[ تعرٌف على ] البلدة القديمة (القدس)
تم النشر اليوم [dadate] | البلدة القديمة (القدس)
أسوار القدس
المقالة الرئيسة: أسوار القدس
البوابات
اتبعت أسوار المدينة مخططات مختلفة خلال فترات الحكم المختلفة لمدينة القدس وكان لها عدد متفاوت من البوابات، ففي عهد مملكة القدس الصليبية على سبيل المثال، كان للقدس أربع بوابات، واحدة على كل جانب، وقد تم بناء الجدران الحالية في عهد الدولة العثمانية تحت حكم السلطان سليمان القانوني وكانت مزوّدة بست بوابات، وقد تركت العديد من البوابات القديمة التي كانت مسورة قبل وصول العثمانيين كما كانت، أما بالنسبة للبوابة الذهبية المغلقة سابقاً، في البداية قام سليمان بفتحها وإعادة بنائها، ولكن بعد ذلك أغلقها مرة أخرى.
ارتفع عدد البوابات القابلة للاستخدام إلى سبعة بوابات بعد إضافة البوابة الجديدة السابعة في عام 1887م. أما البوابات المقفلة فتتكون من أربع بوابات تاريخية قديمة تم الحفاظ عليها جزئيا على الأقل وهي البوابة الذهبية المزدوجة في الجدار الشرقي، والبوابات المفردة والمزدوجة والثلاثية في الجدار الجنوبي، كما واكتشف علماء الآثار بوابات عديدة أخرى منها بوابة إيسينس على جبل صهيون[30]، وحتى عام 1887م، كان يتم إغلاق كل البوابات قبل غروب الشمس وفتحها عند شروق الشمس. وكما هو مبين في الجدول أدناه، عرفت البوابات بمجموعة متنوعة من الأسماء المستخدمة في فترات تاريخية مختلفة ومجتمعات مختلفة.
البوابات المفتوحة
بوابات القدس
باب الحديد
باب العامود
باب الساهرة
باب الأسباط
باب المغاربة
باب النبي داود
باب الخليل
باللغة العربية
باللغة العبرية
باللغة الإنجليزية
أسماء بديلة
سنة البناء
الموقع
الباب الجديد (القدس)
هاشعر هاحدش
השער החדש
New Gate
باب عبد الحميد
1887م
الناحية الشمالية الغربية من السور
باب العامود
شاعر شخام
שער שכם
Damascus Gate
باب دمشق، باب نابلس
1537م
في منتصف الحائط الشمالي لسور القدس
باب الساهرة
شاعر هبرحيم
שער הפרחים
Herod’s Gate
باب الورد، باب الغنم، باب هيرودس
1875م
إلى الجانب الشمالي من سور القدس
باب الأسباط
شاعر هاريوت
שער האריות
Lions’ Gate
باب "ستي مريم"، بوابة القديس ستيفان
1538-39م
في الحائط الشرقي
باب المغاربة
شاعر هاشفوت
שער האשפות
Dung Gate
بوابة سلوان
1538-40م
في الحائط الجنوبي لسور القدس
باب النبي داود
شاعر تصيون
שער ציון
Zion Gate
باب صهيون
1540م
في منتصف الحائط الجنوبي لسورالقدس
باب الخليل
شاعر يافو
שער יפו
Jaffa Gate
باب يافا، باب داود
1530-40م
في الحائط الغربي
البوابات المغلقة
الباب الذهبي
مقبرة باب الرحمة
الباب المزدوج
الباب المثلث
باللغة العربية
باللغة العبرية
باللغة الإنجليزية
فترة البناء
الوصف
الموقع
الباب الذهبي
شاعر هراحميم
שער הרחמים
Golden Gate
القرن السادس ميلادي
هو باب مزدوج أُغلق آخر مرة سنة 1541م . وهو معروف بالعربية باسم "باب الحياة الأبدية"، وكل باب من البابين له اسم خاص فيه:
· باب الرحمة-الباب الجنوبي
· باب التوبة –الباب الشمالي
الجزء الشمال الشرقي
الباب المفرد
Single Gate
زمن الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان
هذا الباب هو الباب المؤدي إلى اسطبلات سليمان -المعروفة اليوم باسم المصلى المرواني- تحت ساحات الحرم القدسي الشريف
