شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 04:17 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] أكاديمية الفنون (مصر)
- السلام عليكم انا شاب عمري 24 سنة مشكلتي هي حجم القضيب حيث طوله في حالة
- [ دليل دبي الامارات ] منتزه الواقع الافتراضي ... دبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد عبدالله فاران العنزي ... الخرج ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] مطار وهران - أحمد بن بلة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] امل حمود علي العمري ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ شعر مديح ورثاء ] شعر عن الرسول
- صفات الحور العين
- [ حكمــــــة ] ودخل ملك الموت على سليمان بن داود عليه السلام فجعل ينظر إلى رجل من جلسائه يديم النظر إليه فلما خرج قال الرجل من هذا قال هذا ملك الموت قال لقد رأيته ينظر إلى كأنه يريدني قال فماذا تريد قال أريد أن تخلصني منه فتأمر الريح حتى تحملني إلى أقصى الهند ففعلت الريح ذلك .... ثم قال سليمان لملك الموت بعد أن أتاه ثانيا رأيتك تديم النظر إلى واحد من جلسائي قال نعم كنت أتعجب منه لأني كنت أمرت أن أقبضه بأقصى الهند في ساعة قريبة وكان عندك فعجبت من ذلك.
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد فيصل شقير الدويش ... الرياض ... منطقة الرياض

[ ثقافة ومعلومات ] هل تحبها؟ تعرف على أهم 8 من أهمية القراءة .. تعرف كيف تدخل بوابة الحياة الحقيقية

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ ثقافة ومعلومات ] هل تحبها؟ تعرف على أهم 8 من أهمية القراءة .. تعرف كيف تدخل بوابة الحياة الحقيقية
[ ثقافة ومعلومات ] هل تحبها؟ تعرف على أهم 8 من أهمية القراءة .. تعرف كيف تدخل بوابة الحياة الحقيقية تم النشر اليوم [dadate] | هل تحبها؟ تعرف على أهم 8 من أهمية القراءة .. تعرف كيف تدخل بوابة الحياة الحقيقية

7 أمور تجعلنا نعتاد ونحب القراءة

الكثير منا يعزف عن قراءة الكتب ويرى فيها مضيعة للوقت، لكن مع الأهمية التي ذكرناها سابقاً فإن القراءة بالفعل هي من أهم الأمور في حياتنا، لذلك لابد من ان نعتاد القراءة ولكن كيف نبدأ؟ في النقاط التالية 7 نصائح غالية للبدء في القراءة وكيفية الاعتياد عليها دون كلل أو ملل: ابحث عن القيمة المعنوية في القراءة، وتذكر أن الكتاب له قيمة كبيرة في حياتك، فابدأ إذن بقراءة كتاب الله العظيم، واعتاد أن تقرأه يومياً فهذا حافز لتعلم المزيد وقراءة العديد من المعلومات الأخرى سواء الدينية أو الدنيوية.اجعل في بيتك ركناً خاص بالكتب واجعل هذا الركن هادىء ونظيف بحيث تعتاد الجلوس فيه ومحبته وهذا يجعلك تحب القراءة وتحب أن تقضي وقتاً طويلاً في هذا الركن المختلف عن بقية المنزل.انظر عما حولك من المحيطين عن الناجحين و المتميزين والقدوات الرائعة التي استطاعت بفضل القراءة أن ترتقي في الحياة وتحقق ذواتها وتصل إلى القوة النفسية و المعنوية بل و المالية بفضل الثقافة و القراءة في العموم.قم بتحديد يوماً لزيارة المكتبات العامة والتجارية لشراء الكتب المفيدة والتي تلفت انتباهك و في نفس الوقت التي تدرك أهميتها لك في الحياة، وننصحك أن تبدأ بشراء وقراءة الكتب الخفيفة و اللطيفة والتي لا تحتوي على معلومات قوية أو تلك التي تحتاج إلى مجهود كبير في قراءتها لأن هذا يساعدك بلا شك على حب القراءة في البداية والعكس هو الصحيح إذا بدأت بالكتب الصعبة ذات المعلومات الدسمة، فاحذر هذه النقطة جيداً.تحديد عدد الساعات التي تقرأها يومياً أو أسبوعياً حسب وقت فراغك، فهذه النصيحة هامة للغاية، وتشجعك على تنظيم الوقت وربطه بالقراءة وهي لها أكثر من فائدة شخصية تعود بالنفع عليك.تحديد عدد الكتب التي ستقرأها خلال سنة كاملة حيث يمكن أن تجعل كتابين في الشهر كمعدل متوسط ويمكن أن تزيد إذا رأيت في نفس القدرة و القوة على قراءة أكثر من كتاب شهرياً.استخدم الأقلام الرصاص أو الأقلام الفسفورية من أجل التخطيط في الكتب الهامة والتي تريد أن تستقي منها بعض المعلومات الهامة لك.

