شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 06:22 AM


اخر بحث





- | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- باريدهي شارما الحياة المبكرة
- طفلي عمره ٥ سنوات ينزل من خشمة دم وهو نائم وبعد ما صحى استمر ٥ دقايق تقريبا ثم توقف | الموسوعة الطبية
- [ شركات طبية السعودية ] شركة المطاحن الأولى (جدة) ... جدة
- [ خذها قاعدة ] إذا أردت أن تعيش متوازنا في حياتك , تخلص من أؤلئك الذين إذا أحتاجوك وجدوك وإذا إحتجتهم لم تجدهم. - إبراهيم الفقي
- طفلتي عمرها سنتين تعرضت قبل شهر لحرق سطحي في الوجه... اريد كريم لازالة اثار الحرق علما حاليا استخدم كريم ميبو اس ولا يوجد اي تحسن واضح على اثار الحرق | الموسوعة الطبية
- | الموسوعة الطبية
- اعاني من اضطرابات هضمية منذ اكثر من سنة دائمة سببت لي النحافة وحكة في الشرج وكذا عسر في الهضم وكثرة التبول ويكون البول اصفر داكن رائحته قوية ومقززة وك | الموسوعة الطبية
- أنا سائق اكسس ،هل من ضرر في الشغل؟وأنا مصاب بالكرون. | الموسوعة الطبية

[ عبارات جميلة ] 2 من أجمل مختارات الكلمات عن الطموح

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ عبارات جميلة ] 2 من أجمل مختارات الكلمات عن الطموح
[ عبارات جميلة ] 2 من أجمل مختارات الكلمات عن الطموح تم النشر اليوم [dadate] | 2 من أجمل مختارات الكلمات عن الطموح

عبارات مختلفة عن الطموح

الطموح مطلوب طالما لا تتسلق فيه على آلام الناس.الشخص غير الهادف لا يعرف كيف يغوص في أعماق روحه ويتكلم مع نفسه عن سبب وجوده وما يريد أن يفعله بنعمة الحياة.هناك طريقتان ليكون عندك أعلى مبنى إما أن تدمر كل المباني من حولك، أو أن تبني اعلى من غيرك. إختر دائماً أن تبني اعلى من غيرك.ذريني أنل ما لا ينال من العلا فصعب العلا في الصعب والسهل في السهل.الرجل الحقيقي هو الذي يستوعب طموح وأحلام وتطلعات المرأة إلى العطاء في ميدان العمل.وإذا كــانــت الـنـفـوس كـبـار تعـــبت في مرادها الأجسام.

