شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 09:46 PM


اخر بحث





- عنتر عصماني ميلاده
- [ من اذكار الاستيقاظ من النوم[مختصر البخاري 92] ] عن ابن عباس قال:بِتُّ عندَ خالتي ميمونةَ زوج النبي ليلةً, فنام رسول الله حتى انتصفَ الليلُ, أو قبلهَ بقليل, أو بعده بقليل, فقام النبي  من الليل ثم استيقَظَ رسول الله فجلَسَ, فمسح النوم عن وجههِ بيدِه فنظر إلى السماء ثم قرأ العشرَ آيات خواتم سورة  آل عمران   إنَّ في خلقِ السماواتِ والأرض واختلاف الليل والنهارِ لآيات لأُولي الألباب... [الآية190 إلى آخر السورة ]
- [ متاجر السعودية ] منظم حفلات وتأجير مستلزماتها ... المدينة المنورة ... منطقة المدينة المنورة
- [رقم هاتف] عيادة الطبيب بازرباشي طه عبد_الحميد .. لبنان
- [ تعرٌف على ] مرونة إدراكية
- تعرف علي فادي غندور | مشاهير
- [ تعرٌف على ] أنطوان غريزمان
- [مواضيع صحية] ملف كامل للرشاقة - طب بديل وطب عام
- [ تعرٌف على ] القانون الأول للديناميكا الحرارية
- نظام DASH الغذائي: نصائح للتسوق والطهي

[ تعرٌف على ] أحداث الشغب ضد اليهود في طرابلس 1945

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ تعرٌف على ] أحداث الشغب ضد اليهود في طرابلس 1945
[ تعرٌف على ] أحداث الشغب ضد اليهود في طرابلس 1945 تم النشر اليوم [dadate] | أحداث الشغب ضد اليهود في طرابلس 1945

العواقب

تفاقم وضع اليهود الليبيين مع اندلاع الحرب العربية الإسرائيلية عام 1948. وفي يونيو 1948، قَتل مثيري الشغب ضد اليهود في ليبيا 12 يهوديًا آخرين ودمروا 280 منزلًا يهوديًا. لكن هذه المرة، كانت الجالية اليهودية الليبية قد استعدت للدفاع عن نفسها. قاتلت وحدات الدفاع عن النفس اليهودية ضد مثيري الشغب، مما منع وقوع العشرات من القتلى. أدى انعدام الأمن الناجم عن هذه الهجمات المعادية لليهود، فضلًا عن تأسيس دولة إسرائيل، إلى هجرة العديد من اليهود. ومن عام 1948 إلى عام 1951، وخاصةً بعد أن أصبحت الهجرة قانونية في عام 1949، انتقل 30,972 يهوديًا إلى إسرائيل. وخلال العقد ونصف العقد التالي، تم وضع اليهود المتبقين في ليبيا تحت قيود عديدة، بما في ذلك القوانين التي تحكم قدرتهم على التنقل (بشكل عام خارج البلاد)، ووضعهم القانوني وبطاقات الهوية وقضايا الملكية؛ تم التمييز ضد اليهود في ليبيا وقمعهم من خلال قوانين منظمة. اندلع المزيد من العنف بعد حرب الأيام الستة، مما أسفر عن مقتل 18 يهوديًا وإصابة عدد أكبر بكثير. بعد ذلك، تم إجلاء الجالية اليهودية المتبقية في ليبيا، التي بلغ عددها حوالي 7000 شخص، بالكامل تقريبًا إلى إيطاليا، تاركين ممتلكاتهم ومنازلهم. سُمح لآخر يهودية في ليبيا، وهي امرأة مسنة، بالمغادرة إلى إيطاليا في عام 2003، بعد محاولات عديدة قام بها ابنها البالغ.

المذبحة

وقعت بعض أسوأ أعمال العنف المعادية لليهود في أعقاب تحرير شمال إفريقيا من قبل قوات الحلفاء. وفي الفترة من 5 نوفمبر إلى 7 نوفمبر 1945، قُتل أكثر من 140 يهوديًا (بينهم 36 طفلًا) وأصيب المئات في مذبحة وقعت في طرابلس. نهب المشاغبون جميع المعابد في المدينة تقريبًا ودمروا خمسة منها، إلى جانب مئات المنازل والشركات. وفي أعقاب ذلك، أصبح حوالي 4000 يهودي بلا مأوى، وصار 2400 فقراء. تم تدمير خمسة معابد في طرابلس وأربعة في البلدات الإقليمية، ونهب أكثر من 1000 مسكن يهودي ومباني تجارية في طرابلس وحدها. كما هو الحال في الحالة العراقية، بدأت مجزرة طرابلس سلسلةً من الأحداث التي من شأنها أن تحبط معنويات الجالية اليهودية الليبية في وقت قصير نسبيًا. تسبب الحدث في بداية النزوح اليهودي الليبي. وهكذا، بدأ اليهود بمغادرة ليبيا قبل ثلاث سنوات من قيام إسرائيل وقبل سبع سنوات من نيل ليبيا الاستقلال.

الخلفية

المقالات الرئيسة: ليبيا الإيطالية ويهود ليبيا خلال الهولوكوست في أواخر الثلاثينيات، بدأ النظام الفاشي الإيطالي في ليبيا الإيطالية في تمرير قوانين معادية للسامية. ونتيجةً لهذه القوانين، تم طرد اليهود من الوظائف الحكومية، وتم فصل بعضهم من المدارس الحكومية، وختمت أوراق جنسيتهم بعبارة «العرق اليهودي». الفصل الدراسي في بنغازي عام 1940 ومع هذا القمع، الذي عارضه جزئيًا الحاكم إيتالو بالبو في عام 1941، كان حوالي 25% من سكان طرابلس لا يزالون يهودًا وتم الحفاظ على 44 كنيسًا في المدينة. ولكن في فبراير 1942، احتلت القوات الألمانية التي تقاتل الحلفاء في شمال إفريقيا الحي اليهودي في بنغازي، ونهبت المحلات التجارية ورحلت أكثر من 2000 يهودي عبر الصحراء. لقد مات أكثر من خمس هذه المجموعة التي أرسلت إلى معسكرات العمل. ومع التحرر من النفوذ الإيطالي الفاشي والألماني النازي في عام 1943، ظل يهود شمال إفريقيا يعانون من العديد من الهجمات. قام القوميون العرب باستثمار جهود دعائية فعالة، وفي 2 نوفمبر 1945، ذكرى وعد بلفور، ضربت موجة واسعة من أعمال الشغب المعادية لليهود مدن حلب (سوريا)، والقاهرة (مصر) والأكثر شدة كانت في طرابلس (ليبيا).

انظر أيضًا

تاريخ اليهود في ليبيا الفرهود (مذبحة بغداد 1941) أحداث الشغب ضد اليهود في مصر عام 1945 أحداث الشغب ضد اليهود في طرابلس عام 1948

شرح مبسط

كانت أعمال الشغب المعادية لليهود في طرابلس عام 1945 أكثر أعمال الشغب عنفًا ضد اليهود في شمال أفريقيا في العصر الحديث. في الفترة من 5 نوفمبر إلى 7 نوفمبر 1945، قُتل أكثر من 140 يهوديًا وجُرح كثيرون في مذبحة في طرابلس التي يسيطر عليها الجيش البريطاني. قُتل 38 يهوديًا في طرابلس حيث انتشرت أعمال الشغب، و40 في عمروس و34 في زنزور، و7 في تاجوراء، و13 في الزاوية، و3 في قصابات.[1]

شاركنا رأيك