تم النشر اليوم 13-12-2025 | حرب جنوب كردفان - النيل الأزرق خلفية تاريخية

خلفية تاريخية

على الرغم من أن ولاية جنوب كردفان و ولاية النيل الأزرق النيل الأزرق هي ولايات شمالية حسب الحدود الدولية بين السودان و جنوب السودان , فإن العديد من سكانها (ولا سيما في جبال النوبة) يعتبرونها ولايات جنوب سودانية. قاتل العديد من سكانهما مع المتمردين الجنوبيين خلال الحرب الأهلية السودانية الثانية الحرب الأهلية الطويلة . لم يسمح لولايتي ولاية جنوب كردفان جنوب كردفان و ولاية النيل الأزرق النيل الأزرق المشاركة في استفتاء إنشاء جنوب السودان في , و أكد الطرفان أن ذلك انتخابات الاستفتاء سيتم على حسب المشورة الشعبية في تلك العملية. وفقا لصور قمر صناعي الأقمار الصناعية , خلال أوائل الربيع في , أنشأ السودان طرقا ترابية لازمة و خزانات نقل للنفط, وفي ، بدأ نشر الشرطة في الولايتين خصوصا ولاية جنوب كردفان و إنشاء منشآت عسكرية في المنطقة.

و نزاع أبيي

في , قبل الاستقلال المقرر جنوب السودان لجنوب السودان , ارتفعت التوترات في جميع أنحاء منطقة أبيي , وهي منطقة غنية بالنفط و كانت قانونيا جزء من كل من ولاياتي ولاية جنوب كردفان جنوب كردفان و شمال بحر الغزال (ولاية) شمال بحر الغزال . و كان مقررا أن تبقى ولاية جنوب كردفان في السودان الشمال في حين سوف تنضم شمال بحر الغزال (ولاية) شمال بحر الغزال إلى جنوب السودان , لكن لم يتضح وضع أبيي , و ادعتا كل من جوبا و الخرطوم أنها منطقة خاصة بها. وفي 19 , أفادت تقارير بأن متشددين تابعين لما يسمى جيش التحرير الشعبي السوداني هاجمو قافلة و مركبات القوات المسلحة السودانية للجيش السوداني و بعثة الأمم المتحدة في السودان على بعد 10 كم من شمال مدينة أبيي ، و قوبل هذا بإدانة من كل من السودان الحكومة السودانية و الأمم المتحدة . دخلت ما لا يقل عن 15 دبابة السودان سودانية مدينة أبيي في 20 , و بدأ القتال على نطاق واسع في أبيي هاته المنطقة . في 22 , سيطر القوات المسلحة السودانية الجيش السوداني على المدينة, و فر سكانها إلى جنوب السودان نحو شمال بحر الغزال (ولاية) شمال بحر الغزال . اتهمت كل من الحكومة السودان السودانية و حكومة جنوب السودان بعضهما البعض بانتهاك شروط اتفاق السلام شامل اتفاق السلام الشامل . في , حاول فريق من الاتحاد الإفريقي بقيادة رئيس جنوب أفريقيا السابق ثابو مبيكي تجنب تصعيد الوضع بين السودان الشمال و جنوب السودان الجنوب و ذلك بعقد محادثات بينهما في العاصمة إثيوبيا الإثيوبية أديس أبابا . وفي 20 , اتفق الطرفان على نزع السلاح في المنطقة المتنازع عليها أبيي , ونشرت الأمم المتحدة ما سمي قوات الأمم المتحدة لحفظ الأمن المؤقتة في أبيي (UNISFA) في 27 حزيران. و نشرت مكالمات هاتفية عن تسليم جنوب السودان الجنوب لمنطقة أبيي السودان للشمال . ومع ذلك, قال المتحدث باسم جيش التحرير الشعبي السوداني , فيليب أغير , للصحافة أن هذا غير صحيح.