في الحائط الجنوبي للحرم القدسي الشريف
الباب المزدوج
Double Gate
زمن الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان
يتألف من قوسين، وهو مغطى جزئياً من قبل عمارة العصور الوسطى
في الحائط الجنوبي للحرم القدسي الشريف
الباب المثلث
Triple Gate
زمن الخليفة الأموي عبد الملك بن مروان
يتألف من ثلاثة أقواس، وهو معروف أيضاً بباب النبي
في الحائط الجنوبي للحرم القدسي الشريف
**يطلق الصهاينة اسم أبواب هولدا (שערי חולדה, '(Sha'arei Hulda)) على الباب المزدوج والباب المثلث.
أسواق البلدة القديمة
سوق باب خان الزيت
سوق القطانين
سوق العطارين
سوق الخواجات أو السوق الشرقي
سوق اللحامين (النحاسين)
سوق الدباغة
سوق أفتيموس
سوق البازار
سوق الباشورة
سوق باب السلسلة
سويقة علون
سويقة باب العامود
سوق طريق الواد
سوق الحصر
سوق الباب الجديد
سوق طريق الالام
سوق حارة النصارى
سوق خان السلطان
تاريخ البلدة القديمة
طرقات البلدة القديمة
وفقاً لكتاب التوراة المقدس، قبل أن يغزو الملك داود القدس في القرن الحادي عشر ق.م، كانت المدينة موطناً لليبوسيين. يصف الكتاب المقدس المدينة بأنها كانت محصّنة بسور قويّ، وقد أكد علم الآثار والمكتشفات في تلك المنطقة هذه الحقيقة، ويسمّي الكتاب المقدس المدينة التي حُكِمت من قبل الملك داود والتي كانت تقع جنوبي شرق أسوار البلدة القديمة خارج باب المغاربة بمدينة داود. وقد ورد في الكتاب المقدس، أن الملك سليمان بن داود وسّع أسوار البلدة لتضمّ الهيكل وجبل الهيكل.
توسعت المدينة غرباً بشكل كبير بعد الهدم الآشوري لمملكة إسرائيل الشمالية، حيث نتج عن ذلك تدفّقٌ لللّاجئين، قام نبوخذ نصر بهدمها عام 586 ق.م، وأعيد بناؤها على نطاق أصغر في العهد الفارسي حوالي عام 440 ق.م عندما قاد نحميا اليهود الذين عادوا من النفي البابلي وفقاً للكتاب المقدّس. إضافة إلى ذلك، بنى هيرودوس الأول ما يسمى بالسور الثاني حول المدينة، وفي 41-44 م، بدأ أغريباس الأول ملك يهوذا ببناء ما يسمى «السورالثالث» حول الضواحي الشمالية. وقد دمّرت المدينة مرة ثانية بأكملها على يد الرومان عام 70 م.
أعاد الإمبراطور الروماني هادريان بناء الجزء الشمالي من المدينة قرابة عام 130م، وسمّاها باسم إيليا كابيتولينا. خلال الفترة البيزنطية توسعت القدس جنوباً وأحيطت بالأسوار مرة أخرى.
