شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 03:27 AM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] تفجير إسطنبول (مارس 2004)
- [ شركات مقاولات السعودية ] شركة أحمد محمد الزامل التجارية ... الرياض ... الرياض
- [ تعرٌف على ] المهرجان العالمي للعلوم
- [ تعرٌف على ] إحسان فقيري
- [ تعرٌف على ] أبو عمر الكندي
- [ مؤسسات البحرين ] مطعم ومقهى ارادة ... منامة
- [ حكمــــــة ] قال الشيخ محمد بن عبد الوهاب: اعلم أن طلب العلم فريضة، وأنه شفاء للقلوب المريضة، وأن أهم ما على العبد معرفة دينه، الذي معرفته والعمل به سبب لدخول الجنة، والجهل به وإضاعته سبب لدخول النار، أعاذنا الله منها(حاشية ثلاثة الأصول للشيخ عبد الرحمن بن قاسم) ويكفي هذا الأمر داعياًَ إلى طلب العلم فإنه طريق للجنة وموصل إلى أبوابها.
- [ خدمات عامة الامارات ] جامع جمع مزيد ... أبوظبي
- أعاني من اضطرابات الدورة الشهرية وتكيسات في المبايض
- [ تعرٌف على ] العلاقات الدنماركية الكورية الشمالية

[ حرمة التألي على اللهمسلم البر والصلة والآداب (2621) ] عن جنْدب - رضي اللَّه عنه- مرفوعا : . قالَ رجل : واللَّهِ لا يَغفِر اللَّه لفلانٌ ، فقال اللَّه عزَّ وجلَّ : من ذا الَّذي يَتَأَلَّى علي أَنْ لا أَغفرَ لفلانٍ ؟ إِني قد غفرت له وأَحبطت عملكَ . ---------------- يتألى : يحلف ، والأَلية اليمين . قال النووي في " شرح مسلم " (16 / 174 ) : " وفيه دلالة لمذهب أهل السنَّة في غفران الذنوب بلا توبة إذا شاء اللَّه غفرانها ، واحتجت المعتزلة به في إِحباط الأعمال بالمعاصي الكبائر ، ومذهب أهل السنَّة أنها لا تحبط إلا بالكفرِ ، ويتأول حبوط عمل هذا على أنه أسقطت حسناته في مقابلة سيئاته ، وسمي إحباطا مجازا ، ويحتمل أنه جرىَ منه أمر آخر أوجب الكفر ، ويحتمل أن هذا كان في شرع من قبلنا وكان هذا حكمهم"

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ حرمة التألي على اللهمسلم البر والصلة والآداب (2621) ] عن جنْدب - رضي اللَّه عنه- مرفوعا : . قالَ رجل : واللَّهِ لا يَغفِر اللَّه لفلانٌ ، فقال اللَّه عزَّ وجلَّ : من ذا الَّذي يَتَأَلَّى علي أَنْ لا أَغفرَ لفلانٍ ؟ إِني قد غفرت له وأَحبطت عملكَ . ---------------- يتألى : يحلف ، والأَلية اليمين . قال النووي في " شرح مسلم " (16 / 174 ) : " وفيه دلالة لمذهب أهل السنَّة في غفران الذنوب بلا توبة إذا شاء اللَّه غفرانها ، واحتجت المعتزلة به في إِحباط الأعمال بالمعاصي الكبائر ، ومذهب أهل السنَّة أنها لا تحبط إلا بالكفرِ ، ويتأول حبوط عمل هذا على أنه أسقطت حسناته في مقابلة سيئاته ، وسمي إحباطا مجازا ، ويحتمل أنه جرىَ منه أمر آخر أوجب الكفر ، ويحتمل أن هذا كان في شرع من قبلنا وكان هذا حكمهم"
[ حرمة التألي على اللهمسلم البر والصلة والآداب (2621) ] عن جنْدب - رضي اللَّه عنه- مرفوعا : . قالَ رجل : واللَّهِ لا يَغفِر اللَّه لفلانٌ ، فقال اللَّه عزَّ وجلَّ : من ذا الَّذي يَتَأَلَّى علي أَنْ لا أَغفرَ لفلانٍ ؟ إِني قد غفرت له وأَحبطت عملكَ . ---------------- يتألى : يحلف ، والأَلية اليمين . قال النووي في " شرح مسلم " (16 / 174 ) : " وفيه دلالة لمذهب أهل السنَّة في غفران الذنوب بلا توبة إذا شاء اللَّه غفرانها ، واحتجت المعتزلة به في إِحباط الأعمال بالمعاصي الكبائر ، ومذهب أهل السنَّة أنها لا تحبط إلا بالكفرِ ، ويتأول حبوط عمل هذا على أنه أسقطت حسناته في مقابلة سيئاته ، وسمي إحباطا مجازا ، ويحتمل أنه جرىَ منه أمر آخر أوجب الكفر ، ويحتمل أن هذا كان في شرع من قبلنا وكان هذا حكمهم" تم النشر اليوم [dadate] | عن جنْدب - رضي اللَّه عنه- مرفوعا : . قالَ رجل : واللَّهِ لا يَغفِر اللَّه لفلانٌ ، فقال اللَّه عزَّ وجلَّ : من ذا الَّذي يَتَأَلَّى علي أَنْ لا أَغفرَ لفلانٍ ؟ إِني قد غفرت له وأَحبطت عملكَ . ---------------- يتألى : يحلف ، والأَلية اليمين . قال النووي في " شرح مسلم " (16 / 174 ) : " وفيه دلالة لمذهب أهل السنَّة في غفران الذنوب بلا توبة إذا شاء اللَّه غفرانها ، واحتجت المعتزلة به في إِحباط الأعمال بالمعاصي الكبائر ، ومذهب أهل السنَّة أنها لا تحبط إلا بالكفرِ ، ويتأول حبوط عمل هذا على أنه أسقطت حسناته في مقابلة سيئاته ، وسمي إحباطا مجازا ، ويحتمل أنه جرىَ منه أمر آخر أوجب الكفر ، ويحتمل أن هذا كان في شرع من قبلنا وكان هذا حكمهم"

شاركنا رأيك