شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 10:48 PM


اخر بحث





- [ حكمــــــة ] إلى أي وقت تعانق حوبتك ولأي يوم تؤخر توبتك إلى حول حائل أو إلى عام قابل كلا والله ما إليك الأقدار ولا بيدك المقدار لعلك إذا انقضى عنك شهر الصوم لم يبق من عمرك إلا يوم يا هذا إذا أنت صمت فلتصم جوارحك كلها بطنك من الحرام ولسانك من قبح الكلام وبصرك ويدك وسمعك من الإجرام واكتساب الآثام
- [ العناية بالبشرة ] ماسك لشد البشرة
- [ جمال ورشاقة الامارات ] ان بار ... دبي
- [ تعرٌف على ] زواج المثليين في نونافوت
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عاليه غزاي بن ناصر الحربي ... البكيريه ... منطقة القصيم
- أرقام الهاتف في آسيا رموز الهاتف للبلدان والمناطق في آسيا
- [ دليل أبوظبي الامارات ] خطاط نبتون ... أبوظبي
- [ محامين السعودية ] حسام محسن عمر سرحان ... جدة
- [ شركات الشحن والنقل قطر ] بينوى للشحن Pinoy Cargo ... الدوحة
- [ وصفات تطويل الشعر ] الصبار لتطويل الشعر

[ تعرٌف على ] روبرت رايخ

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ تعرٌف على ] روبرت رايخ
[ تعرٌف على ] روبرت رايخ تم النشر اليوم [dadate] | روبرت رايخ

التعليم

تعلم في دارتموث، وجامعة ييل، وكلية ييل للحقوق.

حياته ومساره المهني

ولد ريتش في سكرانتون في بنسلفانيا، وهو ابن ميلدريد دورف (ني فريشمان)، وإدوين شاول ريتش (1914-2016)، الذي يملك محلا لبيع الملابس النسائية. وعائلته يهودية. عندما كان طفلًا، شُخِّص بخلل التنسج المشاشي المتعدد، المعروف أيضا بمرض فيربانك، وهو اضطراب في العظام ينتج عنه قصر القامة وأعراض أخرى. وجعله هذا هدفا للتنمر وطلب حماية الصبية الأكبر سنًّا؛ وكان من بين هؤلاء مايكل شفرنر، الذي كان فيما بعد ضحية في جريمة قتل تشاني، وجودمان، وشفيرنر على يد كو كلوكس كلان في عام 1964 بسبب تسجيل الناخبين الأميركيين من أصل أفريقي. ريتش يستشهد بهذا الحدث باعتباره إلهام «محاربة المتنمرين، لحماية الضعفاء، والتأكد من إيصال صوت جميع الناس». درس في مدرسة جون جاي الثانوية في كروس ريفر، نيويورك، وكلية دارتموث، وتخرج في المدرسة بكالوريوس في العلوم. وحصل على منحة رودس الدراسية لدراسة الفلسفة والسياسة والاقتصاد في كلية أكسفورد الجامعية في عام 1968. وفي دارتموث، ذهب ريتش في موعد مع هيلاري رودهام، ثم هيلاري كلينتون، ثم طالبة جامعية في كلية ويليزلي، التقى ريتش للمرة الأولى ببل كلينتون في كلية أكسفورد الجامعية، وكان هو أيضا حاصلًا على منحة رودس. وعلى الرغم من أنه كان مجندًا للخدمة في حرب فيتنام، لم يتجاوز اختبار القدرات لأنه كان دون المستوى الأدنى المطلوب للطول وهو خمسة أقدام. حصل ريتش فيما بعد على درجة الماجستير في القانون من كلية ييل، إذ كان محررًا لجريدة القانون بجامعة ييل التي كان فيها زميلا في الدراسة مع بل وهيلاري كلينتون، وكلارنس توماس، ومايكل ميدفيد، وريتشارد بلومنتال. وفي الفترة من عام 1973 إلى عام 1974، عمل ككاتب قانوني لدى القاضي فرانك كوفين، كبير قضاة محكمة الاستئناف الأمريكية للدائرة الأولى؛ ومن عام 1974 إلى عام 1976 كان مساعدا للنائب العام الأمريكي روبرت بوك. وفي عام 1977، عينه الرئيس جيمي كارتر مديرا لموظفي تخطيط السياسات في لجنة التجارة الفدرالية. من 1980 إلى 1992، درس ريتش في كلية جون كينيدي للإدارة الحكومية في جامعة هارفارد، حيث كتب سلسلة من الكتب والمقالات المؤثرة، بما في ذلك «الحدود الأمريكية المقبلة» و«عمل الأمم». في كتابه «عمل الأمم»، يزعم أن القدرة التنافسية لأي دولة تعتمد على مدى تعليم ومهارات شعبها والبنية الأساسية التي تربط بينهم، وليس على ربحية الشركات التي يقع مقرها داخلها. فرأس المال الخاص، كما يقول، أصبح عالميًّا على نحو متزايد، ورأس المال البشري للدولة يشكل المورد الوحيد الذي يعتمد عليه مستوى المعيشة في المستقبل بشكل فريد. وحث صناع السياسات على جعل هذه الاستثمارات العامة الحجر الأساسي في السياسة الاقتصادية.

