شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 08:09 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- السيروكسات والبوسبار .. دواعي الاستعمال والآثار المصاحبة
- [ دليل عجمان الامارات ] عبد الباسط لتجارة الملابس الجاهزة ... عجمان
- [ تعرٌف على ] وزارة التعليم والبحث
- [ مستوصفات وعيادات السعودية ] مركز ابن رشد التخصصي للعيون
- [ تعرٌف على ] بدو الجهالين
- [ مكتبات السعودية ] Jarir Bookstore | مكتبة جرير‎
- [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قول الله تعالى : ﴿ ولله الأسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في أسمائه ﴾ وذكر ابن أبي حاتم عن ابن عباس : ﴿ يلحدون في أسمائه ﴾ يشركون . وعنه : سمّوا اللات من الإله ، والعزى من العزيز . وعن الأعمش : يدخلون فيها ما ليس منها . ---------------- الإلحاد في أسماء الله : الإلحاد في اللغة : هو الزيغ والميل والذهاب عن سنن الصواب . والإلحاد في أسماء الله سبحانه أنواع . قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله في القواعد المثلى : ” الإلحاد في أسماء الله هو الميل بها عما يجب فيها ، وهو أنواع : الأول : أن ينكر شيئاً منها ، أو مما دلت عليه من الصفات والأحكام ، كما فعل أهل التعطيل من الجهمية وغيرهم . الثاني : أن يجعلها دالة على صفات تشابه صفات المخلوقين ، كما فعل أهل التشبيه . الثالث : أن يسمِّي الله تعالى بما لم يسمِّ به نفسه ، كتسمية النصارى له الأب ، وتسمية الفلاسفة له العلة الفاعلة ، وذلك لأن أسماء الله توقيفية . الرابع : أن يشتق من أسمائه أسماء للأصنام ، كما فعل المشركون في اشتقاق العزى من العزيز ، واشتقاق اللات من الإله على أحد القولين . والإلحاد بجميع أنواعه محرم ، لأن الله تعالى هدد الملحدين بقوله : ﴿ وذروا الذين يلحدون في أسمائه سيجزون ما كانوا يعملون ﴾ ومنه ما يكون شركاً أو كفراً حسبما تقتضيه الأدلة الشرعية .
- [ متاجر السعودية ] الابتكار الحقيقي لتقنية المعلومات ... منطقة الرياض
- [ دليل دبي الامارات ] سولبرو تك سيستمز ... دبي
- [ دليل دبي الامارات ] مومو مانيا ... دبي

[ تعرٌف على ] قائمة الصحفيين الذين قتلوا خلال الحرب الأهلية الصومالية

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ تعرٌف على ] قائمة الصحفيين الذين قتلوا خلال الحرب الأهلية الصومالية
[ تعرٌف على ] قائمة الصحفيين الذين قتلوا خلال الحرب الأهلية الصومالية تم النشر اليوم [dadate] | قائمة الصحفيين الذين قتلوا خلال الحرب الأهلية الصومالية

