شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 08:50 PM


اخر بحث





- لدي اصابه متكرره بميكروب الهليكوباكتر بيلوري و يتم الشفاء تماما ثم تعاود الاصابه هل اكرر العلاج كل مره ام هناك حلول اخري؟ | الموسوعة الطبية
- [ دليل الشارقة الامارات ] الشركة الوطنية العقارية ... الشارقة
- انا شاب عملت تحاليل للجرثومة وللدم وطلعت سليمة والدكتور قلي التهاب معدة ومن شهرين باخد اومبرازول والاعراض بتخف بترجع في داعي للتنظير؟مع العلم كنت اخذ | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] كرون
- [ دليل دبي الامارات ] ذوديك تيمبل ... دبي
- [ مؤسسات البحرين ] التحفه لعقود السمسرة السلعية ... منامة
- [ تسوق وملابس الامارات ] مجوهرات النمر ... الشارقة
- [ تعرٌف على ] أناهيد تسيتسيكيان
- [ تعرٌف على ] فوكه وولف أف دبليو 300
- [ دليل دبي الامارات ] مركز توب الطبي ... دبي

[ تعرٌف على ] هجوما النرويج 2011

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] هجوما النرويج 2011
[ تعرٌف على ] هجوما النرويج 2011 تم النشر اليوم [dadate] | هجوما النرويج 2011

التحضير للهجومين

يدعي بريفيك أنه بدأ التخطيط للأعمال الإرهابية في 2002 وهو في عمر الثالثة والعشرين. كان بريفيك قد شارك لسنوات في نقاشات على منتديات الإنترنت وتحدث ضد الإسلام والمهاجرين. بدأ بريفيك التخطيط الفعلي للهجومين منذ 2009 على الأقل، ولكنه أخفى نواياه العنيفة. المحاولة الفاشلة لشراء الأسلحة في براغ قضى بريفيك ستة أيام في براغ في آخر أغسطس وبداية سبتمبر 2010. بعد استفساراته على الإنترنت، لاحظ بريفيك أن «براغ مشهورة بكونها أكثر نقاط التسليم أهمية للمخدرات والأسلحة في أوروبا». على الرغم من أن براغ بها واحد من أقل معدلات الجريمة من بين العواصم الأوروبية، إلا أن بريفيك أظهر خوفا على سلامته الشخصية، إذ كتب أنه قبل الرحلة إلى هناك كان يعتقد أن براغ مكان خطير به «العديد من المجرمين الخطرين الأشداء». أخذ بريفيك معه العديد من أزياء الشرطة والتي اشتراها من على الإنترنت خارج القانون، والتي ارتداها لاحقا أثناء الهجوم. على عكس توقعاته، لم يتمكن من الحصول على أي أسلحة من جمهورية التشيك معلقا أنها كانت «أول فشل في عمليته». في النهاية، استنتج أن براغ كانت مدينة «أبعد ما يكون عن كونها مناسبة لشراء الأسلحة»، وأنها «لا تشبه تقرير بي بي سي بأي حال»، وأنه شعر بالأمان في براغ أكثر مما شعر في أوسلو. التسلح في النرويج من خلال الإنترنت في البداية، عقد بريفيك النية على الحصول على الأسلحة من ألمانيا أو صربيا إذا فشلت مهمته في براغ. قاده فشله في التشيك إلى التحصل على الأسلحة من خلال طرق قانونية. قرر بريفيك الحصول على بندقية نصف آلية ومسدس قانونيا في النرويج، مؤكدا على أنه لديه «سجل جنائي نظيف، ورخصة صيد وأنه يمتلك بندقية يدوية وشوزن عيار 12 لمدة سبع سنوات»، وبالتالي فإن الحصول على أسلحة قانونيا لن يشكل مشكلة. عند عودته إلى النرويج، تحصل بريفيك على رخصة قانونية لشراء بندقية نصف آلية مخصصة لصيد الغزلان، إذ اشتراها في آخر 2010 بحوالي 1400 يورو (2000 دولار). أراد في البداية شراء بندقية نصف آلية عيار 7.62x39 ملم، ولكنه عزف عنها واختار الأولى لأسباب مجهولة. إلا أن حصوله على رخصة للمسدس كان أكثر صعوبة، إذ أنه كان عليه الحضور المستمر في نادي رماية رياضي. اشترى بريفيك أيضا 30 مجلة للبندقية من موزع أمريكي، وست مجلات للمسدس في النرويج. من نوفمبر 2010 إلى يناير 2011 خاض حوالي 15 جلسة تدريب في نادي أوسلو للمسدسات، وبحلول منتصف يناير قُبل طلبه للحصول على مسدس جلوك. ادعى بريفيك في المانيفستو الخاص به أنه اشترى 300 جم من نترات الصوديوم من محل بولندي بعشرة يورو. أدت عملية الشراء هذه إلى وضع بريفيك تحت مراقبة المخابرات النرويجية والتي لم تتصرف لأنها لم تعتقد أن أعماله لها علاقة بمخاوف العمليات الإرهابية. خطط بريفيك أيضا لحضور جلسة دينية أخيرة في كنيسة فروغنر في أوسلو قبل الهجوم.

