[ حكم ] حكم عن النجاح والعلم وإتقان العمل.. أكثر من 24 حكمة وقصيدة

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ حكم ] حكم عن النجاح والعلم وإتقان العمل.. أكثر من 24 حكمة وقصيدة
تم النشر اليوم [dadate] | حكم عن النجاح والعلم وإتقان العمل.. أكثر من 24 حكمة وقصيدة

حِكَم عن أهمية العلم وعلاقته بالنجاح في الحياة

على بن أبي طالب رضي الله عنه (ليسَ الجمالُ بأثوابٍ تُزينُنَا… إنَّ الجمال جمالُ العِلمِ والأدبِ). الإمام الشافعي تعلم فليسَ المرءُ يولدُ عالماً… وَلَيْسَ أخو عِلْمٍ كَمَنْ هُوَ جَاهِلُ وإنَّ كَبِير الْقَوْمِ لاَ علْمَ عِنْدَهُ… صَغيرٌ إذا الْتَفَّتْ عَلَيهِ الْجَحَافِلُ وإنَّ صَغيرَ القَومِ إنْ كانَ عَالِماً… كَبيرٌ إذَا رُدَّتْ إليهِ المحَافِلُ حافظ إبراهيم وَالمالُ إِن لَـم تَدَّخِـرهُ مُحَصَّنـاً … بِالعِلمِ كـانَ نِهايَـةَ الإِمـلاقِ وَالعِلمُ إِن لَـم تَكتَنِفـهُ شَمائِـلٌ … تُعليهِ كـانَ مَطِيَّـةَ الإِخفـاقِ لا تَحسَبَنَّ العِلمَ يَنفَـعُ وَحـدَهُ … ما لَـم يُتَـوَّج رَبُّـهُ بِخَـلاقِ سفيان الثوري (أول العلم الصمت، والثاني الاستماع له وحفظه، والثالث العمل به، والرابع نشره وتعليمه). الشعبي (العلم أكثر من عدد القَطْر، فخذ من كل شيء أحسنه). أبو مسلم البهلاني لن ترضي الله حتى تخلص الورعا… ولن ترى ورعا بالجهل مجتمعا حق العبادة فرض لن تؤديه… ان كنت تجهل مفروضا وممتنعا أمانة الله تستطيع الأداء لها… إذا علمت بعون الله ما شرعا ولم يجد صانع اتقان صنعته… حتى يكون على علم بما صنعا ومن مضى في طريق لا دليل لها … ولا معالم تهدي ضل وانقطعا وفاقد العين محتاج لقائده… لولاه لم يدر مهما جار أو سدعا فاستنهض النفس في إدراك ما جهلت… حتى ترى العلم في حافاتها سطعا فهذه النفس مرآة جبلتها… ما قابلت كائنا إلا بها انطبعا مضيئة الذات والاكدار عارضة… لنورها فاذا استجليته انصدعا والعلم أشرف ما أوليت من خطر… ما حل في موضع لله فاتضعا فاطلبه لله يفتحه بلا تعب لا تحتجز… غير ما يرضى به طمعا واليسر يصحب مرتاد العلوم إذا… كان ارتيادا عن الأكوان منقطعا والعلم بحر محيط لست محصيه… فكن بأنفعه في الدين مقتنعا ولو فرضنا انحصار العلم في بشر… وقصده غير وجه الله ما نفعا فاصرف إلى الله وجه القصد معتقلا… عقائل العلم فالإنسان حيث سعى والعلم بالله أولى ما عنيت به… وما سواه الى ادراكه نزعا فابغ المعارف آلات لصنعته… إذ يتقن الصنع بالآلات من صنعا ولا تقولن علم ليس ينفعني… بكل علم يعيش العبد منتفعا فاطلب وأطلق بلا قيد ولا حرج… وقف إذا كان عنه الشرع قد منعا وقدم العلم بالطاعات تقض به… حقا لمحظوره أو ما إليه دعا دع المهندس في الاشكال مختبطا… وصاحب النجم يرعى النجم ان طلعا واقصد فقيها بنور الله مشتعلا… يريك ما ضاق عنه الجهل متسعا فلا يهمك يوم الحشر هندسة… ولا سؤال عن المريخ كم قطعا ولن ترى من كتاب خطه ملك… يوم القيامة الا الذنب والورعا فاعمل بعلم واشغل كاتبيك به… فلا يفوتك ما تملي وما جمعا لا تنفق العمر بطالا فلست ترى… يوم الندامة للأعمال متسعا في لمحة العمر امكان ومزرعة… وسوف يحصد في عقباه ما زرعا إذا حشرت بلا علم ولا عمل… عرفت كونك بالتفريط منخدعا أدرك بقية أيام تمر بلا… مهل فان نجاز العمر قد قرعا وأيقظ العزم ان نامت لواحظه… في الجد لله لا وهنا ولا هلعا واصرف حياتك من بدء لخاتمة… في علم دينك للقرآن متبعا هو المهم الذي ترجى عواقبه… إن مت أحياك أو قدمته شفعا ما فوق مرتبة المختار مرتبة… ولا وساعة تسمو فوق ما وسعا وكل علم لمخلوق تقدمه… أو سوف يعقبه من بحره نبعا وكل ذرة نور أو مقام هدى… فمن مشارق نور المصطفى طلعا وكل ذلك والقرآن يأمره قل… رب زدني علما فوق ما جمعا لأن للعلم شأنا كل مرتبة… وكل شان رفيع دونه اتضعا والنفس قابلة للازدياد فلا… تضيق عنه اتساعا كيفما اتسعا فارقمه في لوحها واجعله مرشدها… إلى حقائق أعمال لها وضعا فلتطلب العلم للأعمال يخدمها… كالسيف يحمله للضرب من شجعا ماذا تريد بعلم لا يردك عن… شر ولست به للخير متبعا ليس الحمار من الأسفار يحملها… بغير أثقالها اياه منتفعا بئس المثال لمن أوعى العلوم … ولم تفده إلا فلان عالم برعا وان طلبت به الدنيا فموبقة… أحرى بها من خسيس الجهل ان تقعا جرده من كل شيء لا يشاكله… ما أقبح العلم مهما قارن الطمعا وأشرف العلم ما يهدي لصالحه… تكون ذخرا وما عن سيء ردعا ليس السيادة في مال ولا نشب… لكنها العلم مهما رافق الورعا لله نخبة ابرار فقدتهم… كانوا الأمان فأبقوا بعدهم فزعا كانوا البحار فابقوا بعدهم يبسا… كانوا السحاب فأبقوا بعدهم قزعا صحبتهم وغيوث العلم هاطلة… وفارقوني فضن الغيث وانقطعا أولئك القوم ملح الأرض إن فسدت… فأين هم وفساد الأرض قد قرعا ما للمعارف من افلاكها نزلت… والآن حلت بطون الأرض والتلعا من لي بهم في زمان بعض موعده… رفع العلوم وهذا العلم قد رفعا تعطشوا لاكتساب العلم اذ فهموا… كون الجهالة في حكم الحجى شنعا مشمرين ذيول الجد همهم… ان يعبدوا الله بالوجه الذي شرعا أوحت إليهم عقول غير قاصرة… ضرورة العلم فانقادوا لها تبعا على نشاط وعزم لا يعارضه… معارض فكأن البحر مندفعا بشراكم يا وعاة العلم ان لكم… يوما سيرجع فيه الجهل منهزعا وتسعدون بألباب منورة… يصونها الله ان تستمرئ البدعا فثبت الله مسعاكم وزادكم… تقدما في العلا ما كوكب طلعا