مناصب وهيئات

أدار جامعة هارفارد، وجامعة براندايس.

وزيرًا للعمل

أدرج بيل كلينتون تفكير ريتش في برنامجه الانتخابي لعام 1992 «وضع الناس في المرتبة الأولى»، وبعد انتخابه دعي ريتش لرئاسة فريقه الانتقالي. وانضم ريتش لاحقا إلى الإدارة كوزير للعمل. وأثناء فترة ولايته، نفذ قانون الإجازات الأسرية والطبية، ونجح في الضغط من أجل زيادة الحد الأدنى للأجور، ومارس الضغوط لتمرير قانون الوظائف من المدرسة إلى العمل، ودمج كل برامج التدريب على الوظائف حتى يتمكن العمال الذين فقدوا وظائفهم من الحصول على كل المساعدة التي يحتاجون إليها للحصول على مساعدات جديدة. فضلا عن ذلك فقد استخدم ريتش المكتب كمنصة لتركيز الاهتمام الوطني على الحاجة إلى مساعدة العمال الأميركيين على التكيف مع الاقتصاد الجديد. ونشر مصطلح «رفاهية الشركات» قائلًا إن الأمة يمكنها الحصول على المال الذي تحتاجه لإعادة تدريب الناس ونقلهم من الرفاهية إلى العمل عن طريق قطع «المعونة للشركات التابعة». ودعا الدولة إلى توفير المزيد من الفرص للعمال لتعلم المهارات التكنولوجية.

بعد إدارة كلنتون

في عام 1996، بين إعادة انتخاب كلينتون وتنصيبه الثاني، قرر ريتش ترك الوزارة لقضاء المزيد من الوقت مع أبنائه، ثم في سن مراهقتهم. ألف كتابًا ونشر خبرته في العمل في إدارة كلينتون. وبعد نشر الكتاب، تلقى ريتش انتقادات بسبب تزيينه للأحداث بحوار مبتكر. وقد نقح الإصدار بعد ذلك. أصبح ريتش أستاذًا في جامعة برانديز، إذ أعطى دورات تعليمية للخريجين الجامعيين وكذلك في مدرسة هيلر للسياسة الاجتماعية والإدارة. وفي عام 2003، انتخبت الهيئة الطلابية وأعطته لقب «أستاذ السنة».. في عام 2002، ترشح لمنصب حاكم ولاية ماساتشوستس، ونشر كتابًا مرتبطا بالحملة الانتخابية «سأكون قصيرًا». وكان ريتش أول مرشح ديمقراطي لمنصب سياسي رئيسي يدعم زواج المثليين، أيضًا تعهد بدعم حقوق الإجهاض وأدان بشدة عقوبة الإعدام. كان طاقمه في الحملة الانتخابية يتألف إلى حد كبير من طلابه من برانديز. وعلى الرغم من أن تمويل حملته الانتخابية كان ضئيلًا، فقد جاء في المرتبة الثانية عن قرب من بين ستة مرشحين في الانتخابات التمهيدية الديمقراطية بحصوله على 25٪ من الأصوات؛ خسر شانون أوبراين، صاحب المركز الأول، الانتخابات العامة أمام الجمهوري ميت رومني. وفي عام 2003، حصل على جائزة مؤسسة فاتسلاف هافيل من الرئيس التشيكي السابق، بسبب كتاباته في الاقتصاد والسياسة.

شرح مبسط

روبرت رايخ (بالإنجليزية: Robert Reich)‏ (و. 1946 – م) هو عالم اقتصاد، وبروفيسور (أستاذ جامعي) من الولايات المتحدة الأمريكية ولد في سكرانتون. وهو عضو في الحزب الديمقراطي الأمريكي. كان وزير العمل من 1994 إلى 1997 وكان عضوًا في مجلس التحول الاقتصادي للرئيس باراك أوباما.

شاركنا رأيك