[ تعرٌف على ] دراسة في الفلسفة الطبيعية
تم النشر اليوم [dadate] | دراسة في الفلسفة الطبيعية
استقبالها
تلقى المجلد الأول استقبالًا حافلًا في مراجعة السبت: إن النتيجة النهائية لكل الأبحاث المتزامنة في العصور الحديثة وجدت لتأكيد ما لم يكن سوى حلم العباقرة، أو غريزة الفكر اليوناني الحريص، أن كل عمليات الطبيعة متجذرة ومتأصلة في الشكل والعدد.
تمت مراجعة الأطروحة أيضا لدىعناصر من الفلسفة الطبيعية (1873). كما روجعت أطروحة طومسون وتايت في الفلسفة الطبيعية من قبل جي سي ماكسويل في مجلة نيتشر(الطبيعة)في الثالث من يوليو عام 1879 مما يشير إلى الاهتمام المُعطىلعلم الحركة المجردة: «توجهنا الفكرة... إلى أن الهندسة هي نفسها جزء من علم الحركة.» في عام 1892 لاحظكارل بيرسونأن«ط وت»تخلد «ذاتية القوة» التي نشأت مع نيوتن. في عام 1902أرجعالكسندر ماكفارلينالكثير من الإلهام إلى بحثوليام رانكينفي عام1865 «آخر ما انتهى إليه علم الطاقة»: كان الهدف الرئيسي من أطروحة طومسون وتايت دراسة في الفلسفة الطبيعية أن تملأ حدود أفكار رانكين — شرح جميع فروع الفيزياء من وجهة نظر مذهبالطاقة. تضمنتالخطة أربعة مجلدات؛ بدأت طباعة المجلد الأول في عام 1862 وتم استكماله في عام 1867. لكن لم يظهر أي من الثلاث مجلدات الأخر. عندما ظهرت الطبعة الثانية، زاد حجم الجزء الأول باضافة عدد من الملاحق فطبع على جزئين منفصلين. أما الجزء الذي طبعًا فعلا، فعلى الرغم من اعتباره صعب القراءة حتى بالنسبة للرياضيين المتمكنين، إلا أنه حقق نجاحًا باهرًا.وقد تم ترجمته إلى اللغة الفرنسية والألمانية؛ حيث ساهم في تثقيف الجيل الجديد من الرياضين الفيزيائيين؛ وقد نُصب كمثال على «المبادئ» في القرن التاسع عشر. :42
شرح مبسط
تُعد الدراسة في الفلسفة الطبيعية في عام 1867 كتابًا نصيًامن قبل وليام طومسون (اللورد كلفن لاحقًا) وبيتر غوثري تايتنشرته مطبعة جامعة أكسفورد.
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا