شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 12:51 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ دليل أبوظبي الامارات ] الرياح الباردة لتجارة قطع غيار السيارات الجديدة ... أبوظبي
- [ صيدليات الامارات ] Medicina Pharmacy - Safeer Market, Dibba, Fujairah
- [ حكمــــــة ] التوبة نوعان واجبة ومستحبة فالواجبة هي التوبة من ترك مأمور أو فعل محظور وهذه واجبة على جميع المكلفين كما أمرهم الله بذلك في كتابه وعلى ألسنة رسله. والمستحبة هي التوبة من ترك المستحبات وفعل المكروهات. فمن اقتصر على التوبة الأولى كان من الأبرار المقتصدين، ومن تاب التوبتين كان من السابقين المقربين، ومن لم يأت بالأولى كان من الظالمين
- [ رقم هاتف] حميداني ألمنيوم..لبنان
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سليمان عبدالله سليمان الهاجري ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ النوافل ] كيف تنال ثواب وأجر العشر من ذي الحجة بــ 4 أمور هامة
- [ سيارات السعودية ] شركة عمر ابو بكر بالبيد المحدودة
- [ مقاولات و مقاولات عامة قطر ] كيو دوحة للتجارة والمقاولات والخدمات
- [ تعرٌف على ] ليث عفرين
- [ حكمــــــة ] ان القلب يكون ذاهلا عن عدوه معرضا عنه مشتغلا ببعض مهماته فإذا اصابه سهم من عدوه استجمعت له قوته وحاسته وحميته وطلب بثاره إن كان قلبه حرا كريما كالرجل الشجاع إذا جرح فإنه لا يقوم له شيء بل تراه بعدها هائجا طالبا مقداما والقلب الجبان المهين إذا جرح كالرجل الضعيف المهين إذا جرح ولى هاربا والجراحات في اكتافه وكذلك الاسد إذا جرح فإنه لا يطاق فلا خير فيمن لا مروءة له يطلب اخذ ثاره من اعدى عدوه فما شيء اشفى للقلب من اخذه بثاره من عدوه ولاعدو اعدى له من الشيطان .

[ تعرٌف على ] محمد عبد الحليم موسى

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] محمد عبد الحليم موسى
[ تعرٌف على ] محمد عبد الحليم موسى تم النشر اليوم [dadate] | محمد عبد الحليم موسى

وفاته

توفي في 19 يوليو 2003م.

مناصبه الإدارية

تدرج في العديد من المناصب الأمنية في مصلحة الأمن العام وإدارة مباحث أمن الدولة، وتم تعيينه محافظاً لأسيوط عام 1987 حتى عُيّن وزيراً للداخلية في يناير (كانون الثاني) 1990 حتى إقالته في أبريل (نيسان) عام 1993 وشهدت الفترة التي تولّى فيها موسي وزارة الداخلية المصرية أحداثاً متوترة حيث تصاعدت المواجهة الدموية المسلحة بين الأجهزة الأمنية والجماعات الأصولية المسلحة أمثال الجماعة الإسلامية وتنظيم الجهاد الإسلامي. وكانت الحالة الأمنية داخل مصر تمر بمنعطف منذ اغتيال الرئيس المصري الراحل محمد أنور السادات عام 1981 في عهد وزير الداخلية الأسبق النبوي إسماعيل، الذي أقيل ليحل محله اللواء حسن أبو باشا أحد الذين تعرضوا لمحاولات الاغتيال من قبل الجماعات المسلحة، ثم أعقبه اللواء أحمد رشدي الذي أُقيل في أحداث الأمن المركزي عام 1984، ليخلفه اللواء زكي بدر ثم محمد عبد الحليم موسى بعد ذلك. تصاعدت الصدامات بين الأمن والجماعة منذ ذلك الوقت والذي شهد الكشف عن أهم قضية لهذه الجماعة وهي قضية العائدون من أفغانستان التي ضمت 26 متهماً وصدرت فيها أحكام بالإعدام ضد 8 متهمين بينهم 5 هاربين وسجن 15 متهماً وبراءة ثلاثة آخرين ورغم هذه الأحداث المتصاعدة إلا أن موسى تبنى محاولات لإجراء حوارات مع قادة الجماعة على غرار ما يحدث الآن إلا أن الظروف والأجواء المحيطة لم تكن كفيلة بإنجاح هذه الحوارات وهو ما اعتبرته دوائر سياسية في مصر إجراء غير موفق في هذا التوقيت مما أدى إلى تراجع أسهم موسى.

شرح مبسط

اللواء محمد عبد الحليم موسى (1930 - 19 يوليو 2003م) هو خامس وزير داخلية في عصر مبارك بعد اللواء النبوي إسماعيل، ثم اللواء حسن أبو باشا، ثم اللواء أحمد رشدي ثم اللواء زكي بدر

شاركنا رأيك