكبار وتمنع ــ فماذا يكون حالهم وصنيعهم إذا نزلت بهم المصائب واحتاجوا إلى الرسول في ذلك ؟ ! ليدعوا الله لهم ويحل مشاكلهم ــ وجاءوهم يعتذرون عما صدر منهم بأنهم لم يريدوا مخالفته في عدو لهم إلى غيره ، وإنما أراد الإصلاح والتأليف بين الناس . فيبدون هذه الأعذار الباطلة ليبرروا فعلهم حينما يفتضحون .

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً ... ﴾ . إلى قوله : ﴿ فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ﴾ . ---------------- المعنى الإجمالي للآيات : أن الله ـ سبحانه وتعالى ـ أنكر على من يدعي الإيمان بما أنزل الله على رسوله وعلى الأنبياء من قبله ، وهو مع ذلك يريد أن يتحاكم في فصل الخصومات إلى غير كتاب الله وسنة رسوله ، ويحاكم إلى الطاغوت الذي أمر الله عباده أن يكفروا به ، ولكن الشيطان يريد أن يضل هؤلاء المتحاكمين إلى الطاغوت عن سبيل الهدى والحق ويبعدهم عنه ، وإذا دعي هؤلاء إلى التحاكم إلى كتاب الله وسنة رسوله أعرضوا إعراض استكبار وتمنع ــ فماذا يكون حالهم وصنيعهم إذا نزلت بهم المصائب واحتاجوا إلى الرسول في ذلك ؟ ! ليدعوا الله لهم ويحل مشاكلهم ــ وجاءوهم يعتذرون عما صدر منهم بأنهم لم يريدوا مخالفته في عدو لهم إلى غيره ، وإنما أراد الإصلاح والتأليف بين الناس . فيبدون هذه الأعذار الباطلة ليبرروا فعلهم حينما يفتضحون .
[ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً ... ﴾ . إلى قوله : ﴿ فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ﴾ . ---------------- المعنى الإجمالي للآيات : أن الله ـ سبحانه وتعالى ـ أنكر على من يدعي الإيمان بما أنزل الله على رسوله وعلى الأنبياء من قبله ، وهو مع ذلك يريد أن يتحاكم في فصل الخصومات إلى غير كتاب الله وسنة رسوله ، ويحاكم إلى الطاغوت الذي أمر الله عباده أن يكفروا به ، ولكن الشيطان يريد أن يضل هؤلاء المتحاكمين إلى الطاغوت عن سبيل الهدى والحق ويبعدهم عنه ، وإذا دعي هؤلاء إلى التحاكم إلى كتاب الله وسنة رسوله أعرضوا إعراض استكبار وتمنع ــ فماذا يكون حالهم وصنيعهم إذا نزلت بهم المصائب واحتاجوا إلى الرسول في ذلك ؟ ! ليدعوا الله لهم ويحل مشاكلهم ــ وجاءوهم يعتذرون عما صدر منهم بأنهم لم يريدوا مخالفته في عدو لهم إلى غيره ، وإنما أراد الإصلاح والتأليف بين الناس . فيبدون هذه الأعذار الباطلة ليبرروا فعلهم حينما يفتضحون . تم النشر اليوم [dadate] | قول الله تعالى : ﴿ ألم تر إلى الذين يزعمون أنهم آمنوا بما أنزل إليك وما أنزل من قبلك يريدون أن يتحاكموا إلى الطاغوت وقد أمروا أن يكفروا به ويريد الشيطان أن يضلهم ضلالاً بعيداً ... ﴾ . إلى قوله : ﴿ فلا وربك لا يؤمنون حتى يحكموك فيما شجر بينهم ثم لا يجدوا في أنفسهم حرجاً مما قضيت ويسلموا تسليماً ﴾ . ---------------- المعنى الإجمالي للآيات : أن الله ـ سبحانه وتعالى ـ أنكر على من يدعي الإيمان بما أنزل الله على رسوله وعلى الأنبياء من قبله ، وهو مع ذلك يريد أن يتحاكم في فصل الخصومات إلى غير كتاب الله وسنة رسوله ، ويحاكم إلى الطاغوت الذي أمر الله عباده أن يكفروا به ، ولكن الشيطان يريد أن يضل هؤلاء المتحاكمين إلى الطاغوت عن سبيل الهدى والحق ويبعدهم عنه ، وإذا دعي هؤلاء إلى التحاكم إلى كتاب الله وسنة رسوله أعرضوا إعراض استكبار وتمنع ــ فماذا يكون حالهم وصنيعهم إذا نزلت بهم المصائب واحتاجوا إلى الرسول في ذلك ؟ ! ليدعوا الله لهم ويحل مشاكلهم ــ وجاءوهم يعتذرون عما صدر منهم بأنهم لم يريدوا مخالفته في عدو لهم إلى غيره ، وإنما أراد الإصلاح والتأليف بين الناس . فيبدون هذه الأعذار الباطلة ليبرروا فعلهم حينما يفتضحون .

شاركنا رأيك