شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 01:27 PM


اخر بحث





- [ وسطاء عقاريين السعودية ] راجح بن مناحي بن فيحان البقمي ... تربه ... منطقة مكة المكرمة
- المزانعة (مناخة) مراجع وروابط خارجية
- [ مراكز صالونات التجميل قطر ] صالون سيزرس للتجميل Royal Scissors Salon ... الدوحة
- [ تعرٌف على ] زراعة القلب والرئة
- [ تعرٌف على ] ايرفينغتون (فيرجينيا)
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مقبرة البطين القديمة ... أبوظبي
- [ تعرٌف على ] خبث
- [ دليل رأس الخيمة الامارات ] الإعتماد لتصفيف الشعر ... راس الخيمة
- [ دليل العين الامارات ] مسجد ... العين
- [ دليل أبوظبي الامارات ] الشركة الوطنية للخرسانة المسلحة ... أبوظبي

[ قضايا مجتمعية ] بحث حول حقوق الطفل: تعرف على 6 من حقوق الطفل بميثاق الأمم المتحدة

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ قضايا مجتمعية ] بحث حول حقوق الطفل: تعرف على 6 من حقوق الطفل بميثاق الأمم المتحدة
[ قضايا مجتمعية ] بحث حول حقوق الطفل: تعرف على 6 من حقوق الطفل بميثاق الأمم المتحدة تم النشر اليوم [dadate] | بحث حول حقوق الطفل: تعرف على 6 من حقوق الطفل بميثاق الأمم المتحدة

مقالات مشابهة

14 عبارة شكر للموظفين14 عبارة شكر للموظفين أهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعةأهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعة 7 حلول في القضاء على البطالة7 حلول في القضاء على البطالة أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب...أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب...

تعرف على أهم حقوق الطفل

الطفل هو مستقبل المجتمع، لذلك على المجتمع أن يحمي الطفل ويدعمه كي يصبح قادراً على مواجهة المستقبل، وذلك عن طريق إعطائه حقه في الصحة والتعليم والحياة والأمن والأمان وحماية الأطفال من الحروب والمنازعات، وفي هذا المقال سيتم تناول حقوق الطفل.

ما هي حقوق الطفل في الأسرة؟ وما هي طرق حماية الطفل من العنف الأسري؟

على الأزواج تجنيب الأبناء المشاحنات والمشاكل الأسرية وإبقاء التفاهم بينهم، واستبعاد الأطفال أثناء المشاحنات والخلافات؛ حتى لا يعيشوا هذه الأجواء ويكون تأثيره شديد على نفسيتهم.كما أن للطفل الحق في العيش في بيئة اجتماعية وأسرية تهيئ له الشعور بالأمن والأمان والاستقرار والهدوء والسكينة.لذلك فالأسرة القائمة على الأخلاق الكريمة والدين، هي أسرة ناجحة، فالزوج راعي ومسئول عن رعيته بما لا يؤذي أو يسئ للزوجة أو الأبناء، بدنياً أو نفسياً، وكذلك الزوجة لا تؤذي زوجها أو أولادها، وقد قال رسول الله صلى الله علي وسلم “خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي “.على القضاء سرعة البت في قضايا الأسرة، حتى لا تتسع المشاكل بين الزوجين ويزداد الاذى النفسي أو الجسدي بينهما، تجنباً لتضرر الأبناء من طول مدة المنازعات والقضايا.وعلى القضاء أيضا تشديد العقوبة على مرتكبي العنف على الأطفال- أيا كان- بدني أو نفسي أو لفظي حتى تكون رادعة وعبرة لمن لا يعتبر.يجب المتابعة مع الاخصائي النفسي ليعطي الطفل المتضرر النصح والثقة بالنفس، وذلك للتمكن من إبعاده عن الشخص الذي يمارس العنف ضده. وبالتالي نحن بحاجة لتوفير مراكز كثيرة للرعاية النفسية للأطفال المتضررين التي تمكنهم من اللجوء إليها عند الحاجة، لذلك علينا إنشاء مؤسسات متخصصة لحماية الأسرة والأبناء وتقديم الدعم المادي والقانوني لها.أيضاً، على الإعلام دور كبير في التوعية وعدم السماح بعرض أو بث أي مشاهد عنيفة تؤدي إلى تفاقم المشاكل واعتياد الناس عليها، وكي لا تصبح طبيعية ومعتادة.أما فالنسبة للمؤسسات الدينية، فعليها القيام بدوري التوعوي والقيمي في المجتمع، فعلى دور العبادة مسئولية كبيرة بالتوعية الدينية بأهمية دور الزوج والزوجة، والتعاملات بين الناس والجيران، وبر الوالدين، والدعوة إلى التآخي والتعاون والمحبة بين الناس.