8 فوائد وأهمية للقراءة في حياة الإنسان

القراءة هي من الأمور التي ظهرت مع ظهور الحضارات الإنسانية، فإن الإنسان بدأ بالتعبير عن حاجته ثم جاءت اللغات الإنسانية القديمة ثم بدأ بالتعبير عن الحاجيات تلك بالحفر على الجدران و الكتابة على جلد الحيوانات ومن ثم ظهرت القراءة من أجل معرفة ما يقوله الإنسان ثم تطوّر الأمر شيئاً فشيئاً حتى أصبحت القراءة دليلاً على الثقافة والرفعة بين الناس وبعضهم البعض، حتى قيست الحضارات بعد ذلك بما لديها من مكتبات ومؤلفات وعلماء و قرّاء وطبقة مثقفين. من أجل ذلك كله فإن القراءة لها أهمية كبيرة في حياة الإنسان، بل إن القراءة الشيء الذي يميز الإنسان عن باقي الكائنات والمخلوقات فبغير القراءة والكتابة ومن ثم العلم والتفكير والمنطق وتعلّم الجديد فلا يوجد فرق حقيقي وجوهري مثلا بين الإنسان و حيوان القنفذ!! وفيما يلي نتعرف من خلال 8 نقاط اهمية القراءة بالنسبة للإنسان من خلال ما مر بنا من تجارب حياتية و حضارية وغيرها بما يتعلق بالقراءة والمطالعة و الثقافة فهيا بنا نتعرف بالتفصيل هذه النقاط: القراءة هي البوابة الحقيقية لتعلّم العلوم المختلفة ما هي الوسيلة الوحيدة للتعلّم الآن؟ بالطبع هي إجابة واحدة ووحيدة ولا تختلف الإجابة أبداً ما بين القرن الحادي والعشرين قبل الميلاد أو القرن الحادي و العشرين بعد البلاد، فإن القراءة هي الوسيلة الوحيدة والأكيدة لتعلّم المزيد من العلوم و الفنون والآداب، حتى مع ما نحياه من تكنولوجيا جبارة الآن. انظر إلى الكلمات التي تقرأها لتوك، إنها مكتوبة على برنامج ثم تم إدخالها على الحاسوب، ثم تم رفعها على الموقع الإلكتروني ثم تقرأها الآن، اختلفت وسيلة التلقي إذن ما بين هذا القرن والقرن الماضي ثم الذي سبقه إلا أن نصل إلى الجدران في المعابد والكتابة عليها ومن ثم القراءة، اختلفت الوسيلة لكن القراءة واحدة. فلا فرق إذن في الزمان أو المكان في مفهوم تعلّم العلم أو الجديد، ولا فرق أيضاً بين أن تتعلم علوم مثل التاريخ والجغرافيا أو الكيمياء والفيزياء ففي النهاية ستضطر للقراءة والمطالعة من الكتب واستخلاص العلم من هذه الكتب وبالتالي تعلّم العلم في النهاية. القراءة مقدمة للتفكير السليم و المنطقي إنك بمجرد قراءة العديد من الكتب في شتى المجالات وفروع المعرفة، فإن هذا يساعدك على ربط المعلومات ببعضها البعض وتحليلها و الوصول للعديد من النتائج الهامة في الحياة، وبالتالي تعطي الإنسان القدرة على المناقشة و الوصول إلى حلول سليمة حول العديد من المشكلات الحياتية التي يواجهها، فليس صحيحاً أن القراءة و الثقافة كما يقول البعض ” تضيع الوقت وأن هناك ما هو أهم” فهذا من الأوهام فخصص لنفسك في اليوم نصف ساعة على الأقل لمطالعة شيء جديد، إن هذا يزيد من قدرتك على حل المشكلات وازدياد خبرتك بالحياة. القراءة تزيد من مهاراتك الحياتية كما قلت سابقاً في النقطة السابقة، إن القراءة قادرة بالفعل على ازدياد خبرتك بالحياة وقدرتك على تحليل الأمور بشيء من المنطق والعقل وبالتالي فإن اي مشكلة ستحلها وفقاً لهذه النظرة، وإكمالاً لهذه النظرة، فإن القراءة تزيد من المهارات المتعددة للإنسان مثل مهارة التعبير عن النفس، ومهارة التحدث بلباقة أمام الآخرين، وقدرته على الكتابة الجيدة، وتطوير المهارات الخطابية و اللغوية لديه، وهذه بلا شك مهارات يحتاج إليها الكثير من الناس، حتى أولئك الذين ينظرون إلى الثقافة