شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 05:05 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- طفل سنه ونص بينزل مع البراز سائل مخاطى واحيانا معاه عسر هضم ووزنه نزل 2 كيلو هل دى اعراض لقدر الله سرطان ولا دى مش مؤشرات كفايه للمرض هو مش... | الموسوعة الطبية
- [ حكمــــــة ] عن المختار بن فلفل قال :( خرجنا تريد الحج ومعنا ذر زمن الحجاج فأتينا صاحب السالحين فقال : لسنا ندع أحدا يخرج إلا بجوار فقال لنا ذر : توضأوا وصلوا ثم ادعوا الله عز و جل أن يخلي سبيلكم قال : فتوضأنا وصلينا ودعونا الله عز و جل ثم أتينا صاحب السالحين فقلنا : افتح لنا فكلم صاحب الذي فوقه فقال : إن هؤلاء قوم يريدون الحج قال : فجلس وكان نائما فضرب بإحدى يديه على الأخرى فقال : والله ليس ظن الحجاج أني أحبس حاج بيت الله لبئس ما ظن خل سبيلهم قال : فخلى سبيلهم ولم يصنع ذلك بأحد قبلنا ولا بعدنا )
- [ محامين السعودية ] صالح عبدالله بن علي الحميدان ... البدائع
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] مسلط بن محماس بن عوض المطيري ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ثنيان خالد حميد المالكي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ متاجر السعودية ] ماريا وسيطة تسوق ... المدينة المنورة ... منطقة المدينة المنورة
- [ شركات التكييف والتبريد قطر ] شعبة الصيانة والتكييف - مجموعة المانع AIRCONDITIONING & MAINTENANCE DIV - AL MANA GROUP WLL ... الدوحة
- [ تعرٌف على ] محمد خير رمضان يوسف
- ديس (نبات) من أنواعه نبات واطن الواطنة في الوطن العربي
- [ غسيل الملابس والحديد و الخدمات قطر ] مغسلة المتالق للملابس

[ تعرٌف على ] أعياد الفاطميين وانعكاسها في أشعارهم

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ تعرٌف على ] أعياد الفاطميين وانعكاسها في أشعارهم
[ تعرٌف على ] أعياد الفاطميين وانعكاسها في أشعارهم تم النشر اليوم [dadate] | أعياد الفاطميين وانعكاسها في أشعارهم

الأهداف الكامنة وراء هذه الأعياد

1- لقد رأى الفاطميون أنّ هذه الأعياد والمواسم بما فيها من إسراف وترف تجلى بالمأكل والمشرب والعطايا المتنوعة، لَدليل على مكانة الدولة الفاطمية ورقيّها. يقول الدّكتور عبد المنعم سلطان: "تمتّعت الدّولة الفاطميّة بثراء عريض لم تعرفه الدّول الإسلاميّة المعاصرة لها، وانعكس هذا الثّراء إلى بذخ وإسراف في مظاهر احتفالها بالأعياد والمواسم الّتي أبدعوا في تنظيمها وأنفقوا عليها دون حساب، حتّى يخيّل إلى من يقرأ تفاصيل الاحتفال بالأعياد والمواسم والمناسبات المختلفة في ذلك العصر، أنّ أيّام الدّولة كانت كلّها أعيادًا وأعراسًا". 