[ منوعات إسلامية ] 18 من أفضل أشعار الحلاج
تم النشر اليوم [dadate] | 18 من أفضل أشعار الحلاج
حياة الحلاج
و ترك الحلاج بيئته المحافظه التي تعلم بها القرءان على ايدي الحنابله التي نشأ فيها عندما بلغ السادسه عشر من عمره و ذهب الى تستر وتعرف فيها على سهل التستري والذي كان باحث في علوم القرءان و اصبح صديقه المقرب لمده اعوام طويله و كان الحلاج دائما مختلفا في طريقته عن الطرق التقليدية المتبعه في واسط وكان الحلاج يسافر الى البصره و مكه باحثاً عن الهداية و حافظ دائما على الصيام .ألف سهل التستري تفسيراً للقرءان الكريم و كان مختلفا حيث أنه اعتمد على فكره أن الله ليس الهاً منفردا عن مخلوقاته و ان الله يمثل قدر البشرالذي سيذوبون فيه و كان يعتمد على تفسيره على التأمل و أنه يجب على البشر أن يبحثو في أغوار انفسهم ليدرك الله سر النفس، و تتلمذ الحلاج على يده و بعد أن تتلمذ على يده عامين افترق عنه لاسباب غير معروفه ، و قام بعدها الحلاج بان يسلك مسلك سهل و أفكاره و قلده في مجاهده النفس و التنسك ، وخرجت الطريقه الصوفية للتنسك في البصره و التي انتقلت منهم الى هناك.و اعتنق الحلاج الصوفيه عندما انتقل البصرو و لبس الخرقة والتي تميز بيها المتصوفة ، و قد رزق الحلاج بأربعة أبناء و ابنه واحد بعد أن تزوج من ابنة أبي يعقوب الأقطع البصري.وكان الحلاج مختلف عن غيره من المتصوفين حيث أنه كان كان يبوح بكل اعتقاداته والاسرار التي اعتاد المتصوفين بعدم البوح عنها لعامة الناس و هو ما جعل منه متصوف غير تقليدي و معقد ، كان في مدينة البصره حرب الزنج مشتعله و التي كان الحلاج دائما رأيه متشدد حيث أنه كان يعترض على ما يتعرض اليه الزنوج وقد كان الزنج عبيدًا جُلبوا من إفريقيا ومن مناطق أخرى وكان العديد منهم يعملون في مناجم الملح في ظروفٍ سيئة، وكما أن زوجته كانت من الشيعه و المناصرين لثورة الزنوج
و في نهاية المطاف قتلت الزنج ومات من هرب منهم في الصحراء، كما أعدمت قائد الثورة صاحب الزنج و هو مايعتبر من أكبر المجازر التي ارتكبتها الدولة العباسية.
ولم يكن الحلاج يعترض فقط عن موقف الدولة العثمانية مع الزنوج بل انه قام بالدفاع عن البدو الجائعين الذين أتوا إلى البصرة وبغداد في جماعاتٍ بحثًا عن الطعام.و بعد انتهاء ثورة الزنج بالقضاء علي الثوره و استعاد الخلافه العباسية عاد هو وزوجته في البصره و بعدها بدأ الحلاج بالجهر عن أفكاره أمام الناس و تحدث بانه هو مرسل من الله و يتحدث بلسانه ، و هم ما كان سبب شن الهجوم عليه و رحل هو وزوجته الى تستر بعد التهديدات و التوعدات له.
نشأت الحلاج
نشأ الحلاج في العراق و اسمه الحسين بن منصور الحلاجي من بلدة بيضاء و التي ينسب اليها المفسر بيضاوي وولد في القرن الثالث الهجري و قتل في سنه ثلاثمائة و تسعه هجرية، و انتسب الى الصوفية وهو في سن السادسة من عمرة و هو يعتبر سن مبكر و اصبح صوفي محترف و تعلم على ايدي علماء اجلاء مثل الجنيد وسهل التستري و كان دائما يعبر عن علمائه في قصائده بقول (أصحابي و خلاني ) و له الكثير من الاشعار الصوفية.
