[ حكم وأقوال في الصداقة ] كلمات عن الأصدقاء الأوفياء
تم النشر اليوم [dadate] | كلمات عن الأصدقاء الأوفياء
كلمات عن الأصدقاء الأوفياء
الأصدقاء أرواح شفافة تربطنا بهم صلة قوية، تجعل قربهم مصدر راحة وسعادة دائمة.
صحبة الأخيار تورث الخير، وصحبة الأشرار تورث الندامة.
زهرة واحدة تستطيع أن تكون حديقتي، صديق واحد يستطيع أن يكون عالمي.
الصديق الحقيقي هو الذي ينصحك إذا رأى عيبك، ويشجعك إذا رأى منك الخير ويعينك على العمل الصالح.
الصداقة قصر مفتاحه الوفاء وغذاؤه الأمل وثماره السعادة.
الصداقة أسمى حب في الوجود، الصداقة كنز لا يفنى أبداً، فهي رمز الخلود والحب الطاهر دون نفاق أو حسد أو غيره.
الصديق الحقيقي: هو الصديق الذي تكون معه، كما تكون وحدك أي هو الإنسان الذي تعتبره بمثابة النفس.
الكلام لا يوفي حق الشخص المقرب لك وإنّما الدعاء له يوفي حقه.
الصديق وطن صغير وأخ لم تلده أمك، ونعمة عظيمة لن يشعر بها إلا من يقدره.
الصداقة الحقيقية هي التي لا تنتهي أبداً، تبقى بداخلك إلى الأبد، هي شمس لا تغيب وفرحة لا تنطفئ.
قيل إنّ الصداقة هي عقل واحد في جسدين.
الصديق الحقيقي عسير إيجاده، صعب فراقه، ومستحيل نسيانه.
الصديق الحقيقي هو الذي يظن بك الظن الحسن، وإذا أخطأت بحقه يلتمس لك العذر ويقول في نفسه لعله لم يقصد.
متى أصبح صديقك بمنزلة نفسك فقد عرفت الصداقة.
الصديق الحقيقي هو الذي تذهب له وأنت تجر نفسك وبصحبتك همومك وتعود منه وأنت خفيف كأنك لا تحمل إلا قلبه معك.
ما أجمل أن تجد قلباً يحبك دون أن يطالبك بشيء سوى أن يراك دائماً بخير.
الصداقة هي الشجرة التي يحتمي بظلها المسافرون في طريق الحياة.
خواطر عن الصديق الوفي
الصداقة هي وعد بالالتزام وليس الكل أوفياء بالعهود.
تشتعل في قلبي نار الشوق عندما أرى وفاء صديقين وأتذكر حينما كنت لي صديق.
كبرنا سوياً وبين الطفولة والشباب حكايات تحكيها الأيام والليالي عن أصدقاء لا زالوا أصدقاء.
أتمنى يا صديقي أن يكون لي جناحين لأطير وأن أزورك وقتما أريد فالبحار التي بيننا ما هي إلا مسافات ولكنك بالقلب قريب.
ليس كل من نثرثر معه يسمى صديق.
لا تجعل الأيام تأخذك مني يا صديقي ولا تنسى لحظاتنا السعيدة التي طالما عشناها سوياً فهي عمر كامل لا يمحوها بعض المشاغل.
كلمات عن الصداقة الحقيقية
ليست الصداقة البقاء مع الصديق وقتاً أطول، الصداقة هي أن تبقى على العهـد حتى وإن طالت المسافات أو قصرت.
الواثقون من الصداقة لا تربكهم لحظات الخصام، بل يبتسمون عندما يفترقون؛ لأنهم يعلمون بأنهم سيعودون قريباً.
الصداقة الحقيقية كالعلاقة بين العين واليد: إذا تألمت اليد دمعت العين، وإذا دمعت العين مسحتها اليد.
هناك من يكون حضوره في حياتك علامة فارقة، وهناك من يكون علامة فارغة، فانتق الصديق الحقيقي، واحذر من الصداقة المزيّفة.
يتشاجرون يومياً ويأتون اليوم الآخر وقد نسوا زلات وأخطاء بعضهم، لأنهم لا يستطيعون العيش دون بعضهم هذه هي الصداقة.
التسامح أساس الصداقة والحب الحقيقي.
الصداقة الحقيقية كالخطوط المتوازية، لا تلتقي أبداً إلّا عندما تطفو المصالح على السطح، عندها تفقد توازيها وتتقاطع.
الصداقة ليست بطول السنين، بل بصدق المواقف.