2- بما أنّ الفاطميّين والسنيّين كانوا على خلاف عقائديّ وسياسيّ دائم، رأى الفاطميّون أنّ الاحتفال بهذه الأعياد والمواسم سيكون باعثًا على إلهاء أهل السنّة عن الحكم والسّياسة، فينشغلون عنها بمشاركتهم هذه الاحتفالات والأعياد. وهذا ما يؤكّده أيضًا سلطان في قوله: "كي يلهو رعيّتهم من أهل السّنة عن أمور السّياسة، وما يقال عن الطّعن في نسبهم وأحقيّتهم في الخلافة، فأكثروا من الاحتفالات الّتي كانت تنثر فيها الأموال على العامّة، وتقام فيها الموائد الضّخمة، والمواكب المهيبة الّتي تجذب إليها الأنظار والقلوب". 3- إنّ بعض الأعياد والمناسبات كانت حتّى يغفل النّاس عن مطالبة الحاكم بما ينبغي أن يفعله في رعاية أمور النّاس، والاهتمام بمصالحهم. فرغم أنّ عيد النيروز يتزامن مع رأس السّنة الهجريّة الإسلاميّة، ورغم ما به من خروج عن حدود وأوامر الشّرع بالنّسبة للمسلمين، إلاّ أنّ الخليفة لم يحرم النّاس من اللهو في أعيادهم ومناسباتهم هذه، حتّى يتمكّن من إلهائهم كما ذكرنا سابقًا. استقطاب الأعياد للشّعراء لقد كان للشّعراء تأثير واسع ومكانة مرموقة، ارتبطت بمشاركتهم الفعّالة في الأعياد والمواسم الفاطميّة، فانشغال الشّعراء واهتمامهم الكبير بهذه الأعياد والاحتفالات انعكست في العديد من أشعارهم وقصائدهم. هذه المشاركة الفعّالة تظهر من خلال عدّة أعياد ورسوم كان لهم دورًا فيها، ففي عيد فتح الخليج الّذي يبدأ بتلاوة القرآن، يليه نشيد وإلقاء من قبل الشّعراء. وكان الشّعراء يلقون قصائدهم هذه وفقًا لترتيب درجاتهم، فكان الحاضرون ينقدون هذه القصائد إمّا بالمدح أو الإعابة. أمّا الأسباب الّتي جعلت هذه الأعياد تستقطب الشّعراء من أنحاء البقاع المختلفة فهي: 1- الجزاء والعطاء الّذي يتلقّاه الشّاعر إكرامًا على مشاركته في هذه الأعياد. فالشّعراء الّذين كانوا يحضرون في بعض المواسم والأعياد كغرّة رمضان ووفاء النيل، قد منحوا الهدايا القيّمة، حتّى أنّ بعضها قد زركش بالذّهب. 2- مظاهر العظمة والتّرف والرّوعة الّتي امتازت بها احتفالات ورسوم الفاطميّين. "فقد حظيت الدّولة الفاطميّة بثراء عريض وكانت لهم نظم ورسوم تتسم بالفخامة والبذخ جذبت أقلام المؤرّخين فأفاضوا في الحديث عن تلك المظاهر الأخّاذة والاحتفالات العظيمة تماما مثلما اهتمّوا بأحداثها السياسيّة ". شهر رمضان كان من عادة الفاطميّين الإعلان عن بداية شهر رمضان بخروج الخليفة في موكب رسميّ كبير على غرار موكب أوّل العام، وترسل الكتب والبشارات إلى ولاة الأعمال والبلاد الخاضعة للنّفوذ الفاطميّ وكان هذا الموكب بمثابة إعلان ببدء شهر رمضان وهو بديل عن الاحتفال برؤية الهلال عند أهل السّنة". وقد اهتمّ الفاطميّون بالمآدب والأسمطة ( السماط هو ما يمد من الطعام). اهتمامًا بالغًا، فاعتبرت مظهرًا من مظاهر الاحتفال بالمواسم والأعياد في العصر الفاطميّ بمصر، فبالغوا في إعدادها، لتحوي شتّى أصناف المأكولات والحلوى الّتي وضعت في أطباق خزفيّة جميلة امتدّت على مدار الشّهر ابتداء من اليوم الرابع من شهر رمضان حتّى السّادس