ضحايا الحرب الأهلية من الصحفيين

التاريخ الإسم المكان ملاحظات مرجع 12 يوليو 2019 هودان نالاياه فندق في كيسمايو هجوم كيسمايو 2019 27 سبتيمبر2016 عبد العزيز علي مقديشو إذاعة مقديشو 5 يونيو 2016 سجل صلاد عثمان مقديشو صحفية في إذاعة مقديشو 3 ديسمبر 2015 هندية حاج محمد مقديشو صحفية في إذاعة مقديشو، والتلفزيون الوطني الصومالي 3 ديسمبر 2009 محمد آمين آدم عبداللي مقديشو تفجير فندق شامو 2009 3 ديسمبر 2009 حسن زبير حاج حسن مقديشو مصور قناة العربية، قتل في تفجير فندق شامو 2009 3 ديسمبر 2009 ياسر ميرو مقديشو مصور مستقل، قتل في تفجير فندق شامو 2009 7 يونيو 2009 مختار محمد هرابي مقديشو مدير إذاعة شبيلي 25 مايو 2009 نور موسى حسين الصومال إذاعة صوت القرآن الكريم 22 مايو 2009 عبد الرزاق ورسمه محمد الصومال إذاعة شبيلي 4 فبراير 2009 سعيد تهليل أحمد الصومال مدير إذاعة هورن أفريكا 1 يناير 2009 حسن ميو حسن أفجوي إذاعة شبيلي 7 يونيو 2008 نستيحة طاهر فارح الصومال مراسل بي بي سي وأسوشيتد برس 28 يناير 2008 حسن كافي حريد الصومال وكالة سونا للأنباء 19 أكتوبر 2009 بشير نور جيدي الصومال مدير شبكة شبيلي للإعلام 24 أغسطس 2007 عبد القادر مهد معلم كسكي الصومال إذاعة بنادر 11 أغسطس 2007 مهد أحمد علمي الصومال مدير إذاعة صوت العاصمة 11 أغسطس 2007 علي إيمان شرماركي الصومال مدير إذاعة هورن أفريكا 16 أغسطس 2007 أحمد حسن مهد محافظة شبيلي الوسطى، الصومال إذاعة جوهر 16 مايو 2007 أبشر علي جبري محافظة شبيلي الوسطى، الصومال محرر في إذاعة جوهر 5 مايو 2007 محمد عبد الله خليف الصومال إذاعة فويس 16 فبراير 2007 علي محمد عمر بيدوا، الصومال إذاعة ورسن 23 يونيو 2006 مارتن أدلر صحفي سويدي مقديشو أفتون بلادت 5 يونيو 2005 دنيا محي الدين نور أفجوي صوت العاصمة التابعة لـ هورن أفريك 9 فبراير 2005 كيت بيتن صحفية بريطانية مقديشو صحفية لـ بي بي سي في جوهانسبرغ 24 يناير 2003 عبد الله مادكير بيدوا إذاعة دي أم سي 26 يناير 2000 أحمد كافي عوالي مقديشو إذاعة شعب الصومال 9 فبراير 1995 مارسيلو بالميسانو صحفي إيطالي مقديشو راي (راديو تلفزيون إيطاليا) 20 مارس 1994 إلاريا ألبيإيطالية مقديشو أثناء إعدادها تقريرا عن مخلفات سامة في سواحل بوصاصو لصالح راي (راديو تلفزيون إيطاليا) 20 مارس 1994 ميران هروڤاتين إيطالي مقديشو المصور الذي رافق إلاريا ألبي أثناء إعدادها تقريرا عن المخلفات السامة في سواحل بوصاصو 13 أغسطس 1994 بيير أنكو (سويسري) بيدوا أثناء تغطيته مخيماً للاجئين تديره مؤسسة خيرية 12 يوليو 1993 دان إلدون بريطاني مقديشو توفي أثناء تغطيته لعملية أمريكية قبل معركة مقديشو (1993).حيث كان يعمل كصحفي لرويترز. 12 يوليو 1993 أنتوني مشاريا (كيني) مقديشو صحفي لرويترزقتل مع دان إلدون 12 يوليو 1993 هوس ماينا (كيني) مقديشو مصور صحفي لرويترز، قتل في نفس المهمة مع دان إلدون 12 يوليو 1993 هانسي كراوي (ألماني) مقديشو صحفي لأسوشيتد برس، قال مع دان إلدون في نفس المهمة الصحفية 18 يونيو 1993 جان كلود جوميل (فرنسي) مقديشو أطلق عليه قناص النار أثناء سفره مع طاقمه الإخباري للتلفزيون الفرنسي تي أف 1