استولى المسلمون على القدس من البيزنطيين في القرن السابع الميلادي وتحديدا في 637م بقيادة الخليفة الثاني للمسلمين عمر بن الخطاب، والذي عمل على ضمها للدولة العربية الإسلامية. أعطى عمر بن الخطاب سكان القدس الأمان بعد أن حاصرها، ورحب صفرونيوس الذي كان بطريرك الكنيسة اليونانية الأرذوكسية في القدس تلك الفترة بعمر بن الخطاب، وذلك لأنه يقال حسب نبوءات في الكتاب المقدس في القدس أن هنالك «رجلاً فقيراً ولكنه عادل وقوي» سيبرز ليكون حامياًوحليفاً لمسيحيي القدس، آمن صفرونيوس أن عمر -المحارب العظيم الذي أخذ بحال من التقشف- هو تحقيق تلك النبوءة، وبحسب بطريرك الإسكندرية سعيد بن البطريق يقال بأن عمر قد زار كنيسة القيامة وجلس في ساحتها. وعندما جاء موعد الصلاة، غادر الكنيسة وصلى خارجها، حتى يتجنب أن تأتي أجيال المسلمين القادمة فتتخذ من صلاتها في الكنيسة ذريعة لتحويلها إلى مسجد. أضاف سعيد بن البطريق أن عمر كتب مرسوماً وسلمه إلى بطريرك القدس، يحظر فيه تجمع المسلمين للصلاة في هذا المكان.
الفن المعماري الاسلامي
في عام 1099م، استولى الجيش الصليبي الغربي القادم مع الحملة الصليبية الأولى على القدس، وبقيت في أيديهم حتى استعادها المسلمون العرب بقيادة صلاح الدين الأيوبي في 2 أكتوبر 1187م، استدعى صلاح الدين اليهود وأعطاهم الحرية ليسكنوا المدينة مرة أخرى. وفي عام 1219م، هدم سلطان دمشق المعظّم عيسى بن العادل أسوار البلدة. وتم توقيع معاهدة مع مصر في عام 1229م استولى بموجبها الإمبراطور الروماني فريدريك الثاني على القدس، وفي عام 1239م، بدأ فريدريك بإعادة بناء الأسوار، ولكن داود أمير الكرك في ذلك الوقت هدمها مجددا.
سليمان القانوني
باب العامود ،أحد أهم المعالم وأبواب البلدة القديمة في القدس
بنيت الجدران الحالية للبلدة القديمة في الفترة ما بين عامي 1535م و1542م إبان الدولة العثمانية تحت حكم السلطان العثماني سليمان القانوني، تمتد الجدران لمسافة 4.5كم تقريبا (2.8 ميل)، وارتفاعها يتراوح ما بين 5 و 15 متراً (16.4-49 قدم)، ويبلغ سمكها 3أمتار (10 أقدام) عند قاعدة الجدار. يبلغ عدد أبراج سور البلدة القديمة 35 برجاً، معظمها (15 برج) في الجدار الشمالي التي كانت المنطقة الأكثر عرضة للخطر. وكان جدار سليمان يحتوي على 6 بوابات، وقد تم إضافة البوابة الجديدة السابعة في عام 1887م، تم إغلاق العديد من البوابات القديمة على مر القرون، وتم إعادة بناء البوابة الذهبية لأول مرة وتركها مفتوحة من قبل المهندسين المعماريين التابعين لسليمان، على أن يتم إغلاقها لفترة وجيزة في وقت لاحق. تم افتتاح البوابة الجديدة في الجدار المحيط بحارة النصارى خلال القرن التاسع عشر. وأعيد فتح بابين ثانويين في الآونة الأخيرة على الجانب الجنوبي الشرقي من أسوار المدينة.
في عام 1980م، اقترحت الأردن إدراج البلدة القديمة كموقع للتراث العالمي لليونسكو ، وبالفعل تمت إضافتها إلى القائمة في عام 1981م ، وفي عام 1982، طلبت الأردن إضافتها إلى قائمة التراث العالمي المعرض للخطر وواجهت معارضة من حكومة الولايات المتحدة، مشيرة إلى أن الحكومة الأردنية ليس لديها أي موقف لتقديم مثل هذا الترشيح، وأن موافقة الحكومة الإسرائيلية ستكون مطلوبة لأنها تسيطر فعليا على القدس. وفي عام 2011م، أصدرت اليونسكو بيانا أعادت فيه تأكيد وجهة نظرها بأن القدس الشرقية «جزء من الأرض الفلسطينية المحتلة، وأن مركز القدس يجب أن يحل في مفاوضات الوضع الدائم».
انظر أيضًا
المسجد الأقصى
أسوار القدس
سلوان
البلدة القديمة (الخليل)
أحياء وحارات البلدة القديمة
حارة النصارى
المقالة الرئيسة: حارة النصارى (القدس)
كنيسة القيامة
تقع حارة النصارى في الزاوية الشمالية الغربية من البلدة القديمة، ويمتد على طول الجدار من البوابة الجديدة في الشمال الغربي للمدينة القديمة إلى باب الخليل، يقع الجدار الغربي في الجنوب بالنسبة لباب الخليل محاذياً للأحياء اليهودية والأرمنية وباب العامود في الشرق الذي يقع على الحدود مع الحي الإسلامي، حيث أنها تمتد من درج باب خان الزيت وسط السوق، وحتى باب الخليل غرباً، وسويقة علون من جهة الجنوب. توجد كنيسة القيامة التي تعتبر من أقدس الأماكن المسيحية في هذا الحيّ ويقابلها مسجد عمر بن الخطاب. وسميت حارة النصارى لأن أغلب سكانها من النصارى. وعلى الرغم من تسميتها بحارة النصارى، إلا أن أصحاب الدكاكين فيها غالبيتهم من المسلمين.
حي المسلمين
المقالة الرئيسة: الحي الإسلامي (القدس)
مسجد قبة الصخرة
الحي الإسلامي (أو يطلق عليه حارَة المُسلِمين)، أحد الأحياء الأربعة بالبلدة القديمة لمدنية القدس. الاحياء الثلاثة الأخرى هي حارة النصارى، حارة الأرمن، بالإضافة إلى حارة المغاربة / حارة اليهود. ويعتبر بأنه الحيّ الأكبر والأكثر اكتظاظا بالسكان من بين الأحياء الأربعة، ويقع في الزاوية الشمالية الشرقية من البلدة القديمة، ويمتد من باب الأسباط في الشرق على طول الجدار الشمالي للمسجد الأقصى في الجنوب إلى باب العامود. بلغ عدد سكانه 22 ألف نسمة في عام 2005م، سكن الحي الإسلامي والأحياء الأخرى مزيج من المسلمين والمسيحيين واليهود وظلّ المشهد كذلك حتى ثورة البراق عام 1929، واليوم هناك العديد من منازل المستوطنين الإسرائيليين في الحي الإسلامي.
حارة الأرمن
المقالة الرئيسة: حارة الأرمن (القدس)
حارة الأرمن (بالأرمنية:Հայկական Թաղամաս) يعدّ أصغر حيّ في البلدة القديمة، وعلى الرغم من أن الأرمن مسيحيون إلا أن الحي الأرمني يختلف عن الحي المسيحي، وكذلك على الرغم من صغر حجم هذا الحيّ وقلّة عدد سكانه إلا أنّ الأرمن وبطريركتهم لا يزالون مستقلين بشكل قوي ويشكلون تواجداً قويّاً في البلدة القديمة، بعد الحرب العربية الاسرائيلية عام 1948م، أصبحت الأحياء الأربعة للمدينة تحت السيطرة الأردنية. ويتطلب القانون الأردني من الأرمن والمسيحيين الآخرين إعطاء وقت متساو للكتاب المقدس والقرآن في المدارس المسيحية الخاصة، وكذلك تقييد ممتلكات الكنيسة، وفي حرب الستة أيام عام 1967م وبعد العثور على قنبلتين غير منفجرتين داخل الدير الأرمني، أصبحت تُذكر هذه الحادثة على أنها معجزة، واليوم يعيش أكثر من 3000 أرمني في القدس، منهم 500 أرمني في الحي الأرمني ، وبعضهم مقيمون مؤقتون يدرسون في المعهد أو يعملون كموظفين في الكنيسة، وتملك البطريركية الأرض في هذا الحيّ، فضلا عن الممتلكات القيمة في القدس الغربية وأماكن أخرى. في عام 1975م، أُنشئت مدرسة دينية لاهوتية في الحي الأرمني.