والعشرين منه. وكانت هذه الأسمطة تقام في المساجد أو في دار الوزير أو في قصر الخليفة في قاعة الذّهب، حيث يمتدّ السّماط على طول القاعة، وكان يستدعى إليها الأمراء وكبار الشأن كقاضي القضاة، أمّا الوزير فكان ينوب عن الخليفة ويتصدّر عادة سماط رمضان، وإذا تعذّر مجيئه ناب عنه ابنه أو أخوه وكحلّ أخير ناب عنه صاحب الدّار. وكان من مظاهر هذا الشّهر ازدحام المساجد بالمصلّين الّذين يستقبلون الشّهر بالفرحة والانطلاق، وازدحام الأسواق للحركة الّتي تعمّها، بالإضافة إلى الحلوى الّتي تعمّ البيوت بأصنافها المختلفة، وكذلك شراء الشّموع والفوانيس المضاءة الّتي انتشرت في العصر الفاطميّ فكان لها ميزتها ووظيفتها الخاصّة في إعلام الناس ببداية صوم يوم جديد عند إطفائها، بعد أن وضعت على مئذنة الجامع. وكان من عادة القضاة أن يتفقّدوا المشاهد والمساجد في آخر ثلاثة أيّام من شهر رمضان لإصلاحها واستبدال ما وجب استبداله، فكان يستغلّ بعض النّاس هذه المناسبة للطّواف مع القاضي حتّى يتمكّنوا من حضور السّماط في النّهاية. شهر رمضان في قصائد الشعراء الفاطميين لقد ألف الشّاعر المصري ظافر انتهاز الأعياد العامّة والمناسبات الخاصّة لتقديم قصائده، فكان غالباً ما يشير إلى المناسبة الّتي نظمها فيها، فيستغلّها للمدح. فنجده يمدح الآمر بأحكام الله- أمير المؤمنين- في إحدى قصائده، حيث يلتزم بالمطلع بتقديم التّهنئة إلى شهر رمضان لأنّه سيسعد بطلعة الممدوح الّتي غاب عنها سنة كاملة. فيقول: هناك الفخر يا شهر الصيام بقرب الآمر الملك الهمام فحسبك منه منزلة ومجدا زيارة مرة في كلّ عام ثم يتابع قائلاً: لليلة قدرك الغرّاء تحكي طريقة قدره بين الأنام وكل جل عن شبه ومثل وفاق عن المطاول والمسامي هو السبب الذي لولاه فينا لما عرف الحلال من الحرام النيروز "احتفل الفاطميّون بالأعياد المسيحيّة من قبيل المشاركة لرعيّتهم من أهل الذّمّة خاصة لموظّفيهم بالدّواوين، فكانوا يشاركونهم الأفراح، فيحضر الخليفة الاحتفال ويطلق المأكولات وتوزّع الأموال والثّياب على الموظّفين المسيحيّين والمسلمين على السّواء". والنيروز هو أوّل السّنة القبطيّة بمصر ومن عاداتهم في هذا الموسم أن يشعلوا النّار ويرشّوا الماء، فكان من المواسم الّتي يلهو فيها المصريّون قديما وحديثا. النّيروز في قصائد الشّعراء الفاطميّين قال أحد الشعراء: كيف ابتهاجك بالنوروز يا سكني وكل ما فيه يحكيني وأحكيه فتارة كلهيب النار في كبدي وتارة كتوالي دمعتي فيه وقال آخر: ولما أتى النوروز يا غاية المنى وأنت على الإعراض والهجر والصد بعثت بنار الشوق ليلا إلى الحشا فنورزت صبحا بالدّموع على الخدّ عيد الفطر "كانت الاحتفالات بعيد الفطر لها طابع مميّز في عهد الدّولة الفاطميّة، فهو عندهم "الموسم الكبير" على حدّ تعبير المقريزي كما كان يطلق عليه "عيد الحلل" لتوزيع الكسوات على جميع موظفي الدّولة كبيرهم