التفجير

مشهد الانفجار في أوسلو انفجار القنبلة وقع ظهيرة يوم الجمعة 22 يوليو 2011 في العاصمة النرويجية أوسلو واستهدف الانفجار المبنى الرئيسي للحكومة النرويجية الذي يضم مقار حكومية منها مقر رئاسة الوزراء النرويجية ومقار عدة وزارات كما طال التفجير مقر صحيفة فيردنز جانج كبرى الصحف الشعبية النرويجية وأحدث فيها دمار كبيرا ما دفعها إلى وصف مكان التفجير ببقعة حرب. ولم يصب رئيس الوزراء النرويجي بأذى لكن التفجير نجم عن مقتل 11 شخصا وإصابة أزيد من 20 شخصا حسب التقارير الأولية. ووصفت الشرطة النرويجية التفجير بالعمل الإرهابي وأكدت إطلاق عدة أعيرة نارية بعيد التفجير. فيما وصف رئيس الوزراء الوضع بالخطير رغم تأكيده على استعداد بلاده لمثل هذه الحوادث.

النصب التذكارية

أقيمت العديد من النصب التذكارية في المدن النرويجية، وخططت الحكومة لإقامة نصبين تذكاريين بالقرب من موقع الحادث، إلا أن هذه الخطط اعترض عليها عدد من عائلات الضحايا ومواطنين، حيث قالت أم إيفا كاثنيكا، أحد ضحايا الهجمات، «أعتقد أننا لدينا عدد كافي من قبور أطفالنا، ولدينا أيضا مواقع لنصب تذكارية في مدننا.»

الدافع

منفذ الهجوم وهو أندرس بهرنغ بريفيك فاشي ونازي متطرف له موقع إلكتروني يناهض الإسلام ويتخذ موقفا متشددا من الأجانب والهجرة. لذا فمن المرجح أن الهجومين كان الهدف منهما الوقوف في وجه سياسات رئيس الوزراء النرويجي ينس ستولتنبرغ وحزب العمل الحاكم المتسامحة تجاه الأجانب والهجرة. وكان المشتبه به قد كتب على صفحته في تويتر قبيل الهجومين بسويعات ما يلي (شخص واحد مؤمن يساوي قوة مائة ألف من الأشخاص الباحثين عن المصالح فقط). وقال أندرس بهرنغ بريفيك أنَّ ديانته هي الأودينية، وهي ديانة وثنية جديدة.

مجزرة مخيم الشبيبة

بعيد التفجير بساعتين تزيد أو تقل اقتحم أندريس كيرفيك متقمصا زي الشرطة النرويجية مخيما صيفيا لشباب حزب العمال النرويجي الحاكم في جزيرة أوتايا (بالنرويجية: Utøya‏) وبدأ إطلاق النار عشوائيا على المتواجدين مما أدى إلى مصرع 85 شخصا وإصابة اخرين بجروح. لكن الشرطة النرويجية خفضت في ما بعد العدد الإجمالي لقتلى تفجير أوسلو والهجوم على مخيم الشبيبة إلى 76 قتيلا.

شرح مبسط

إحداثيات: 59°54′54″N 10°44′48″E / 59.9149776°N 10.746544°E / 59.9149776; 10.746544 (2011 Oslo explosion)

شاركنا رأيك