مجموعة نيرمي الإعلامية

اخر المشاهدات
مواقعنا
الاكثر بحثاً

مجموعة نيرمي الإعلامية




سؤال وجواب | احتفظ بزوجتك ولا تطلقها وحافظ على نفسك وزوجك

اقرأ ايضا

-
سؤال وجواب | قسوة أبي أثرت علينا، فساءت تصرفات أخواتي
- سؤال وجواب | صلاة من به جرح يخرج منه الدم
- سؤال وجواب | الفرق بين اليمين اللغو واليمين المنعقدة
- سؤال وجواب | التخلص من مال الربا في وجوه الخير لا يدخل في الوعيد
- سؤال وجواب | الرجل الحكيم رفيق بزوجته وأبويه وأولاده
- سؤال وجواب | حكم الاعتماد على الأبراج في معرفة صفات الأشخاص
- سؤال وجواب | تحليل سمات الشخصية. رؤية شرعية
- سؤال وجواب | هل ينتقض الوضوء بلمس المرأة؟
- سؤال وجواب | جمع المؤنث السالم ينصب بالكسرة نيابة عن الفتحة ويجر بالكسرة
- سؤال وجواب | من أفعال المشعوذين
- سؤال وجواب | تصديق الكاهن بين الكفر وعدمه
- سؤال وجواب | حائر بين البقاء أعاني وبين العودة والاستقرار في بلدي!
- سؤال وجواب | هذه الصيغة تحتمل النذر أو اليمين
- سؤال وجواب | لا ينعقد اليمين بدون لفظ
- سؤال وجواب | هل يلزم إزالة الدم المتجلط وهل ينجس الماء الذي يجري عليه
آخر تحديث منذ 1 ساعة
7 مشاهدة

السلام عليكم أرجو منكم مساعدتي في هذا الموضوع أنا شاب أدرس في دولة غربية وهناك تعرفت بفتاة من هذا البلد كان لها علاقات غير شرعية في الماضي كما هو المعتاد في أوروبا وقمت بعلاقة معها لفترة طويلة ثم تزوجت بها وهداني الله وإياها فأنا شاب ملتزم ملتح الآن وزوجتي اعتنقت الإسلام وهي الآن مداومة على الصلاة في وقتها والفرائض الأخرى ولكن والدي معترضان على هذا الزواج وأخاف من أن أطلقها خوفا على إسلامها وهي زوجة صالحة الآن وليس لها أحد غيري في هذه البلاد أرجو منكم إرشادي ماذا أفعل وهل في زواجي هذا خطأ علماً بأني تزوجت منها بعد وقوعنا فيما حرم الله ولم أرتح أبداً في هذه العلاقه المحرمة إلا بعد أن تزوجنا شرعا وتبت إلى الله وتابت هي والآن أغلب ما نتحدث فيه فيما بيننا في ما قال الله وقال الرسول.وجزاكم الله خيراً..

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فإن كان الأمر كما تقول من أنك تبت إلى الله تعالى من العلاقة غير الشرعية والزوجة كذلك، وكانت توبتكما توبة نصوحاً، فاحتفظ بزوجتك وحافظ على نفسك وزوجك، ولا يلزمك طلاقها لأمر الوالدين به، وراجع الفتوى رقم: 1549.

أمّا الوالدان فاجتهد في إرضائهما، وحاول أن تبرهن لهما عن مدى تمسك زوجتك الآن بإسلامها، وأنها فعلت الذي فعلته حال كفرها؛ وإنما عن جهل وضلال، والآن قد تاب الله عليها وأسلمت، وأنت تخاف عليها الارتداد مرة أخرى، والرسول صلى الله عليه وسلم يقول: "إن الإسلام يَجُبُّ ما كان قبله" رواه أحمد من حديث عمرو بن العاص.

ولا تمل من كثرة استرضائهما، وادعُ الله عز وجل أنْ يميل قلب أمك وأبيك نحو زوجتك.

والله أعلم..



شاركنا تقييمك




اقرأ ايضا

- سؤال وجواب | الفرق بين اليمين الغموس واليمين المنعقدة
- سؤال وجواب | زوجي ينفر مني دون سبب، فما الحل؟
- سؤال وجواب | كيفية التعامل مع الوالد الذي يأمر ولده بالذهاب للكهّان
- سؤال وجواب | الكفارة في اليمين المؤكدة لا في اللغو من الأيمان
- سؤال وجواب | الضعف الجنسي وعلاقته بالسكر وضغط الدم
- سؤال وجواب | لا يحق لأقارب الزوجين التدخل في حياتهما الخاصة
- سؤال وجواب | هل من حق الوالد إجبار ولده أن يشارك أخاه
- سؤال وجواب | هل استخدام الكورتيزون لعلاج الجيوب الأنفية له آثار سيئة؟
- سؤال وجواب | القرآن الكريم جاء مصدقا للكتب السابقة ومهيمنا عليها
- سؤال وجواب | حكم من ظن أنه طلق
- سؤال وجواب | موقف البنت من أبيها الذي يرفض تزويجها ممن ترغب فيه
- سؤال وجواب | مذاهب أهل العلم فيمن قال: عليَّ الحرام
- سؤال وجواب | حكم من حلف بلفظ اليمين
- سؤال وجواب | أثر طلاء الأظافر النفاذ على صحة الطهارة
- سؤال وجواب | أرغب في زوجة ثانية ولكن زوجتي لا تقبل، فما العمل؟
 
شاركنا رأيك بالموضوع
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا


أقسام مجموعة نيرمي الإعلامية عملت لخدمة الزائر ليسهل عليه تصفح الموقع بسلاسة وأخذ المعلومات تصفح هذا الموضوع ويمكنك مراسلتنا في حال الملاحظات او التعديل او الإضافة او طلب حذف الموضوع ...آخر تعديل اليوم 2024/09/27




كلمات بحث جوجل