أشعار مميزة عن الطموح

يقول الشاعر العراقي ليث لم تكن الحياة يا صديقتي تكفيك حصيدها أقلّ من زنبيلك العظيم فحين تقفزين لا ترضين إلا أن تدوسي النجوم وحين تمتدّ إلى الأغصان يمناكِ تكون اخترقت بوابة الغيوم وحين تهمسين تنهدّ إلى وديانها الجبال تحت معول الهزي كنت تريدين حياة غير ما عهدتِ من قفل ومن سلسلة نابضة كأنّ كل بذرة في قاعها قنبلة متعِبة في كلّ مدخل من العشرة باب مقفلة صغيرة كانت على طموحك الحياة فرحتِ من جوع إلى التهامها كالنسر ترمقينها باشتهاء فكيف تقنعين بالقبر غداّ ولم تكن تكفيكِ لا الأرضُ ولا الفضاء وكيف تكسرين مفتاحك في بوابة الظلماء وكنت تطمحين أن تحترقي شوقاً إلى الضياء وكيف تُغمضين عينيكِ إلى الأبد وكنتِ من كراهة للنوم قد دققت في جفنيك عشرين وتد يقول الشاعر على الجارم طموح وإلاّ ماصِراعُ الكتائبِ عَزمٌ وإلاّ فيمَ حَثُّ الركَائبِ إذا المجد لم يترك ورَاءَكَ صَيحة ً مُدَويِّة ًفالمجد ُأوهامُ كاذبِ يخوضُ الهمامُ العبقري بِعزمهِ ظلامَ الفيافِي في ظلامِ الغَياهبِ وأرْوَعُ ما تهفو له العينُ راية ٌ تُداعبها الأرواحُ في كَفِّ غَالبِ وكم بَطلٍ في الأرضِ غابَ وذكرهُ يُحلِّق في الآفاقِ ليسَ بغائبِ يُدوِّنُه الميلادُ بينَ لِداتِهِ ويكتُبه التاريخُ بينَ الكواكبِ وما مَاتَ من أبقى لمصر مجادة ً تُطاول أعنانَ السماءِ بغَاربِ حَماهَا بعزمٍ لورأَتْه قواضبٌ لأضحَى سناهُ حسرة ً في القواضبِ ومن مثل إبراهيم إن حمى الوغَى وأمطرت الأرضُ السماءَ بحاصبِ صَواعِقُ تلقى للحتَوفِ صَواعقاً وسُحْبٌ عُجَاجٍ تلتقي بسحائبِ وزمزمة ُ تُنسى الرعودَ هزيمَها وتثقب آذانَ النجومِ الثواقبِ سلُو عنه عكا إنَّها إن تكلَّمتْ معَاقلُها حدثتكُمْ بالعجائبِ رماهَا بجيشٍ لو رمَى مشرِقَ الضُحى لفر حسيرَ الطرفِ نَحو المغاربِ رماهَا فتى ً لا يعرف الشك رأيه ويعرف بالإلهَام سرَّ العواقبِ ممنعة ٌ ما راضَها عزمُ قائدٍ وعذراءُ لم تَظْفَرْ بها كَفُّ خَاطبِ أتاهَا بنوبارتٌ يُداوي ندوبَهُ وآبَ يصُك الوجه صَكَّ النوادبِ أتاهَا يجُر الذْيلَ في تيه واثقٍ فعادَ يَجُر الذْيلَ في خِزي خَائبِ رآهَا وفي العنقودِ والكرم ما اشْتهى َ وأيْنَ من العنقُودِ أيدِي الثعالب وكم وضَعت مِنْ إصْبعٍ فوقَ أنفها وكم غمزَتْ أسوارُهَا بالحواجِبِ رأت فاتحَ الدنْيا يفرُّ جبانة ً ويُلْقى ِ على الأقدار نظرة َ عاتبِ ولكنَّ إبراهيم في الروْعِ كوكبٌ إذا انقضّ فالآطام لُعبة لاعبِ ويوم نصيبين التي قامً حولها بنُو التركِ والألمانُ حُمْرَ المخالبِ عَلاهَا فتى مصرٍ بضربة ِ فيصلٍ ولكنَّها للنصرِ ضربة لازبِ فريعَ لها البوسفورُ وارتجّ عرشُه وصاحت ذئابُ الشِّرمن كلِّ جانبِ أبى الغربُ أن تختَال للشرقِ راية ٌوأن يقفَ المسلوبُ في وجه سالبِ أَيُدْعى َ سليلُ الشرقِ للشرق غَاصباً ومغتاله في الغربِ ليسَ بغاصبِ سياسَة ُ حِقْدٍ أيَن من نفثاتِهاَ لعاب الأفَاعِي أو سموم العقاربِ حنَاناً لإبراهيم لاقى كتائِباً من الكيدِ لم تعْرِف نضَال الكتائبِ غزُوه بجيشِ بالدهاءِ مُحارِبٌ ولكنَّه بالسيف غير محاربِ فماليَّنُوا منه قناة ً صليبة ًولا كدّرُوا من صفو تلك المناقبِ عرفنا لحامى ِ القبلتيْنِ جهادَهُ وكَمْ هانَ مطلوبٌ لعزّة طَالبِ له العُرْبُ ألقت في إباءٍ زِمَامَها وكانت سَراباً لا يُنالُ لشاربِ فوحَّدهَا في دولة ٍ عربية ٍ تُزاحم في ركب العُلاَ بالمناكب يقولون قِفْ بالجيش ماذَا تريدُه وماذا تُرجِّى من وَرَاءِ السباسب فقالً إلى أَنْ تنتهى الضادُ أنتهى وحيث تسيرُ العُرْبُ تسري نجائِبي لقد زُهيت مصر بباعثِ شعِبها لكسب المَعالي واقتناء الرغائبِ وكَمْ كتبَ التاريخُ لابن محمدِ خَوالِدَ والتاريخُ أصدقُ كاتبِ وكَمْ صانَ مصراً