وقد كان الحلاج صوفي يختلف عن أعلام الصوفيين الذين كانو في عصره حيث أنه كان دائم التعبير عن رأيه و كثير ما كان يهجر بأفكاره أمام عامه الناس و عن احساسه و هو ما كان يخالف طبيعة العلماء من الصوفية في كتم الاسرار و عدم البوح بما يتأثرون به و مدى حبهم لله و دائمين العزله عن الناس و عدم بوح عن ما يشعرون به أمام الناس و تاركين تدبير شئون الناس الى الله.
و كان الحلاج كثير التنقل من بلد لاخرى و كان يتحدث مع الكثير من الناس و يسمعهم و يتحدث اليهم بكلام و يفهموه البعض و احيانا لا أحد يفهم كلامة و لكن الناس افتتنو به و البعض منهم اعتبروه انه انسان غير عادي و رفعو مكانته على أنه أكثر من انسان وعندما تم قتله كان الذين افتنو به يقولون أنه ليس هو من قتل بل شبه لهم وزاعمو بذلك .و كان الحلاج كثير ما ينتقد نظام الحكم الذي مكان في عصره و كثير الكلام مع الناس حول ذلك و هذا ما جعلهم يترصدون وتم اعدامه بناءاً على مكيده مدبره له و عمل محاكمه صورية و كانت التهمه الزندقة والالحاد، كان الحلاج يشعر قبلها بالمكيده حتى أنه عند محاكمته قال للقضاه ” ظهري حمي، ودمي حرام، وما يحل لكم أن تتهموني بما يخالف عقيدتي ومذهبي السنة، ولي كتب في الوراقين تدل على سنتي، فالله الله في دمي”
و كانت نهايه الحلاج من اقسى الجرائم التي مرت عبر العصور ، حيث أنه تم جلده 100 جلده وتم تعليق رأسه على باب الكرخ و ذلك بعد أن قطعت يداه وارجله و احرقت جثته.
مولدالحلاج
اختلف البعض في اصل الحلاج الى أن الأرجح أنه من أصل فارسي و كان جده زاردشتيا ولد سنه 858 ميلادي و قد أعتنق والده الاسلام وكانت والدته عربية من الحارثية،و نشأ الحلاج على اللغة العربية و هو ما كان يختلف عن متصوفين عصره حيث انهم لم يكونو معتادين عللى اللغة العربية ، والبعض من عائلته بقى على الزرادشتية بالرغم من أن الكثير منهم أعتنقو الاسلام .
وكان سبب تسميته بالحلاج لان والده كان يعمل في حلج القطن و كان الحلاج يمتهنها من وقت لآخر، و كان الحلاج مسلما سنيا وله اثنين من الاصدقاء الشيعة في بيضاء.
و تنقل الحلاج الى المدن المشهورة بصناعة الأقمشة و استقر في واسط و كان هناك اساس الفكر السني وقد تعلم مذهب الحنبلي.
وفاة الحلاج
الحلاج قام بالبوح بنهج جديد من التصوف و تحدث عن لسان الله و كان يرى ان التصوف الابتعاد عن متع الدنيا والجوع و السهر و ايضا كان يشارك في العديد من الحركات الثورية وطور الحلاج النظرة العامة إلى التصوف، فجعله جهادًا ضد الظلم والطغيان في النفس والمجتمع.و سجن الحلاج تسعة سنوات و ظل فيهم محاكمته و كان خلال فتره سجنه يعظ السجناء.
و يوم 26 آذار 922 ميلادي حكم القاضي ابو عمر المالكي بقتل الحلاج لكفره و زندقته و أمر الخليفه بتنفيذ الحكم .