ملخص

وفقًا للجنة حماية الصحفيين (CPJ)، قُتل ما يقدر بـ 59 مراسلًا إذاعيًا وصحفيًا وتليفزيونيًا يعملون داخل الصومال في الفترة الممتدة من بداية الحرب الأهلية في عام 1992 إلى عام 2013. قدرت لجنة حماية الصحفيين أن الغالبية كانت محلية (73٪)، ذكور (96٪)، صحفيو تلفزيون(45٪)، صحفيون يعملون في الإذاعة (65٪)، وغير مستقلين (82٪). اغتيل معظمهم (65٪)، أثناء تغطيتهم الحرب الأهلية (49٪) أو تقديم تقارير سياسية (55٪). كما تلقى عدد منهم تهديدات قبل وفاتهم (22٪). كانت مصادر إطلاق النار إلى حد كبير مليشيات سياسية (50٪)، وبشكل أساسي حركة الشباب، وكانت انتماءات المهاجمين غير معروفة في 22٪ فقط من الحالات. ونتيجة لذلك، وصفت قناة الجزيرة البلاد بأنها أخطر مكان في إفريقيا بالنسبة للصحفيين. في بداية الصراع، كان من بين القتلى صحفيون أوروبيون مثل جان كلود جوميل من فرنسا ودان إلدون من المملكة المتحدة وهانسي كراوس من ألمانيا، وكان العام الأكثر دموية بالنسبة للمراسلين الأجانب بشكل عام هو عام 1993، وفقًا للجنة حماية الصحفيين. وكان آخر صحفي أجنبي يُقتل في الصومال هو نورامفايزول محمد نور من ماليزيا، وكان يعمل مصوراً لقناة برمانا التلفزيونية، وقتل أثناء تغطيته عملية إغاثية. قبل سيطرة الجيش الوطني الصومالي على العاصمة مقديشو من جديد في منتصف عام 2011، كانت إذاعة شبيلي المستقلة وهورن أفريك (القرن الأفريقي) ميديا، من بين وسائل إعلام صومالية أخرى، تُستهدف بشكل متكرر من قبل المسلحين الإسلاميين. من بين الضحايا خلال هذه الفترة من 2007-2011 علي إيمان شارماركي، أحد مؤسسي هورن أفريك، الذي قُتل خلال إخراجه عملاً تلفزيونيا في 11 أغسطس 2007. مطعم Village في مقديشو، "مكان تجمع شعبي للصحفيين العاملين"، بعد هجوم انتحاري استهدف الفندق. بعد الإطاحة بهم، لجأ المتمردون إلى إصدار تهديدات بالقتل وتنفيذ اغتيالات مدبرة من أجل تثبيط الجهود الرامية لتغطية أنشطتهم. وبسبب إحباط المتمردين من زيادة عدد الصحفيين المغتربين العائدين إلى العاصمة بعد التحسن النسبي في الوضع الأمني، كثف المسلحون في عام 2012 حملتهم المناهضة لوسائل الإعلام، مما أسفر عن مقتل 18 مراسلًا خلال العام. جمال عثمان، صحفي يعمل في صحيفة الجارديان والقناة الرابعة البريطانيتين، اقترح في افتتاحية أكتوبر 2012 أن أحد العوامل وراء موجة قتل العاملين في وسائل الإعلام في الصومال هو الكسب غير المشروع بين المراسلين. في تناقض حاد مع الاعتقاد السائد وبيانات لجنة حماية الصحفيين التي تشير إلى أن الاغتيالات والتهديدات بالقتل تحمل بصمات المتطرفين الإسلاميين. ووصف الاتحاد الوطني للصحفيين الصوماليين في بيان صحفي رسمي، افتتاحية جمال عثمان بأنها "تشهير"، مشيرا إلى أنها تمثل محاولة للتشويش على وسائل الإعلام الصومالية و"محاولة لصرف انتباه الجمهور. من خلال مساعدة المجرمين الحقيقيين، مما قد يسهم في استمرار قتل الصحفيين الصوماليين". كما أشارت المنظمة إلى أن "أكثر من نصف الحالات حدثت في مقديشو وجميعها استُهدفت بما يتماشى مع مهنتهم وأغلبية هذه الحالات قد أعلنت عنها حركة الشباب". وعلى الرغم من محاولات التخويف والتهديدات، استمرت المحطات الإخبارية في الانتشار، حيث ارتفع عدد محطات الإذاعة والتلفزيون في العاصمة الصومالية مقديشو من 11 إلى 30 في أقل من خمسة أشهر، كما أصر الصحفيون الصوماليون على تغطية أحداث الحرب. في أوائل فبراير / شباط 2013، شكلت الحكومة فريق عمل مستقل معني بحقوق الإنسان مكون من من 13 عضواً بينهم ممثل عن وسائل الإعلام، مهمته التحقيق في مزاعم ترهيب الصحفيين واستهدافهم..

شرح مبسط

قائمة بالصحفيين الذين قتلوا خلال الحرب الأهلية الصومالية التي بدأت عام 1988.

شاركنا رأيك