شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 05:28 AM


اخر بحث





- مشاكل القولون :أعاني من كثرة الغازات خاصة بعد الأكلات الدسمة وفي بعض الأحيان يخرج دم مع البراز على فترات متقطعة بعيدة.قرأت عن بعض أعراض سرطان القولون | الموسوعة الطبية
- [ مقاولون الامارات ] شركة ميلان لمقاولات البناء
- [ مدارس السعودية ] مدرسة الأهلية الحديثة الثانوية
- [ صيدليات الامارات ] صيدلية الوصفه
- اريد جدول طعام لطفلى عندة 3سنسن | الموسوعة الطبية
- [ مؤسسات البحرين ] مؤسسة الفرزدق التجاريه ... منامة
- [ خدمات السعودية ] إصدار إذن إصلاح مركبة باسم البنك من خلال منصة أبشر وزارة الداخلية السعودية
- [ خياطون رجال السعودية ] خياط محمد عبد الهادى الدوسرى
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] غازي كاسب رحيل الشمري ... شعبه نصاب ... منطقة الحدود الشماليه
- كيف اوقف التبول اللاارادي عند طفلي عمره 9 سنين اثناء النوم | الموسوعة الطبية

[ آية ] إن القصص القرآني لم يكن في لحظة من اللحظات سبيلا للتسلية، ولا حديثا مفترى، ولا منهجا للتفكه، ولا فتونا للاختلاق، وإنما جاء سردا لتاريخ أمم ومجتمعات وأجيال، يعرض وقائع حية، وحقائق موصلة إلى غايات عظمى، ومرام سامية، يتم إدراكها بالتفكر العميق، والتدبر الواعي، والتأمل الناضج، والعظة المعتبرة، قال تعالى: {فاقصص القصص لعلهم يتفكرون}. [أحمد ولد محمد]

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ آية ] إن القصص القرآني لم يكن في لحظة من اللحظات سبيلا للتسلية، ولا حديثا مفترى، ولا منهجا للتفكه، ولا فتونا للاختلاق، وإنما جاء سردا لتاريخ أمم ومجتمعات وأجيال، يعرض وقائع حية، وحقائق موصلة إلى غايات عظمى، ومرام سامية، يتم إدراكها بالتفكر العميق، والتدبر الواعي، والتأمل الناضج، والعظة المعتبرة، قال تعالى: {فاقصص القصص لعلهم يتفكرون}. [أحمد ولد محمد]
[ آية ] إن القصص القرآني لم يكن في لحظة من اللحظات سبيلا للتسلية، ولا حديثا مفترى، ولا منهجا للتفكه، ولا فتونا للاختلاق، وإنما جاء سردا لتاريخ أمم ومجتمعات وأجيال، يعرض وقائع حية، وحقائق موصلة إلى غايات عظمى، ومرام سامية، يتم إدراكها بالتفكر العميق، والتدبر الواعي، والتأمل الناضج، والعظة المعتبرة، قال تعالى: {فاقصص القصص لعلهم يتفكرون}. [أحمد ولد محمد] تم النشر اليوم [dadate] | إن القصص القرآني لم يكن في لحظة من اللحظات سبيلا للتسلية، ولا حديثا مفترى، ولا منهجا للتفكه، ولا فتونا للاختلاق، وإنما جاء سردا لتاريخ أمم ومجتمعات وأجيال، يعرض وقائع حية، وحقائق موصلة إلى غايات عظمى، ومرام سامية، يتم إدراكها بالتفكر العميق، والتدبر الواعي، والتأمل الناضج، والعظة المعتبرة، قال تعالى: {فاقصص القصص لعلهم يتفكرون}. [أحمد ولد محمد]

شاركنا رأيك