أخرج الحلاج من سجنه و تم جلده جلد شديد و بعدها تم صلبه و انتقلت روحه بعد صلبه و اليوم التالي من موته تم قطع راسه و يداه و ارجله عن جسمه و بعدها تم حرق جسده وقامو برمي رماده في نهر دجله ، و البعض قال أن تلاميذ الحلاج احتفظو برأسه.
مقالات مشابهة
2 معلومة عن قراءة القران على الماء2 معلومة عن قراءة القران على الماء
7 معلومات توضح كيف تعرف أنك مسحور7 معلومات توضح كيف تعرف أنك مسحور
3 شروط لإتمام عملية الذبح في الإسلام3 شروط لإتمام عملية الذبح في الإسلام
3 من أهم أسماء زوجات الرسول3 من أهم أسماء زوجات الرسول
الحلاج
الحلاج هو شاعر متصوف من أصل فارسي و اتبعه الكثير من الناس و قد كان مشهورا بين الناس و تورط في معترك سياسي حتى انتهى به المطاف أن تم اعدامة بسبب تهم دينية و سياسية.
18 من اجمل اشعار الحلاج
الحلاج لا يعد من الشعراء بل هو في الاساس كان متصوف و يدعو دائما الناس للعقيدته و لكن كان شعر الحلاج مبدع و قام تلاميذه بجمع اشعاره و أقواله و حرروها ، وسنقدم لكم 18 من اجمل اشعار الحلاج :
“و الله ما طلعت شمس و لا غربت
إلا و حبك مقرون بأنفاسي
و لا جلست إلى قوم أحدثهم
إلا و أنت حديثي بين جلاسي
مقالات مشابهة
2 معلومة عن قراءة القران على الماء2 معلومة عن قراءة القران على الماء
7 معلومات توضح كيف تعرف أنك مسحور7 معلومات توضح كيف تعرف أنك مسحور
3 شروط لإتمام عملية الذبح في الإسلام3 شروط لإتمام عملية الذبح في الإسلام
3 من أهم أسماء زوجات الرسول3 من أهم أسماء زوجات الرسول
و لا ذكرتك محزونا ولا فرحا
إلا و أنت بقلبي بين وسواسي
و لا هممت بشرب الماء من عطش
إلا رأيت خيالا منك في الكاسِ
و لو قدرت على الإتيان جئتكم
سعيا على الوجه أو مشيا على الراسِ
و يا فتى الحي إن غنيت لي طربا
فغنني واسفا من قلبك القاسي
ما لي و للناس كم يلحونني سفها
ديني لنفسي و دين الناس للناسِ”“أنا مَن أهوى ومَن أهوى أنا نحن روحان ِحَلَلْـنا بدنا
فـإذا أبصرتـَني أبصرتـَهُ و إذا أبصرتـَهُ أبصرتـَنـا”“اذا هجرتَ فمـن لـي ومـن يجمّل كـلّي
ومـن لروحي وراحي يا أكثـري وأقـلّي
أَحَبَّـكَ البعض مـنـّي فقد ذهبت بكـــلّي
يا كـلّ كـلّي فكـنْ لي إنْ لم تكن لي فمن لي
يا كـل كـلّي و أهـلي عنـد انقطاعي وذلّي
ما لي سوى الروح خذها والـروح جهد المقلّ ِ”“عجبتُ منك و منـّـي يا مُنـْيـَةَ المُتـَمَنّـِي
أدنيتـَني منك حتـّـى ظننتُ أنـّك أنـّــي
وغبتُ في الوجد حتـّى أفنيتنـَي بك عنـّــي
يا نعمتي في حياتــي و راحتي بعد دفنـــي
ما لي بغيرك أُنــسٌ من حيث خوفي وأمنـي
يا من رياض معانيـهْ قد حّويْـت كل فنـّـي
وإن تمنيْت شيْــــاً فأنت كل التمنـّـــي”“الـــعَيْـنُ تُبـْـصِرُ مَن تَهْوَى وتَفقده
ونَاظِرُ القَلْبِ لا يَخْلُو مِـــن الـنَظَر
إن كَانَ لَيْسَ مَعْى فَالذِكرُ مِنهُ مَعْي
يَرَاهُ قَلْبِى وإنّ غَابَ عَنْ بَصَرِي
ُالوَجْدُ يُطربُ مَن فِي الوَجْدِ رَاحتٌه
ُوالوَجْدُ عِنْدَ وُجُودِ الحَقِّ مَفَقُود
قَدْ كَانَ يُوحِشُني وَجدْي ويُؤنِسُني
ُلِرُؤيةِ وَجْدِ مَن فِي الوَجْدِ موجود”“أفهامُ الخلائقِ لاتتعلَّق بالحقيقة ،
والحقيقة لاتتعلَّق بالخليقة . الخواطرُ علائقُ ،
وعلائقُ الخلائقِ لاتصل إلى الحقائق .
