شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 02:21 PM


اخر بحث





- جيلي ام جراند 8 موديل Geely EC8-2013
- حامل بالشهر الثالث لكن لا استطيع اكل اغلب الانواع يجيني مغص حاد اعلى المعده بالمنتصف بدون اسهال فقط الم قوي عند اكل بعض الاطعمه ومنها الشاي هل هذا قول | الموسوعة الطبية
- كولوفيرين أقراص لعلاج التهابات القولون Coloverin Tablets
- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] أنواع الخيار (فقه)
- [ دليل الشارقة الامارات ] ناجمة الخليج للوزن والقياس ... الشارقة
- [ متاجر السعودية ] رجيم النقاط الفرنسي مع الكوتش عبير ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله محمد عبدالله ثابت ... مدينة سلطان ... منطقة عسير
- [ تعرٌف على ] بيفرلي بيكر فليتز
- [مواضيع صحية] افضل دكتور جلدية في جدة , أفضل طبيب جلدية بجدة - طب بديل وطب عام

[ تعرٌف على ] الهروب إلى فارين

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ تعرٌف على ] الهروب إلى فارين
[ تعرٌف على ] الهروب إلى فارين تم النشر اليوم [dadate] | الهروب إلى فارين

الغاية من الهروب

كان الهدف المنشود من الهروب الفاشل إتاحة قدر أكبر من حرية التصرف والأمان الشخصي للملك مما كان ممكنًا في باريس. في مونتميدي، حشد الجنرال فرانسوا كلود دي بوييه، الماركيز دي بوييه، قوة قوامها 10 آلاف جندي من الجيش الملكي القديم الذين ما زالوا يُعدّون موالين للملكية. أظهر دي بوييه حماسًا في قمع تمرد خطير في نانسي عام 1790. تضمنت القوات التي كانت تحت إمرته كتيبتين سويسريتين وأربع كتائب ألمانية من المرتزقة الذين كانوا يُعدّون أجدر بالثقة من نظرائهم الفرنسيين في زمن الاضطرابات السياسية العامة. صرّح البارون الملكي دي بريتويل في رسالة كتبها لتُقدّم إلى اجتماع للكانتونات السويسرية في زيورخ أن «جلالة الملك يرغب في أن تكون لديه مثل هذه القوات المهيبة تحت تصرفه، فلا يملك أجرأ المتمردين خيارًا آخر سوى الخضوع». توقّع البلاط أن «يحتشد العديد من الرعايا المخلصين من كل الطبقات» للمطالبة باستعادة حقوق العرش والنظام دون اللجوء إلى حرب أهلية أو غزو خارجي. ما تزال الأهداف السياسية طويلة المدى لهروب الزوجين الملكيين ومستشاريهم المقرّبين غير واضحة. تشير وثيقة مفصّلة بعنوان إعلان للشعب الفرنسي أعدّها لويس لتقديمها إلى المجلس الوطني وتركها في قصر التويلري إلى أن غايته الشخصية تتمثّل في العودة إلى التنازلات والتسويات الواردة في إعلان الطبقة الثالثة في 23 يونيو 1789، قبيل اندلاع أعمال العنف في باريس واقتحام الباستيل. أخذت مراسلات ماري أنطوانيت الخاصة منحىً أكثر رجعية، إذ تطلّعت إلى استعادة النظام الملكي القديم دون تقديم تنازلات، رغم الإشارة إلى العفو عن الجميع باستثناء القيادة الثورية ومدينة باريس «إذا لم ترجع إلى نظامها القديم».

خلفية

كان رد فعل لويس السادس عشر غير الحاسم أحد أسباب النقل القسري للعائلة المالكة من قصر فرساي إلى قصر التويليري في باريس في 6 أكتوبر 1789 بعد مسيرة النساء إلى قصر فرساي. يبدو أن الانتقال قد شلّ الملك عاطفيًا، وتُرك اتخاذ العديد من القرارات المهمّة للملكة الغرّة في السياسة. في 28 فبراير 1791، بينما كان الماركيز دي لافاييت يتصدّى لصراع في فانسن، سار مئات الملكيين إلى قصر التويلري لدعم العائلة المالكة، ولكن الحرس الوطني طردهم من القصر.

شرح مبسط

كان هروب العائلة المالكة إلى فارين خلال ليلة 20-21 يونيو 1791 حلقة مهمة في الثورة الفرنسية، إذ حاول الملك لويس السادس عشر ملك فرنسا والملكة ماري أنطوانيت وعائلتهما المباشرة الفرار من باريس دون جدوى من أجل بدء ثورة مضادة على رأس القوات الموالية بقيادة الضباط الملكيين المتمركزين في مونتميدي قرب الحدود. وصلوا حتى بلدة فارين الصغيرة حيث قُبض عليهم بعد التعرف عليهم في محطتهم السابقة في سانت-مينهولد.

شاركنا رأيك