من بنيه مملكٌ بعيد منال العزمِ جَمّ المطَالبِ شمائلُ فاروقٍ وعزّة ُ ملكهِ تَزِيدُ جَلالاً في جلال المناسبِ فيافي واشتهرْ تنلِ المنى لا يقطعُ الهنديُّ حتى يشهرا. يقول أبو القاسم الشابي إذَا مَا طَمَحْتُ إلِى غَايَةٍ ركبت الْمُنَى وَنَسِيتُ الحَذَر وَلَمْ أَتَجَنَّبْ وُعُورَ الشِّعَابِ وَلا كُبَّةَ اللَّهَبِ المُسْتَعِر يقول الشاعر كشاجم بالحرصِ في الرّزْقِ يُذَلُّ الفتى والصّبْرُ فيهِ الشّرفُ الشامِخُ ومستزيدٍ في طِلاَبِ الغنى يجمَع لحماً ما لهُ طابخُ يُضيعُ ما نَالَ بِمَا يَرْتَجِي والنّاَرُ قَدْ يطفِئُهَا النَّافخُ يقول الشاعر شبيب بن البرصاء تُبَيَّنُ أَدبارُ الأُمورِ إِذا مَضَت وَتُقبِلُ أَشباهاً عَلَيكَ صُدورُها تُرَجّى النُّفوسُ الشَّيءَ لا تَستَطيعُهُ وَتَخشى مِنَ الأَشياءِ ما لا يَضيرُها أَلا إِنَّما يَكفي النُّفوسَ إِذا اِتَّقَت تُقى اللَهِ مِمّا حاذَرَت فَيُجيرُها يقول الشاعر السفاريتي فَكَابِدْ إلَى أَنْ تَبْلُغَ النَّفْسُ عُذْرَهَا وَكُنْ فِي اقْتِبَاسِ الْعِلْمِ طَلَّاعَ أَنْجُدِ وَلَا يَذْهَبَنَّ الْعُمُرُ مِنْك سَبَهْلَلًا وَلَا تُغْبَنن فِي النِّعْمَتَيْنِ بَلْ اجْهَدِ يقول أبو القاسم الشابي ويمشـي الزمـانُ، فتنمـو صـروفٌ، وتــذوِي صــروفٌ، وتحيـا أُخَـرْ وتُصبِـــحُ أحلامُهـــا يقظَـــةً، مُوَشَّـــحةً بغمـــوضِ السَّــحَرْ تُســائل: أيــن ضبـابُ الصبـاحِ، وسِــحْرُ المسـاء، وضـوء القمـرْ، وأســرابُ ذاك الفَــراشِ الأنيــق ونحــلٌ يغنِّــي، وغيــمٌ يمــرْ، وأيـــن الأشـــعَّةُ والكائنــاتُ، وأيــن الحيــاةُ التــي أنتظــرْ، ظمِئـتُ إلـى النـور، فـوق الغصونِ، ظمِئـتُ إلـى الظـلِ تحـت الشـجرْ، ظمِئـتُ إلـى النَّبْـعِ، بيـن المـروجِ، يغنِّــي، ويــرقص فـوقَ الزّهَـرْ، ظمِئــتُ إلــى نَغَمــاتِ الطيـورِ، وهَمْسِ النّســيمِ، ولحــنِ المطــرْ ظمِئـتُ إلـى الكـونِ، أيـن الوجـودُ وأنَّـــى أرى العــالَمَ المنتظــرْ هـو الكـونُ، خـلف سُـباتِ الجـمودِ وفـــي أُفــقِ اليقظــاتِ الكُــبَر ومـــا هــو إلا كخــفقِ الجنــاحِ حــتى نمـا شــوقُها وانتصـرْ فصَـــدّعت الأرضَ مــن فوقهــا وأبْصــرتِ الكـونَ عـذبَ الصُّـوَرْ وجـاء الـــربيعُ، بأنغامِـــه، وأحلامِـــه، وصِبـــاه العطِــرْ وقبَّلهـــا قُبَـــلاً فــي الشــفاهِ تعيــدُ الشــبابَ الــذي قـد غَـبَرْ وقــال لهــا: قـد مُنِحْـتِ الحيـاةَ وخُــلِّدْتِ فــي نســلكِ المُدّخَــرْ وبـــاركَكِ النُّـــورُ، فاســتقبلي شــبابَ الحيــاةِ وخِــصْبَ العُمـرْ ومَــن تعبــدُ النــورَ أحلامُــه، يُبَارِكُـــهُ النّــورُ أنّــى ظهــرْ إليــكِ الفضــاءَ، إليــكِ الضيـاءَ إليــك الثرى، الحـالمَ، المزدهـرْ، إليــكِ الجمــالَ الــذي لا يَبيــدُ، إليــكِ الوجـودَ، الرحـيبَ، النضِـرْ، فميـدي – كمـا شئتِ – فوق الحقولِ، بحــلوِ الثمــارِ وغــضِّ الزّهَــرْ ينــاجي النســيمَ، نـاجي الغيـومَ، ينــاجي النجــومَ، نـاجي القمـرْ ونـــاجي الحيـــاةَ وأشــواقَها، وفتنــةَ هــذا الوجــود الأغــرْ وشـفَّ الدجـى عـن جمـالٍ عميـقٍ، يشُــبُّ الخيــالَ، ويُــذكي الفِكَـرْ ومُــدّ عـلى الكـون سِـحرٌ غـريبٌ يُصَرّفــــه ســـاحرٌ مقتـــدرْ وضاءت شـموعُ النجـومِ الوِضـاءِ، وضــاع البَخُــورُ، بخـورُ الزّهَـرْ ورفــرف روحٌ، غــريبُ الجمـال بأجنحــةٍ مــن ضيــاء القمــرْ ورنَّ نشـــيدُ الحيـــاةِ المقـــدّ سُ فــي هيكـلٍ، حـالمٍ، قـد سُـحِرْ وأعْلِــنَ فــي الكـون: أنّ الطمـوحَ لهيـــبُ الحيــاةِ، ورُوحُ الظفَــرْ إذا طمحـــتْ للحيـــاةِ النفــوسُ فــلا بــدّ أنْ يســتجيبَ القــدر

شاركنا رأيك