تعرف على 6 مواد من ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الطفل

جاء في المــادة (1) من ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الطفل لعام 1989م: أن الطفل هو كل إنسان لم يتجاوز الثامنة عشرة، ما لم يبلغ سن الرشد قبل ذلك بموجب القانون المنطبق عليه. حقوق الطفل في الرعاية والصحة المــادة (3): في جميع الاجراءات التي تتعلق بالأطفال، سواء قامت بها مؤسسات الرعاية الاجتماعية العامة أو الخاصة، أو المحاكم أو السلطات الادارية أو الهيئات التشريعية، يولي الاعتبار لمصالح الطفل الفضلى.تتعهد الدول الأطراف بأن تضمن للطفل الحماية والرعاية اللازمتين لرفاهه، مراعية حقوق وواجبات والديه أو أوصيائه أو غيرهم من الأفراد المسؤولين قانونا عنه، وتتخذ تحقيقا لهذا الغرض، جميع التدابير التشريعية والادارية الملائمة.تكفل الدول الاطراف أن تتقيد المؤسسات والادارات والمرافق المسؤولة عن رعاية أو حماية الاطفال بالمعايير التي وضعتها السلطات المختصة، ولا سيما في مجالي السلامة والصحة وفي عدد موظفيها وصلاحيتهم للعمل، وكذلك من ناحية كفاءة الاشراف. حق الطفل في الحماية من الاستغلال أو الإتجار بهم مقالات مشابهة 14 عبارة شكر للموظفين14 عبارة شكر للموظفين أهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعةأهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعة 7 حلول في القضاء على البطالة7 حلول في القضاء على البطالة أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب...أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب... المــادة (11): تتخذ الدول الأطراف تدابير لمكافحة نقل الأطفال إلى الخارج وعدم عودتهم بصورة غير مشروعة.وتحقيقا لهذا الغرض تشجع الدول الأطراف عقد اتفاقات ثنائية أو متعددة الأطراف أو الانضمام إلى اتفاقات قائمة. الحق في الحماية القانونية للطفل ولأسرته المــادة (16): لا يجوز أن يجري أي تعرض تعسفي أو غير قانوني للطفل في حياته الخاصة أو أسرته أو منزله أو مراسلاته ولا أي مساس غير قانوني بشرفه أو سمعته.للطفل حق في أن يحميه القانون من مثل هذا التعرض أو المساس. حق الطفل في الحماية من العنف أو الاستغلال جاء في المــادة (19) من ميثاق الأمم المتحدة لحقوق الطفل لعام 1989م: تتخذ الدول الأطراف كل التدابير التشريعية والادارية والاجتماعية والتعليمية الملائمة لحماية الطفل من كافة أشكال العنف أو الضرر أو الإساءة البدنية أو العقلية والإهمال أو المعاملة المنطوية على إهمال، وإساءة المعاملة أو الاستغلال، بما في ذلك الإساءة الجنسية وهو في رعاية الوالد (الوالدين) أو الوصي القانوني (الأوصياء القانونيين) عليه، أو اي شخص أخر يتعهد الطفل برعايته.ينبغي أن تشمل هذه التدابير الوقائية حسب الاقتضاء إجراءات فعالة لوضع برامج اجتماعية لتوفير الدعم اللازم للطفل ولأولئك الذين يتعهدون الطفل برعايتهم وكذلك للأشكال الأخرى من الوقاية ولتحديد حالات إساءة معاملة الطفل المذكورة حتى الآن والابلاغ عنها والإحالة بشأنها والتحقيق فيها ومعالجتها ومتابعتها وكذلك لتدخل القضاء حسب الاقتضاء. حقوق الأطفال من ذوي الاحتياجات الخاصة كما جاء في المــادة (23): تعترف الدول الأطراف بوجوب تمتع الطفل المعوق عقليا أو جسديا بحياة كاملة وكريمة في ظروف تكفل له كرامته وتعزز اعتماده على النفس وتيسر مشاركته الفعلية في المجتمع.تعترف الدول الأطراف بحق الطفل المعوق في التمتع برعاية خاصة وتشجع وتكفل للطفل المؤهل لذلك وللمسؤولين عن رعايته، رهنا بتوفر الموارد، تقديم المساعدة التي يقدم عنها طلب والتي تتلاءم مع حالة الطفل وظروف والديه أو غيرهما ممن يرعونه.إدراكاً للاحتياجات الخاصة للطفل المعوق، توفر المساعدة مجانا كلما أمكن ذلك مع مراعاة الموارد المالية للوالدين أو غيرهما ممن يقومون برعاية الطفل، وينبغي أن تهدف إلى ضمان إمكانية حصول الطفل المعوق فعلا على التعليم والتدريب، وخدمات الرعاية الصحية، وخدمات إعادة التأهيل، والإعداد لممارسة عمل، والفرص الترفيهية وتلقيه ذلك بصورة تؤدي إلى تحقيق الاندماج الاجتماعي للطفل ونموه الفردي بما في ذلك نموه الثقافي والروحي على أكمل وجه ممكن.على الدول الأطراف أن تشجع بروح التعاون الدولي تبادل المعلومات المناسبة في ميدان الرعاية الصحية الوقائية والعلاج الطبي والنفسي والوظيفي للأطفال المعوقين بما في ذلك نشر المعلومات المتعلقة بمناهج إعادة التأهيل والخدمات المهنية وإمكانية الوصول إليها وذلك بغية تمكين الدول الأطراف من تحسين قدراتها ومهاراتها وتوسيع خبرتها في هذه المجالات وتراعي بصفة خاصة في هذا الصدد احتياجات البلدان النامية.

شاركنا رأيك