أنها لا قيمة لها فبمجرد ان يقرأون ستتطوّر مهاراتهم اليومية الذين يحتاجونها بصفة أكيد للتواصل مع الغير. القراءة هي بوابة النجاح والفلاح في الدنيا إن دين كالإسلام عندما يهتم بالعلم كجزء من العقيدة فإن هذا ليس بغريب عليه، إن أول آية نزلت من القرآن الكريم كتاب الله تعالى كانت اقرأ باسم ربك الذي خلق، إن الآية واضحة وصريحة، إن الوصول إلى التفكر في خلق الله تعالى هي القراءة فقط، وإن البوابة للتميّز والنجاح هي أيضاً القراءة، ولقد اهتم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالعلم والقراءة بالرغم أنه كان صلى الله عليه وسلم لا يقرأ، فقد حث صحابته الكرام على تعلّم القراءة و الكتابة وهذا ظهر في العديد من المواقف مثل تعليم أسرى المشركين بعد غزوة بدر للمسلمين القراءة و الكتابة مقابل إطلاق سراحهم أو حث الرسول بعض صحابته لتعلّم اللغات، والاهتمام بكتابة الرسائل إلى الأمم الأخرى بلغة سليمة. هذا وبعد انتشار الإسلام ورسوخ مبادئه ودولته في جميع الدنيا، أصبح المسلمين هم سادة الدنيا في العلوم والفنون والآداب وظهر من بين ظهرانيهم الخوارزمي وابن الهيثم وابن رشد وابن سينا وغيرهم الكثير من العلماء الذي يتغنى العالم باسمهم حالياً. كل هذا كان بسبب القراءة التي كانت بوابة المسلمين للتفوق والتميّز بعدما كان العرب وهم أصل الإسلام لا يقرأن إلا القليل ويقومون برعي الغنم وفقط. القراءة هي وسيلة الاتصال الحقيقية إن وسائل الاتصال الحديثة الآن جعلت العالم قرية واحدة صغيرة، فإن القراءة هي الأساس في وسائل الاتصال، فإن مواقع التواصل الاجتماعي معتمدة بشكل رئيسي على كتابة النصوص وعلى التواصل مع الآخرين من خلال الكتابة وغيرها لذلك فإن القراءة في حد ذاتها هي الوسيلة الوحيدة الدائمة للتواصل بين الناس ومعرفة ما يدور في عقلهم ومعرفة مبادئهم وغيرها من الأمور. القراءة هي أساس تطور شخصية الإنسان القراءة تطور قدرات الإنسان الشخصية خاصة مهارات التواصل مع الغير وكيفية النطق والخطابة والحماسة وغيرها ناهيك عن التطور الذاتي وبناء الشخصية السوية ذات المبادئ التي تتصف بالقوة و الحيوية والقدرة على النقاش والحوار مع الآخرين ونماء الخبرات المختلفة بين هذا الإنسان والآخرين والقدرة على اتخاذ القرارات المصيرية وغير المصيرية. القراءة هي بوابة التعليم المدرسي بالرغم من تطوّر الوسائل المدرسية في التعليم واكتساب المعلومات و الخبرات لكن تبقى في النهاية القراءة هي الوسيلة الوحيدة و الهامة على الإطلاق في التعليم المدرسي، فإن هناك علاقة وطيدة بين القراءة وبين الكتاب المدرسي وتعلم العديد من المواد الدراسية، فمهما تم تعليم التلميذ العديد من المهارات التكنولوجية مثل التعليم على الاجهزة الإلكترونية وغيره فيبقى الكتاب المدرسي والقراءة منه هو الوسيلة الأهم على الإطلاق. القراءة وسيلة لاستثمار الوقت الإنسان مسؤول عن وقته وسيحاسب أمام الله على الوقت المهدور الذي يضيّعه دون اهتمام باكتساب المهارات الجديدة، وبالفعل فإن القراءة من الوسائل التي تضيع الوقت في شيء مفيد للغاية، فإن مجرد القراءة وسيلة لاستثمار الوقت في اكتساب المهارات و الخبرات وتعلّم العلوم النافعة التي تفيدنا في الدنيا والآخرة، فيمكن جعل القراءة وسيلة لقراءة العلوم الدنيوية النافعة أو حتى تعلّم العلوم الشرعية مثل علوم القرآن والسنة و العقيدة و الفقه و التفسير وغيرها من العلوم.

