شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Tue 16 Dec 2025 الساعة: 01:40 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] ان اضعف الثمار، أسرعها سقوطاً من الشجرة. - وليم شكسبير
- [ حكمــــــة ] قال الإمام ابن القيم رحمه الله في كتابه «مفتاح دار السعادة» وهو يحدث عن سلطان العلم وهيبته وعزته في النفوس والقلوب فيقول : سلطان العلم أعظم من سلطان اليد، ولهذا ينقاد الناس للحجة ما لا ينقادون لليد، فإن الحجة تنقاد لها القلوب، وأما اليد فإنما ينقاد لها البدن، فالحجة تأسر القلب وتقوده، بل سلطان الجاه إذا لم يكن معه علم يساس به فهو بمنزلة سلطان السباع والأسود ونحوها، قدرة بلا علم ولا رحمة، بخلاف سلطان الحجة فإنه قدرة بعلم ورحمه وحكمة وسلطان العلم نراه واقعاً ملموساً في حياتنا لا يحتاج إلى بسط وإيضاح، فمن يذهب للعلماء للسلام عليهم أكثر بكثير ممن يذهب إلى الوزراء والحكام وغيرهم من أهل الدنيا!!
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] علي محمد عبدالله حمدي ... الطوال ... منطقة جازان
- [ تأجير سيارات الامارات ] Rent A Car Dubai
- بطني يؤلمني كل 2-3 شهر ويكون الالم الشديد في البطن وتقيؤ دون ارتفاع درجات الحرارة ولا اعرف اذا ما كانت زائدة دودية ام حمى البحر الابيض المتوسط . وهل ت | الموسوعة الطبية
- التخلص من المساك طبيعيا | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] طلال سعد نوار العصيمي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مؤسسات البحرين ] الضباب للتجارة ... منامة
- حياتي منقلبة رأسا على عقب فكيف أرجع للسابق؟
- [ دليل دبي الامارات ] اية بيومى لخدمات الشحن فرع ... دبي

[ دراسات وأبحاث ] 5 فضائل عن مراعاة الايتام والاهتمام بهم تعرف عليهم

تم النشر اليوم 16-12-2025 | [ دراسات وأبحاث ] 5 فضائل عن مراعاة الايتام والاهتمام بهم تعرف عليهم
[ دراسات وأبحاث ] 5 فضائل عن مراعاة الايتام والاهتمام بهم تعرف عليهم تم النشر اليوم [dadate] | 5 فضائل عن مراعاة الايتام والاهتمام بهم تعرف عليهم

طرق رعاية اليتيم

الحنان والعطف عليه .تعليم اليتيم النظام.شكر الطفل والثناء عليه عندما يُمارس أيّ سلوك إيجابي وحسن.تجاهل بعض الممارسات الخاطئة التي قد يقع بها اليتيم ، ولكن يجب التدخل إن كانت هذه الممارسات تُشكل خطراً أو مضرةً على صحته ، ويجب ألّا يتم مقابلة هذه السلوكيات بالعقاب البدني ؛ لأنّ هذا العقاب سيتحول إلى نتيجة معاكسة.إشغال وقته بالأنشطة والأعمال المختلفة والمفيدة.العناية به ، والصبر عليه وتحمله ، ولا يُفضل مقارنته بغيره.التعامل الحكيم معه ؛ فالجميع يعلم أنَّ العناد هي الصفة الدارجة بين الصغار؛ ولذلك فالحكمة هي الحل الوحيد.الذهاب معه في نزهة بالخارج. الإكثار من الدعاء له بالهداية والتوفيق.الاستماع إليه ؛ لأنّ الاستماع يزيد من الراحة النفسيّة لليتيم.إعطائه فرصة للتعبير عن رأيه ، وعدم الاستهزاء منه أو توبيخه.إدخال الفرح والسرور إلى نفسه ؛ ويُعدُّ هذا من أعظم القُربات إلى الله تعالى.الحديث معه بإحسان ولين ؛ أي التفوّه معه بالكلام الطيب الحسن.

كفالة اليتيم

يُمكن رعاية اليتيم من خلال تربيته تربية سليمة وصالحة ، وهذه التربيّة سوف تغرس في قلب اليتيم الأخلاق الإيمانيّة الحميدة ، وتكون التربية من خلال قراءة القصص القرآنيّة ، وتوضيح عظمة الخالق سبحانه وتعالى، كما تكون التربية أيضاً من خلال عرض القصص النبويّة ؛ وذلك من أجل الاقتداء بالنبي محمد صلّى الله عليه وسلّم ، وخلاصة القول إنَّ النفس البشريّة تهوى سماع القصص والتشويق ، ومن هذا المنطلق فإنَّ القصص ستساعد على تربية الطفل اليتيم تربية جادّة وهادفة بإذن المولى جلّ في عُلاه.تُعتبر كفالة اليتيم أحد طرق رعايته، ويُقصد بكفالة اليتيم الاهتمام بأموره وجميع مصالحه ، ولا يُشترط في الكفالة أن يعيش اليتيم في بيت كافله ، ولكنها تكون من خلال الإنفاق عليه ، ورعايته ، والاهتمام بمصالحه حتّى لو كان هذا اليتيم في مكان آخر، أو في بيت أبيه المتوفى ومع أمه ، كما يُمكن إرضاع اليتيم إذا كان صغيراً وفي سن الرضاعة ؛ وبذلك يُصبح اليتيم من محارم الكافل ، والجدير بالذكر هُنا أنَّ كفالة اليتيم لها أهمية ومكانة مميزة في الإسلام ؛ حيث حثَّ الإسلام على رحمة اليتامى الفقراء البائسين ، وتعويضهم عمّا فقدوه من حنان أبيهم ، حيث يقول رسولنا الكريم: ( أنا وَكافلُ اليتيمِ في الجنَّةِ هَكَذا. وأشارَ بالسَّبَّابةِ والوُسطى ، وفرَّجَ بينَهما شيئًا).

للشروط التي يجب توافرها لتبني اليتيم

أن يكونوا من المسلمين المحافظين على دينهم حتى يستطيعوا تربيته تربية إسلامية صحيحة.أن لا يزيد عمر الحاضنين عن 40 سنة ، فأصحاب السن الكبير قد لا يستطيعون توفير الراحة له والعمل على ذلك فانشغالهم أما لمرض أو غيره,وعندما يكبر الطفل فسوف يتطلب عليه مراعاتهم وهذا قد يفقده السيطرة على مستقبله.أن لا يكون الحاضنين من الفقراء أو المحتاجين للمساعدة،فذلك قد يسبب بعض المشاكل التي يكون اليتيم في غنى عنها.أن يكونوا مشابهين تقريبا للطفل حتى لا يسبب ذلك مشاكل أو معوقات نفسية في المستقبل .أن يكون الحاضنين عاقلين،وسالمين من العيوب الخلقية مثل العمى والصم وغيره،حتى يتسنى لهم توصيل الرسالة.إن يكون كلا الحاضنين لديهم الرغبة في الاحتضان أي عندما تكون الأم متشوقة لحضنه بعكس الأب الذي لا يهتم ،فقد يؤثر ذلك على الطفل.ومن الأمور المهمة أيضا وهو الأخيـر في الاعتبار حساسية الطفل ومحاولة تعويضه عما فقده،لان ما فيه يكفيه فعندما لا نلقي بالا لشعوره،فسوف ينتكس هذا الطفل ويصبح عالة على المجتمع.

اليتيم

اليتيم هو من مات عنه أبوه وهو صغير لم يبلغ الحلم ؛ أي قبلالبلوغ . ويستمر وصفه باليتم حتى يبلغ ،لقول النبيمحمد( صَلَى اللهُ عليهِ و آله وصحبه وسلم ) : “لا يُتْمَ بعد احتلام”، وهناك اللطيم و هو الذي فقد كلا الوالدين .وكل لطيم يتيم إن كان ذلك قبل البلوغ ، وليس كل يتيم لطيماً لأن اليتيم هو من مات عنه الأب قبل البلوغ واللطيم من مات عنه الوالدان ، وأما اليُتْمِ في اللغة فله عدة معانٍ منها: الفقد والإعياء والابطاء.أمرَّ الله سبحانه وتعالى عباده بالإحسان إلى الأيتام ، حيث ورد ذلك في مواضع كثيرة من الآيات القرآنيّة؛ حيث يقول الله تعالى : (وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى)، فالإحسان إلى اليتيم من أعظم القُربات التي يتقرب بها العبد من ربه ، وهي نوع من أنواع البر، كما بشّر النبي كل من يُحسن إلى اليتامى ولو بمجرد المسح على رؤوسهم بالحسنات الكثيرة.

شاركنا رأيك