حيّ اليهود
الحي اليهودي (بالعبرية: הרובעהיהודי) يقع في القسم الجنوبي الشرقي من حائط المدينة، ويمتد من باب حارة اليهود في الجنوب، ملامساً للحي الأرمني في الغرب، على طول الكاردو (شارع روماني) إلى شارع السلسلة في الشمال ويمتد شرقاً إلى الجدار الغربي والمسجد الأقصى.
يمتلك الحي تاريخا غنيّاً وحافلاً، حيث تواجد فيه اليهود في عدّة فترات طويلة منذ القرن الثامن ق.م. ، وفي عام 1948م، كان عدد السكان حوالي ألفي يهودي محاصرين، وأجبروا على الرحيل الجماعي وتم نهب الحي بالكامل من قبل القوات العربية خلال معركة القدس وتم تدمير المعابد القديمة، بقي الحي اليهودي تحت الحكم الأردني إلى أن تم إعادة الاستيلاء عليه من قبل لواء المظليين الإسرائيلي في حرب الأيام الستة عام 1967م، وبعد عدة أيام، أمرت السلطات الإسرائيلية بهدم الحي المغربي المجاور، وتهجير جميع السكان قسراً، من أجل تسهيل الوصول إلى الجدار الغربي. وقد تم منذ ذلك الحين إعادة بناء قسم من الحي اليهودي الذي دمر قبل عام 1967م وبلغ عدد سكانه 2348 عام 2005م ، وتم إنشاء العديد من المؤسسات التعليمية الكبيرة، وتمّ الكشف عن آثار في الحيّ قبل ترميمه بإشراف عالم الآثار نهمان أفيغاد من الجامعة العبرية، وشكلت البقايا الأثرية سلسلة من المتاحف والحدائق، حيث يمكن للسياح زيارتها بالنزول اثنين أو ثلاث طبقات تحت المدينة الحالية. ويشمل الحي شارع القرائين الذي يقع عند مكان كنيس عنان بن داود.
حيّ المغاربة
المقالة الرئيسة: حارة المغاربة
تواجد سابقاً حيٌّ مغربيٌّ صغيرٌ في البلدة القديمة، وقد تم تدميره في غضون أسبوع من نهاية حرب الأيام الستة عام 1967م من أجل منح الزوار وصولاً أفضل إلى الجدار الغربي بإنشاء ساحة الجدار الغربي، أما الأجزاء التي لم يتم تدميرها من الحي المغربي فقد أصبحت الآن جزءاً من الحي اليهوديّ. ، وتقع هذه الحارة في جنوب شرق البلدة القديمة لمدينة القدس، بجوار حائط البراق. في 6 يونيو 1967, خلال حرب الأيام الستة، احتل الجيش الإسرائيلي الجزء الشرقي من مدينة القدس، وعند نهاية الحرب، وخلال ساعات قليلة دمرت إسرائيل حارة المغاربة، مرتكبة مجزرة أثرية ومعمارية وإنسانية في المكان، وشمل ذلك 138 بناية، من بينها، جامع البراق، وجامع المغاربة، وكذلك المدرسة الأفضلية، الزاوية الفخرية، ومقام الشيخ؛ لإقامة ساحة لاستقبال مئات الآلاف من اليهود الذين جاؤوا لأداء الصلاة.
شرح مبسط
البلدة القديمة في القدس أو القدس القديمة (بالعبرية: הָעִיר הָעַתִּיקָה) هي مركز مدينة القدس، وهي المنطقة المحاطة بسور سليمان القانوني[2] ومساحتها 0.9 كيلومتر مربع وترتفع 750 متراً عن سطح البحر.
التعليقات
لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا