شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Wed 10 Dec 2025 الساعة: 03:42 PM


اخر بحث





- [ زراعة الخضراوات والفواكه ] كيفية زراعة الفلفل الحار
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبير احمد ناجي ابوالغيث ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] الاء المهند عبدالمعطي شمسى باشا ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ أكلات خفيفة ] هل تحبه وتأكله يومياً؟ تعرف على 3 فوائد لسلق البيض وطرق تحضيره
- [ رقم هاتف ] عيادة الدكتور عبدالكريم الساعي – أنف وأذن وحنجرة في بوغزال البحرين وعنوان عيادة طبية في البحرين
- | الموسوعة الطبية
- [ خدمات السعودية ] من هو المسؤول عن تنفيذ حد الحرابة 
- [ جمال ورشاقة الامارات ] صالون جليفادا ... دبي
- عندي الم شديد في اعلى البطن وامساك مزمن و باصور اريد ان اعرف ما سبب الم البطن والامساك | الموسوعة الطبية
- [ رقم هاتف ] مكتب نوف لتاجير السيارات في مدينة عيسى البحرين وعنوان شركة تأجير سيارات في البحرين

[ تعرٌف على ] القوقعة: يوميات متلصص

تم النشر اليوم 10-12-2025 | [ تعرٌف على ] القوقعة: يوميات متلصص
[ تعرٌف على ] القوقعة: يوميات متلصص تم النشر اليوم [dadate] | القوقعة: يوميات متلصص

الترجمة

تُرجمت الراوية إلى 10 لغاتٍ، وكان جوزيف ساسون قد وصفها بأنها واحدةٌ من أقوى المذكرات العربية في أدب السجون. كانت دور النشر العربية تحذرُ في البداية من طباعة روايات السيرة الذاتية، خصوصًا أنَّ الشخصية الرئيسية تُسجن لمدة ثلاثة عشر عامًا خلال عهد الرئيس حافظ الأسد. قام المحرر السوري الفرنسي فاروق مردم بك بالتعاون مع دار نشرٍ فرنسية تُسمى (Actes Sud)، بترجمة الراوية إلى اللغة الفرنسية عبر الكاتب ستيفاني دجولس وصدرت بعنوان (La Coquille: Prisonnier politique en Syrie). ثم ترجم بول ستاركي الكتاب إلى اللغة الإنجليزية ونشرته (Interlink Books). كما تُرجم إلى عدة لغاتٍ أخرى، وتشمل الإيطالية والإسبانية. في عام 2019 نُشر باللغة الألمانية.

ملخص الراوية

تُسرد الرواية على لسان الشاب الذي أمضى أكثر من 13 سنة في السجون السورية دون أن يعرف التهمة المُوجهة إليه. بطل الراوية هو شابٌ مسيحيٌ عاد من فرنسا إلى وطنه سوريا، وفورَ وصوله إلى المطار ألقت المخابرات القبض عليه ووضعته في السجن الصحراوي، حيثُ أمضى فيه أكثر من 13 عامًا بتهمة الانتماء لجماعة الإخوان المسلمين. يتعرضُ الشاب خلال فترة سجنه لأهوالٍ من العذاب، بالإضافة إلى رفض أغلبية المسجونين التعامل معه كونهُ قد أعلن أنهُ مُلحد أثناء التعذيب، فيكون هناك تخبطٌ في كونه ملحدًا أو مسيحيًا، لذلك ينعزل الشاب عن الآخرين ويبني حول نفسهٍ قوقعةً يسترقُ النظر من خلالها للآخرين، كما أنه يسترقُ النظر إلى ساحة السجن عبر ثقبٍ في الحائط. يضعُ الكاتب مُلخصًا على غلاف الكتاب: «رواية تسرد يوميّات شاب أُلقي القبضُ عليه لدى وصوله إلى مطار بلده عائدًا إليه من فرنسا، وأمضى اثنتي عشرة سنة في السجن دون أن يعرف التهمةَ الموجّهة إليه: إنَّه الظلم والفساد والقساوة التي لا تُقرُّها شريعة.. وأساليبُ من التعذيب لم نقرأ مثيلًا لها من قبل.»

شرح مبسط

تعديل - تعديل مصدري - تعديل ويكي بيانات

شاركنا رأيك