القراءة والأطفال .. ما هي أهمية القراءة بالنسبة لأطفالنا؟

يبقى في هذا المقال، و في هذه الرحلة الشيّقة التي نسير فيها سوياً أن نتحدث عن جانب مهم وهو أهمية القراءة بالنسبة لأطفالنا الصغار وكيف تؤثر قراءة الكتب في الطفل الصغير فما هي تلك الأهمية إذن؟ القراءة تزيد من المهارات المكتسبة لدى الطفل مثل مهارات التواصل مع الآخرين، وتنمية المدارك العقلية في وقت مبكر، كما تزيد القراءة من القدرة على الحديث ومعرفة التجارب الحياتية التي يحتاجونها في سنهم الصغير.القراءة تفتح أمامهم آفاق المعرفة والعلم و الثقافة في جميع المجالات التي يقرأونها فهم يتعرفون على المزيد من المعلومات من خلال الكتب الثقافية أو العلمية ناهيك عن العملية التعليمية.تنمية قدرات الخيال والإبداع لدى الطفل بسبب القراءة في الكتب المختلفة، وهذا بالطبع يزيد قدراتهم على التأليف مثلا في المستقبل او يزيد من قدراتهم على الإبداع و الاختراع.القراءة تنمي السلوكيات لدى الأطفال سواء السلوكيات الدينية أو الدنيوية، لأن القراءة فيحد ذاتها تهذّب النفس وتقوّمها من خلال القيّم التي تطرحها العديد من الكتب التي يقرأها الطفل بشرط أن تكون هذه الكتب مناسبة حقاً وهذه هي مسؤولية الوالدين في النهاية. إلا ان الأمر ليس بهذه السهولة فإن الآباء و الأمهات في هذا الصدد لديهم مسؤولية كبيرة للغاية تجاه أطفالهم من خلال الاعتياد على القراءة وتقديم الكتب المناسبة لهم و غرس حب القراءة في نفوسهم فإذا تمت هذه الأمور فإن الاطفال سيستفيدون من هذه التجارب و السلوكيات الهامة التي تتضمنها القراءة وبالتالي سيكونون أطفال متميّزين ومتفوقين في حياتهم. في نهاية هذه الرحلة الشيّقة، فإن الحديث عن القراءة لا ينتهي أبداً فإنه حديث رائع وممتع كمتعة القراءة ذاتها، وقبل إنهاء هذه الرحلة فإننا نختم ببالبيت الشعري العذب من أبو الطيب المتنبي عندما قال: أَعَزُّ مَكانٍ في الدُنَى سَرجُ سابِحٍ … وخَيرُ جَليسٍ في الزَمانِ كتابُ.

أهمية القراءة

أهمية القراءة ليست فقط أن تكون واعياً أو مثقفاً، هذه هي الفكرة الساذجة التي قد نتصور أنها فقط الأهمية، كوننا نقرأ ومن ثم نكتب فإننا بذلك مثقفين ونستطيع أن نعيش متفاخرين بما حققناه، ولكن القراءة في حد ذاتها هي أعمق من ذلك بكثير، إنها البوابة الحقيقية للدخول إلى الحياة، فإن الحياة ومعاركها المهم يحتاج منا للمزيد من الجهد لكي نكون مقاومين لمتاعبها ومشاكلها، وهذا ما نتعرف عليه في هذا المقال الذي يعتبر دليلك الكامل والشامل و الوافي لأهمية القراءة وكيف تكون مثقفاً وأثر القراءة على الفرد و المجتمع وغيرها من الأمور.. فهيا بنا سوياً في خلال دقائق تعرف كيفية الدخول إلى بوابة الحياة الحقيقية” القراءة”

شاركنا رأيك