شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 03:03 PM


اخر بحث





- تطبيق ريموت كنترول اندرويد Smart Remote Control
- [ دليل دبي الامارات ] صالون التواصل للرجال ... دبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحيم موفق عبدالحميد الاصيل ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالله بن علي بن عبدالله الدوسري ... الخبر ... المنطقة الشرقية
- 6 خطوات لتنظيف البشرة بعمق
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالملك محمد عبدالله الرومي ... الرياض ... منطقة الرياض
- اثاث اكسترا للاثاث - الفروانية الضجيج مجمع امريكانا
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] الإمام الطبرى
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عمرو بن عمر بن طه المصري ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ دليل دبي الامارات ] صراف آلى مصرف أبوظبي الاسلامي ... دبي

[ تعرٌف على ] برزان إبراهيم التكريتي

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] برزان إبراهيم التكريتي
[ تعرٌف على ] برزان إبراهيم التكريتي تم النشر اليوم [dadate] | برزان إبراهيم التكريتي

حياته

برزان إبراهيم الحسن المحمد الخطاب من عشيرة البيكات من قبيلة ألبو ناصر، وُلد في تكريت، وهو أخو صدام حسين لأُمّه، وأخو دهام إبراهيم الحسن لأبيه، والأخ الشقيق لسبعاوي إبراهيم التكريتي الذي كان وزيرًا للداخلية والأخ الشقيق لوطبان إبراهيم الحسن. نشاطه السياسي بدأ نشاطه مرافقا لصدام بين عامي 1968- 1971 ، تولى منصب نائب مدير جهاز المخابرات العامة ثم تسلم رئاسة الجهاز في نهاية عام 1976 حتى نهاية أكتوبر 1983 بعد توتر العلاقات بين الرئيس صدام حسين وإخوانه غير الأشقاء الثلاثة (برزان وسبعاوي ووطبان) بسبب زواج حسين كامل من رغد ابنة الرئيس العراقي التي كان الأشقاء الثلاثة يريدونها لابن أخيهم دهام الحسن وتطور الخلاف ليصل إلى حد القطيعة ومعاقبة الثلاثة بإقالتهم من جميع مناصبهم فانصرف برزان إلى إدارة شركاته المتعددة. عين سفيرا فوق العادة في وزارة الخارجية ومفوضا لدى المقر الأوروبي للأمم المتحدة في جنيف خلال الفترة من 17 ديسمبر 1988 حتى 17 ديسمبر 1998. عينه صدام مستشارا سياسيا له (بمرتبة وزير) في فبراير 1993 تقرر نقله إلى ديوان وزارة الخارجية في يونيو 1998 وعاد بالفعل إلى بغداد في ديسمبر من نفس العام. في مطلع سبتمبر 1999 أشارت مصادر قريبة منه أنه غادر بغداد إلى جنيف حيث يدرس أبناؤه وأنه لن يعود إلى بغداد. في مايو 2000 أشيع عن احتمال عودته إلى جنيف للمساهمة في الجهود الدبلوماسية الرامية لرفع الحظر عن العراق وقد علق بقوله: «إنني أجد هذه الأقاويل منطقية وعقلانية ومفيدة للمصلحة العامة وبنفس الوقت تعالج وضعي الخاص لكن لا استطيع أن أؤكد أو أنفي هذا الموضوع» . أشرف خلال عمله في جنيف على شبكات المخابرات العراقية في أوروبا وتولى التوجيه في شراء الأسلحة. ومنذ فرض الحظر الدولي على العراق في 1990 عام شكل شبكة هدفها الالتفاف عليه وتم تكليفه إدارة ثروة صدام حسين المودعة في مصارف أوروبية الحرب الأمريكية على العراق اعتقلته قوات الاحتلال الأمريكية في بغداد بعد نفي أنباء عن مقتله في الثامن عشر من أبريل 2003. لقد كان الرقم خمسة السوداء (خمسة ♣) في بطاقات لعب أبرز العراقيين المطلوبين، كان مصاب بمرض سرطان العمود الفقري. محاكمته وإعدامه كان برزان أحد المتهمين في قضية الدجيل في محكمة الجنايات العراقية، مع أن قضية الدجيل هي قضية داخلية من اختصاص الأمن العامة وليس المخابرات العراقية والتي هي مسؤوله عن الأمن الوطني الخارجي، وكان في حينها فاضل البراك مدير الأمن العام، ومحامي دفاعه هو عبد الصمد الحسيني. في 1 فبراير. في 12 يونيو 2006، تم طرده من قاعة المحكمة ومنع الدخول في اليوم الثاني، بعد أن انفعل ونادى أن المحكمة كانت «مرهبة». في 5 نوفمبر 2006 حُكم عليه بالإعدام شنقاً حتى الموت. في فجر الإثنين 15 يناير 2007 تم تنفيذ حكم الإعدام بحقه، بعد إدانته بقضية إعدام 148 شخصا في الدجيل، دفن في مقبرة العائلة في قرية العوجة القريبة من تكريت ومسقط رأسه.

أعماله الأدبية

لخّص مذكراته بكتاب بعنوان كتاب ( السنوات الحلوة والسنين المرة ) . وطبعت المذكرات بثلاث أجزاء، ويحتوي على كلمات مضافة وتنقيحات أضافها برزان التكريتي بخط يده بعد طبع الكتاب مع وضع توقيعه بقلم الحبر على الصفحة الأولى من كل جزء من كتابه ذو الثلاث أجزاء ليثبت للقارئ أن الكتاب من تأليفه شخصيا مع التصحيحات والإضافات، وكل معلوماته صحيحة

حياته الخاصة

تزوج من أحلام خير الله الملقبة ب«شجرة الدر» أخت عدنان خيرالله وساجدة طلفاح من الأب، ورزق منها بستة أولاد محمد، وسجى، وعلي، ونور، وخولة، وثريا، وقد توفيت زوجته في سويسرا عام 1998 بعد صراع مع سرطان الثدي

شرح مبسط

برزان إبراهيم الحسن التكريتي (17 فبراير 1951 – 15 يناير 2007) (عرف بـبرزان إبراهيم الحسن وأحياناً أخرى بـ برزان إبراهيم التكريتي)، سياسي عراقي وهو الأخ غير الشقيق للرئيس العراقي الأسبق صدام حسين، تولى منصب نائب مدير جهاز المخابرات العامة ثم تسلم رئاسة الجهاز. أعدم شنقا بتهمة ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في مجزرة الدجيل.

شاركنا رأيك