[ تعرٌف على ] الحياة الجديدة (مهير بابا)

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ تعرٌف على ] الحياة الجديدة (مهير بابا)
تم النشر اليوم [dadate] | الحياة الجديدة (مهير بابا)

ذروة الحياة الجديدة ومانوناش

انتهى حج الحياة الجديدة في السهول الشبه صحراوية في شمال غرب الهند، خلال فترة أكتوبر / تشرين الأول حتى ديسمبر / كانون الأول 1951، في مرحلة جديدة تسمى مانوناش (إبادة العقل). كما أشار بابا، تم تنفيذ عمل مانوناش من أجل «التخلي عن الإرادة الشخصية في الإزادة الإلهية». في الفترة من 15 إلى 24 أكتوبر 1951، صام مهير بابا لمدة عشرة أيام، قضاها بالتأمل والعزلة داخل كهف صخري على قمة تل، وتحيط به دارغا حضرت بابا فخر الدين، ومعبد فيشنو قديم، بالقرب من خاجاجودا. في 16 تشرين الأول 1951، قام آيروش، واحد من الصحابة خمسة، بحمل علبة تحتوي على خمس نماذج لمعبد ومسجد وكنيسة و باغودا ، ومعبد بارسي لعبادة النار، منقوش عليها بالمرمر على الحجر والرخام. تمثل النماذج الخمسة الأديان الرئيسية في العالم: الهندوسية والإسلام والمسيحية والبوذية والزرادشتية. رتبت على الحافة داخل كهف الصخور. وشرح مهير باب أنه قام بالمانوناش من الناحية الروحية نيابة عن الرفاهية الروحية للبشرية جمعاء. بعد الظهر من 24 أكتوبر 1951، غادر بابا مع اصحابه الخمسة خاشاغودا باهادالى إلى تلة الخلاء في مؤخرة مهرازاد سيرا على الأقدام من تلة خاجاغودا إلى تلة مهراجاد. اخذت الرحلة شهرا من الزمن. يستشهد كتاب «لمحات من الرجل الإله مهير بابا» ، للمؤلف بال ناتو، برسالة بابا حول إبادة العقل خلال اجتماع مانوناش في حيدر أباد. في أكتوبر 1949، في سن الـ 55، شرع مهر بابا مع عشرين من الصحابة، وأربعة نساء وستة عشر رجلا مندالي. الجدول التالي يسرد اسمائهم مع أعمارهم في ذلك الوقت. الصحابة النساء ميهيرا ايراني، 42 ماني إيراني، 31 ميهرو إيراني، 22 جوهر إيراني، 33 الصحابة الذكور أدي Sr., 45 علي أكبر (ألوبا), 33 أنا 104, 60 باباداس، 40 بيدول، 56 دولت سينغ، 59 د. ويليام دونكن (الأوروبي الوحيد، 37 إيروش جيسوالا، 33 Dr. عبد الغني منصف (غاني), 58 غوستادجي، 59 كاكا باريا، 58 مورلي كايل، 30 نيلو، 45 بيندو، 45 ساداشيف باتل، 60 فيشنو، 45

شرح مبسط

كانت الحياة الجديدة فترة من التخلي، والحج، والمغامرات الروحية التي قام بها المعلم الروحي الهندي مهير بابا في 16 أكتوبر 1949.[1] اختار بابا عشرون رفيقاً لينضموا إليه في هذه الحياة الموصوفة ذاتياً بالاعتماد الكامل على الله، قائلاً لأصحابه: «خلال تلك الفترة، سنعيش الحياة تحت رحمة العالم. سوف تكون حياة من العجز التام واليأس.»[2]