وصغيرهم فتعمّ الجميع من الخليفة إلى أدنى موظفي القصر. وقد بدأ الفاطميّون احتفالهم الرسميّ بهذا العيد منذ قدوم الخليفة المعز لدين الله إلى مصر سنة 362هـ- 972م فيذكر ابن زولاق أنّ المعز ركب في هذا العام لصلاة عيد الفطر إلى مصلى العيد الّتي تقع شرق القصر الكبير بجوار باب النّصر، وقد بناها القائد جوهر لهذا الغرض، وقد أقيمت لهذا الغرض مصاطب على الطّريق الذّي يسلكه الخليفة بين المصلى والقصر، ووضع عليها المؤذّنون، ويجلس على كل مصطبة جماعة من أنصار الدّولة من الشّيعة، وكان التّكبير والابتهالات تبدأ من القصر إلى المصلى متّصلا بين المؤذنين الّذين على المصاطب والخليفة يخترق هذا الطّريق في موكبه الضّخم الذّي يضمّ طوائف العسكر في أبهى زينة، وكان يشترك في هذا الموكب الفيلة والزّرافات والأسود المزيّنة بالأجلة من الحرير وعليها قباب الذّهب". "وكانت الفيلة المشتركة في الموكب عليها الأسرّة يجلس فوقها العسكر بكامل زيّهم وسلاحهم والموسيقى المصاحبة للموكب تصدح بأنغام قويّة وتحوي بين آلاتها أبواقًا خاصّة لطيفة لا تعزف إلاّ بمصاحبة الخليفة، وقد انتشرت في كل مكان البنود المذهّبة والمفضضة والّتي تحمل عبارات النّصر على أسنّة الرّماح والنّاس محتشدون على جانبيّ الطّريق للتّطلّع إلى الخليفة ولمشاهدة ما يحويه الموكب من مظاهر القوّة والفخامة. وعند وصول الخليفة إلى المصلّى كان يؤمّ النّاس في صلاة العيد طبقًا لرسوم محدّدة وفي طريق عودة الخليفة إلى القصر، يحتشد النّاس لمشاهدة الألعاب التّي يقوم بها طائفة من أهل برقة يطلق عليهم "صبيان الخفّ" تخصّصت في الألعاب البهلوانيّة، وكانت الدّولة تخصّص لهم اقطاعات ومرتبات ورسوم، ويبدو أنّ الخليفة كان يقف بموكبه لمشاهدة ألعابهم عند باب القصر، فكانوا يمدّون حبلين من أعلى باب القصر إلى الأرض وينزل على الحبلين جماعة منهم وهم يركبون خيلاً من خشب ويحملون الرّايات ويحمل الرّاكب فردا آخر معلّقًا بيديه ورجليه وآخرا خلفه ويقومون بمجموعة من الألعاب التّي تحتاج إلى مهارات عالية فيركب جماعة منهم على الخيول وينقلبون عليها وهي مسرعة، ويخرج الواحد منهم من أسفل الفرس ثمّ يعود للرّكوب من الجهة الأخرى، ومنهم من يقف على ظهر الحصان وهو مسرع". " وكان عيد الفطر من المناسبات التّي ترسل فيها المكاتبات المعطّرة إلى أنحاء الدّولة الفاطميّة والأقطار الخاضعة لها تصف عظمة موكب الخليفة وعودته سالماً إلى قصره وانتهاء الاحتفالات بسلام دون فتن أو قلاقل لتذاع هذه الأخبار في الجوامع ليعلم الجميع ذلك". عيد الفطر في قصائد الشّعراء الفاطميين يقول ابن هانئ الاندلسي: لبس العيد ما يلبس الإيمان من نصل سيفه البرّاق وجلا الفطر منه عن نبوى أبيض الوجه أبيض الأخلاق ساحبا من ذيول مجر لهام تؤذن الأرض تحته باصطفاف ليس في العارض الكنهور شبه منه غير الإرعاد والإبراق موسم فتح الخليج هو من الأعياد التّي اهتمّ بها الفاطميّون حينما رست أقدامهم وثبتت في مصر، فقد حرصوا على الاحتفال بوفاء النيل لأنه مصدر اقتصاديّ هامّ في الدّولة، فكانت لهم رسومهم الجديدة الّتي لم تكن متّبعة في مصر من قبل، فكان يعهد بمقياس الرّوضة إلى شخص من عائلة أبي الرداد، وهي أسرة توارث أفرادها مهمة مراقبة المقياس والاعتناء به.