والإدراك إلى علم الحقيقة صعبٌ ، فكيف إلى حَقِّ الحقيقة؟”“الحلم جنين الواقع”“ديني لنفسي ودين الناس للناس”“إنْ كنتَ بالغيب عن عينيَّ محتجبًا، فالقلبُ يرعاكَ في الأبعاد والنائي”“أنا من أهوى ومن أهوى أنا
نـــــحن روحان حللنا بدنا
فــــــإذا أبصرتني أبصرته
وإذا أبصــــــــرته كان أنـــا
روحه روحي وروحي روحه
من رأى روحين حلا بدنـــا”“روحه روحي وروحي روحه إن يشا شئتُ وإن شئتُ يشـا”“تركتُ للناس دنياهم و دينهـم شغلاً بحبـّك يا ديني و دنيائــــي”“الناس موتى وأهل الحب أحياء”“نظري بَدءُ عِلَّتي”“كتبتُ ولم أكـُتبْ إليك و إنـّما كتبتُ على روحي بغير كتابِ
و ذلك أنّ الروح لا فرق بينها و بين مُحِبـيِّها بِفَصْلِ خطابِ”“لي حبيبٌ أزورُ في الخلواتِ ..حاضرٌ غائبٌ عن اللحظاتِ
ما تراني أصغي إليه بسري ..كي أعي ما يقولُ من كلماتِ ؟
كَلِماتٍ منْ غيرِ شَكلٍ ولا ونُطـــقٍ ولا مثلِ نَغمةِ الأصواتِ
فكأني مُخاطَبٌ كُنْتُ إياهُ ..على خاطري بذاتي لذاتي
حاضرٌ غائبٌ قريبٌ بعيدٌ ..وهوَ لم ْ تَحوِهِ رسومُ الصفاتِ
هوَ أدنى من الضميرِ إلى الوهــمِ.. وأخفى من لائحِ الخطراتِ”“لبّيكَ لبّيكَ يا سرّي و نجوائـــي لبّيك لبّيك يا قصدي و معنائـي
أدعوك بلْ أنت تدعوني إليك فهـلْ ناديتُ إيّاك أم ناجيتَ إيّائـــي
يا عين عين وجودي يا مدى هممي يا منطقي و عباراتي و إيمائـي
يا كلّ كلّي يا سمعي و يا بصري يا جملتي و تباعيضي و أجزائي
يا كلّ كـلّي و كلّ الكـلّ ملتبس و كل كـلّك ملبوس بمعنائــي
يا من به عُلقَتْ روحي فقد تلفت وجدا فصرتَ رهينا تحت أهوائي
أبكي على شجني من فرقتي وطني طوعاً و يسعدني بالنوح أعدائـي
أدنو فيبعدني خوف فيقلقنــي شوق تمكّن في مكنون أحشائـي
فكيف أصنع في حبّ كَلِفْتُ به مولاي قد ملّ من سقمي أطبّائـي
قالوا تداوَ به منه فقلت لهـم يا قوم هل يتداوى الداء بالدائـي
حبّي لمولاي أضناني و أسقمني فكيف أشكو إلى مولاي مولائـي
اّني لأرمقه و القلب يعرفـه فما يترجم عنه غير ايمائـــي
يا ويحَ روحي من روحي فوا أسفي عليَّ منّي فإنّي اصل بلوائـــي
كانّني غَرق تبدو أناملــه تَغوثُّاً و هو في بحر من المـاء