مسار النزاع

سنة

شهر

في 5 , اندلع النزاع المسلح بين حكومة السودان و الحركة الشعبية لتحرير السودان - القطاع الشمالي (SPLM-N) في ولاية جنوب كردفان , قبل استقلال جنوب السودان الجنوب المقرر في 9 . ادعى القوات المسلحة السودانية الجيش الشمالي أن جيش التحرير الشعبي السوداني أطلق هجوما على مركز للشرطة في ولاية جنوب كردفان الولاية و سرقوا أسلحة مما دفع إلى الرد. فيما ادعى جيش التحرير الشعبي السوداني هذا الأخير أن القوات المسلحة السودانية الجيش الشمالي حاول نزع سلاح وحداته بالقوة. في ذلك اليوم، ادعى متمردو حركة العدل و المساواة أن القوات المسلحة السودانية دمرت مخيما في منطقة جاما, في ولاية جنوب كردفان مما أسفر عن مقتل 38 جنديا من مقاتليها و إصابة 27 آخرين. وفي 14 , اتهمت الأمم المتحدة السودان الحكومة السودانية بتنفيذها قصف مكثف و حملة عسكرية بالقرب من الحدود السودان الشمالية - جنوب السودان الجنوبية و التي أدى إلى زيادث ضخمة في معاناة المدنيين في ولاية جنوب كردفان جنوب كردفان . قال عمال الإغاثة بأن عرقية النوبة مستهدفون من قبل القوات المسلحة السودانية الجنود الشماليين و الميليشيات عرب العربية . و هذا نفاه رابي عبد اللطيف عبيد , مستشار وزير الإعلام السودان السوداني , الذي قال أن مقاتلي المجموعات المتمردة هم الوحيدين الذي تم استهدافهم. وفي 15 , دعا رئيس الولايات المتحدة باراك أوباما إلى وقف إطلاق النار بين حث كل من السودان و المتمردين المدعومين من جنوب السودان الجنوب ، من أجل منع العودة إلى الحرب الأهلية . وفي 19 , اتهم الرئيس السودان السوداني عمر البشير عمر حسن البشير الحركة الشعبية لتحرير السودانية - الشمال بما سماه الخيانة في ولاية جنوب كردفان . قال القوات المسلحة السودانية الجيش الشمالي أنه سيواصل الحملة العسكرية في ولاية جنوب كردفان جنوب كردفان , و التي شملت القصف الجوي, إلى سحق التمرد بقيادة النائب السابق لمحافظ ولاية جنوب كردفان الولاية ، الرائد في الحركة الشعبية لتحرير السودان- الشمال عبد العزيز الحلو . و اشتد القتال في جميع أنحاء عاصمة الولاية كادوقلي . شريط بوابات السودان الحرب جنوب السودان إثيوبيا عقد 2000 عقد تصنيف حروب السودان تصنيف حروب جنوب السودان مصادر معلومات صراع عسكري خصم2 Flag of the Sudan Revolutionary Front.svg 24 الجبهة الثورية السودانية

• Flag of SPLM-N.svg 24 الحركة الشعبية لتحرير السودان - الشمال
• Flag of Darfur.svg 24 حركة تحرير السودان جيش تحرير السودان
• JEM Logo June 21 حركة العدل و المساواة

---

مساعدات مزعومة

• جنوب السودان
• إثيوبيا خصم1 رمز علم السودان السودان حكومة السودان
• Insignia of the Sudanese Armed Forces.svg 24 القوات المسلحة السودانية
• Seal of the National Intelligence and Security Service.svg 24 قوات الدعم السريع السودانية

---

مساعدات مزعومة

إريتريا 5 - الآن مكان ولاية جنوب كردفان جنوب كردفان و ولاية النيل الأزرق النيل الأزرق ، السودان جمهورية السودان نتيجة قائمة النزاعات المسلحة الجارية مستمرة

حرب جنوب كردفان - النيل الأزرق أو النزاع السوداني في جنوب كردفان و النيل الأزرق, و يشار إليها أيضا في بعض وسائل الإعلام باسم الحرب الأهلية السودان السودانية الثالثة, هو حرب نزاع مسلح جاري في الولايات السودان السودانية الجنوبية بالضبط في جنوب كردفان و النيل الأزرق بين القوات المسلحة السودانية (SAF) و قوات الدعم السريع و الجبهة الثورية السودانية متحاربة الحركة الشعبية لتحرير السودان - الشمال بالحركة الشعبية لتحرير السودان - الشمال (SPLM-N), وهو تنظيم مسلح في شمال السودان أو جمهورية السودان تابع الحركة الشعبية لتحرير السودان للحركة الشعبية لتحرير السودان (SPLM) في جنوب السودان و حركة تحرير السودان جيش تحرير السودان و حركة العدل و المساواة . بعد بضع سنوات من الهدوء النسبي الذي تلى اتفاق عام 2005 الذي أنهى الحرب الأهلية السودانية الثانية بين السودان الحكومة السودانية و متمردي الحركة الشعبية لتحرير السودان , اندلع القتال مرة أخرى قبل استقلال جنوب السودان في 9 , و بدأ في ولاية جنوب كردفان في 5 و انتشر إلى ولاية النيل الأزرق المجاورة في . كان من أبرز أسباب هذه الحرب هو غياب انتخابات ديمقراطية بهاتين الولايتين. تداخل الصراع مع حرب دارفور الحرب في دارفور , منذ في تشرين الثاني ، أنشأت الحركة الشعبية لتحرير السودان - الشمال تحالفا فضفاضا مع متمردي دارفور , أو الجبهة الثورية السودانية (SRF) و أصبحت هاته الأخيرة الطرف الثاني في هذه الحرب حيث تكونت قواتها من جنود الحركة الشعبية لتحرير السودان - الشمال ، حركة تحرير السودان جيش تحرير السودان و حركة العدل و المساواة . اعتبارا من , تضرر مليوني شخص من النزاع, و فر أكثر من 500,000 و 250,000 آخرين إلى جنوب السودان و إثيوبيا . في , اشتد القتال بعد أمر عمر البشير حكومته باستعادة السيطرة على الأراضي التي يسيطر عليها المتمردون قبل الانتخابات العامة في و .