شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 01:08 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] الأهرام (جريدة)
- صور خروف سمين , خرفان سمينه للعيد , خروف عيد الاضحى
- كيف تتخلص من الثآليل بشكل دائم !!
- [ اعلان السعودية ] شركة التآلف المتميزة لتنظيم المناسبات والعلاقات العامة المحدودة
- [ حكمــــــة ] كل أحد مطبوع على أن لا يترك النفع العاجل واللذة الحاضرة إلى النفع الآجل واللذة الغائبة المنتظرة ، إلا إذا تبين له فضل الآجل على العاجل ، وقويت رغبته في الأعلى الأفضل .إذا آثر الفاني الناقص كان ذلك ، إما لعدم تبيّن الفضل له ، وإما لعدم رغبته في الأفضل ، وكل واحد من الأمرين يدل على ضعف الإيمان وضعف العقل والبصيرة . فإن الراغب في الدنيا الحريص عليها المؤثِر لها ، إما أن يصدّق بأن هناك أشرف وأفضل وأبقى ، وإما أن لا يصدق ، فإن لم يصدّق بذلك كان عادماً للإيمان رأساً ، وإن صدّق بذلك ولم يؤثره ، كان فاسد العقل سيء الاختيار لنفسه .
- صور خليفة بن بطي المهيري زوج اميرة الطويل , فيديو زواج الملياردير الإماراتي
- [ متاجر السعودية ] بيع وشراء طيور الزينة ومستلزماتها ... مكة المكرمة ... منطقة مكة المكرمة
- [ منسوجات وأقمشة الامارات ] الصوف الحريري للتجارة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مكتب قرطبة الشرقية للعقارات ... صامطه ... منطقة جازان
- [ مؤسسات البحرين ] مطعم الدهريز ... المنطقة الشمالية

[ تعرٌف على ] غار ثور

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ تعرٌف على ] غار ثور
[ تعرٌف على ] غار ثور تم النشر اليوم [dadate] | غار ثور

الوصف

يقع الغار على جبل يبلغ ارتفاعه نحو 760 م عن سطح البحر، وهو عبارة عن صخرة مجوفة ارتفاعها 1.25م، وله فتحتان فتحة في جهة الغرب وهي التي دخل منها النبي وأبو بكر وفتحة أخرى من جهة الشرق.

نبذة تاريخية

في فترة الهجرة النبوية من مكة المكرمة إلى المدينة المنورة أوى إلى الغار النبي محمد ﷺ وأبو بكر الصديق وهما في طريقهما إلى المدينة المنورة حتى ذهاب قريش عنهما التي كانت تطاردهما ثم تابعا طريقهما بعد ذلك. وفي أثناء وجودهما في الغار جاءت قريش تبحث عنهما، حتى وقفت على فم الغار، إلا أن الله ردها بفضله وقدرته، يقول أبو بكر: لو أن أحدهم نظر إلى قدميه لأبصرنا تحت قدميه. فقال له النبيﷺ: «يا أبا بكر ما ظنك باثنين الله ثالثهما» رواه البخاري ومسلم. وقد ذكر الله هذا الحادثة في كتابه فقال سبحانه: إِلَّا تَنْصُرُوهُ فَقَدْ نَصَرَهُ اللَّهُ إِذْ أَخْرَجَهُ الَّذِينَ كَفَرُوا ثَانِيَ اثْنَيْنِ إِذْ هُمَا فِي الْغَارِ إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا وَجَعَلَ كَلِمَةَ الَّذِينَ كَفَرُوا السُّفْلَى وَكَلِمَةُ اللَّهِ هِيَ الْعُلْيَا وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ «سورة التوبة، آية: 40»

شرح مبسط

غار ثور يقع في الجهة الشمالية من جبل ثور جنوب مكة المكرمة، وعلى بعد نحو أربعة كيلو مترات في الجهة الجنوبية من المسجد الحرام. وهو الغار الذي أوى إليه النبي محمد ﷺ وأبو بكر الصديق وهما في طريقهما إلى المدينة المنورة في رحلة الهجرة النبوية، فدخلا فيه حتى إذا هدأ طلب قريش لهما تابعا طريقهما. يبلغ ارتفاعه 760 متراً عن سطح البحر.[1]

شاركنا رأيك