(3) فكان عمّال الولايات والأقاليم يبلّغون بهذا الموسم عبر الرّسائل، حيث يطلب من المسئول الموجّه إليه الرّسالة أن يدفع الرّسوم لابن أبي الرّداء، ممّا يوحي بالرّسوم والهبات الماليّة الّتي كان يحصل عليها ابن أبي الرّداد احتفالاً بهذه المناسبة. فيقوم بقياس النّيل ويكتب كلّ يوم إلى أعيان الدّولة يذكر فيها زيادة النّيل في ذلك اليوم، ويذكر ما زاد عليه من العام السّابق، فإذا وفى ستّة عشر ذراعا يسبل السّتر الأسود على شبّاك المقياس فيبدأوا على الفور بالوفاء. "وقبل أن يصل ارتفاع منسوب مياه النّيل في زمن الفيضان بإصبع أو إصبعين إلى ستّة عشر ذراعًا كان يؤمر القرّاء الحضرة والمتصدّرون بجوامع القاهرة ومصر الفسطاط بأن يبيتوا في جامع المقياس في تلك الليلة الّتي يستوفي فيها النيل ستة عشر ذراعا لختم القرآن الكريم، وهناك يمدّ لهم السّماط بالأطعمة الفاخرة، وتوقد لهم الشّموع حتّى الصّباح". موسم فتح الخليج في قصائد الشّعراء الفاطميّين يقول ظافر الحدّاد في إحدى قصائده: هذا الخليج فمرحبا بزمانه يا حبّذا الآصال بين جنابه فامرح بطرفك كيف شئت ترى به معنى يفكّ القلب من أحزانه تسري الصّبا في جانبيه عليلة فيثور عرف المسك من ريحانه وتهبّ فوق إهابه فتعيده درّاً يعزّ الطّرف عند عيانه فكأنّ وسوسة الغصون أحبّة كلّ يبث أخاه من ألحانه حنّت دواليب المياه وساعدت شدوات لحن الطّير في أغصانه والشّمس في أفق الغروب كراحل متأسف باليبن عن أوطانه ذا منظر لو أنصفوه سعى له كسرى أنو شروان من إيوانه للّه أيّامي به، ومساعدي من صحّ عقد السّحر من أجفانه من خدّه ورديّ، ورشف رضابه خمرى، ونقلى مصّ طرف لسانه ويذكر عمارة اليمني في ديوانه أشعارا في هذه المناسبة، يمدح فيها العاضد منها: شرّفت أمير المؤمنين مواسم أضحت تؤرّخ باسمكم وتسطر وأجلّها يوم الخليج فإنّه من بينها يوم أغر مشهر وافاك النّيل وهو من الحيا خجل يقدم رجله ويؤخّر فيقول الشّاعر أنّ هذا الخليفة قد زاد هذا الموسم شرفاً، حتّى أنّه كان سبباً في جعل هذا الموسم مذكوراً في التّاريخ، بل إنّ هذا النّيل ليخجل من مهابة الخليفة ومكانته.

شرح مبسط

أعياد الفاطميين وانعكاسها في أشعارهم إنّ انتشار الحفلات الرّسمية والأعياد في عهد الفاطميّين، كانت تقبع وراءه أهدافٌ عديدة. ولقد كان للشّعراء تأثير واسع ومكانة مرموقة، ارتبطت بمشاركتهم الفعّالة في الأعياد والمواسم الفاطميّة، فانشغال الشّعراء واهتمامهم الكبير بهذه الأعياد والاحتفالات انعكس في العديد من أشعارهم وقصائدهم.[1]

شاركنا رأيك