وليس يَعْلَم ما لاقيت من احدٍ إلا الذي حلَّ منّي في سويدائـي
ذاك العليم بما لاقيت من دنفٍ و في مشيئِتِه موتي و إحيائــي
يا غاية السؤل و المأمول يا سكني يا عيش روحي يا ديني و دنيائي
قُلْ لي فَدَيْتُكَ يا سمعي و يا بصري لِمْ ذا اللجاجة في بُعدي و إقصائي
إِن كنتَ بالغيب عن عينيَّ مُحْتَجِباً فالقلب يرعاك في الأبعاد و النائي”“والله لو حلف العشاق أنهمُ *** موتى من الحب أو قتلى لما حنثوا
ترى المحبين صرعى في ديارهمُ *** كفتية الكهف، لا يدرون كم لبثوا
قومٌ إذا هجروا من بعدِ ما وصلوا *** ماتوا، وإن عاد وصل بعده بعثوا”أُقْتُلُـــــونى يــــــــا ثقاتـــــى .. إنّ فى قتـْلى حياتــــي
و مماتـى فى حيـــــــاتـى.. و حياتى فى مماتـي
إنّ عنـدى محْو ذاتـى .. من أجّل المكرمـاتِ
و بقائـى فى صفاتـــــى .. من قبيح السّيّئــاتِ
سَئِمَتْ نفسـى حياتـــــــى .. فى الرسوم الباليـاتِ
فاقتلونـى واحرقونـى .. بعظامـى الفانيــاتِ
ثم مـرّوا برفاتـــــــــــــــــــــــى .. فى القبور الدارسـاتِ
تجدوا سـرّ حبيبـــــــــــى .. فى طوايا الباقيــاتِ
جُنُوني لك تقديـس و ظنّي فيك تهويـس ..
و قد حيّرني حِـبٌّ وطرْفٌ فيه تقويــس , و قد دلّ دليل الحُبّ أن القرب تَـلْبيــس ..
فـمــن آدم إلاك ومن في البين إبلييس.
فوَ الحُبِّ لا تنثنِي راجعاً .. عن الحِبِّ إلّا بِعَوْض ِالمنا.
وأيّ أرض تخلو منك حتّى .. تعالوا يطلبونك في السمـاء ، تَراهُم يُنظُرونَ إِلَيكَ جَهراً .. وَهُم لا يُبصِرونَ مِنَ العَماءِ.
وأنت عندي كروحي .. بل أنتَ منها أحبُ , وأنت للعينِ عينٌ .. وأنتَ للقلبِ قلبُ , حسبي من الحبِ ..أني لما تُحِبُ أحبُ.
الناس موتى وأهل الحب أحياء.
أقوال الحسين بن منصور الحلاج :
وطار قلبي بريش شوقـي .. مركّب في جناح عزمي ، إلى الذي عن سُئلتُ عنه .. رمزت رمزاً ولم اسمّي.فحيثما كنتُ كنتَ أنتَ .. أحَطتُ علماً بكلِّ شيءٍ .. فكلُّ شيءٍ أراهُ أنتَ .. فَمُنَّ بالعَفوِ يا إلهي .. فليسَ أرجو سَواكَ أنتَ.أحرف أربع بها هام قلبـى … و تلاشت بها همومي و فكريألِفٌ تألف الخلائق بالصنِع … ولامٌ على الملامة تجريثمّ لامٌ زيادة فى المعانى … ثمَّ هاءٌ أهيمُ فيها .. أتدري؟