حكم عن إتقان العمل لتحقيق النجاح

سفيان بن عيينة (العلم إن لم ينفعك ضرك). عمر بن العزيز (من عمل بغير علم كان ما يُفسد أكثر مما يُصلح). الإمام الشافعي (العلم ما نفع، وليس العلم ما حُفظ). الفضيل بن عياض (ترك العمل لأجل الناس هو الرياء، والعمل لأجل الناس هو الشرك، والإخلاص أن يعافيك الله منهما). الحسن البصري (ما أطال عبد الأمل، إلا أساء العمل).(عظ الناس بفعلك، ولا تعظهم بقولك).(إن المؤمن أحسن الطن فأحسن العمل، وإن المنافق أساء الظن فأساء العمل). وهب بن منبه (ما طالت فكرة امرئ قط إلا فهم، وما فهم إلا علم، وما علم إلا عمل). سلمة بن دينار (إذا كنت في زمان يُرضى فيه بالقول عن العمل فأنت في شر ناس، وشر زمان). أفلاطون (لا تطلب سرعة العمل بل تجويد، لأن الناس لا يسألونك في كم فرغت بل ينظرون إلى إتقانه وجودة صنعه). أندريه جيد (فلتعمل وتجاهد ولا تقبل الشر الذي بمقدورك تغييره).

حكم عن النجاح والإصرار والعزيمة والمداومة عليه وعدم اليأس

صلاح الدين الصفدي ان اَرَدْتَ نجاحاً أو بلوغَ منى.. فاكتمْ أمورَكَ عن حافٍ ومنتعلِ وجانبٍ الحِرْصَ والأطماعَ تحظَ بما.. ترجو من العزِّ والتأييدِ في عجلِ مصطفى الغلاييني فالصبرُ مفتاحُ النجاحِ ولم نجدْ.. صعباً بغيرِ الصبرِ يبلغُهُ الأملْ عبد الرحمن العطار إني رأيتُ وفي الأيام تجربة… للصبر عاقبة محمودة الأثرِ وقلَّ من جدَّ في شيء يحاوله… فاستصحب الصبر إلا فاز بالظفرِ خليل مطران اعتزمْ وكدَّ فإِن مضيتَ فلا تقفْ.. واصبرْ وثابرْ فالنجاحُ محققُ أحمد شوقي ما أبعـدَ الغايـاتِ إلاّ أنَّنـي.. أجِدُ الثباتَ لكم بهنَّ كفيـلا فكِلُوا إلى اللهِ النجـاحَ وثابـروا.. فاللهُ خيرٌ كافلًا ووكيـلا خليل مطران إِعْزِمْ وَكَدِّ فَإِنْ مَضَيْتَ فَلاَ تَقِفْ … وَاصْبِرْ وَثَابِرْ فَالنَّجَاحُ مُحَقَّقُ لَيْسَ المُوَفَّقُ مَنْ تُوَاتِيهِ المُنَى … لَكِنَّ مَنْ رُزِقَ الثَّباتَ مُوَفَّقُ ابن النقيب يا سائلاً عن نجاح معنى للهِ في أمرهِ القيامُ فالحقُ يلعو وليس يُعلى عليه في كلِّ ما يُرامُ والصدقُ يبقى بغير شَكٍ وغيره ما له دوام العرجي وَما حُمِّلَ الإِنسانُ مِثلَ أَمانَةٍ أَشَقَّ عَلَهيِ حينَ يَحمِلُها حِملا فَإِن أَنتَ حُمِّلتَ الأَمانَةَ فَاصطَبر عَلَيها فَقَد حُمِّلتَ مِن أَمرِها ثِقلا صالح عبد القدوس لا تيأسن من انفراج شديدة… كم كربة أقسمت ألا تنقضى قد تنجلى الغمرات وهي شدائد… زالت وفرجها الجليل الواحد