شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 01:42 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ خذها قاعدة ] هناك من يناضلون من أجل التحرر من العبودية، وهناك من يطالبون بتحسين شروط العبودية. - مصطفى محمود
- تعرف على وزير الكهرباء الكويتي السابق .. محمد حجي بوشهري | مشاهير
- [ العناية بالوجه ] ماسك الصبار للوجه
- [ تعرٌف على ] أحمد الكبيسي
- [ حكمــــــة ] من أعجب الأشياء أن تعرفه ثم لا تحبه، وأن تسمع داعيه ثم تتأخر عن الإجابة، وأن تعرف قدر الربح في معاملته ثم تعامل غيره، وأن تعرف قدر غضبه ثم تتعرض له، وأن تذوق ألم الوحشة في معصيته ثم لا تطلب الأنس بطاعته، وأن تذوق عصرة القلب عند الخوض في غير حديثه والحديث عنه ثم لا تشتاق إلى انشراح الصدر بذكره ومناجاته، وأن تذوق العذاب عند تعلق القلب بغيره ولا تهرب منه بنعيم الإقبال عليه والإنابة إليه‏.‏ وأعجب من هذا علمك أنك لا بد لك منه وأنك أحوج شيء إليه وأنت عنه معرض، وفيما يبعدك عنه راغب‏.‏
- [ متاجر السعودية ] بلانر ستور ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] هيلموت بيشوف
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بدريه صالح محمد الوادعي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ مرض السكري ] ما هي أعراض ارتفاع نسبة السكر في الدم
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالوهاب حمد فوزان المشرف ... الرياض ... منطقة الرياض

[ آية ] ﴿ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهْوَى ٱلْأَنفُسُ ﴾ [ سورة النجم آية:﴿٢٣﴾ ]أي: والذي تشتهيه أنفسهم الأمارة بالسوء. والنفس من حيث هي إنما تهوى غير الأفضل لأنها مجبولة على حب الملاذ، وإنما يسوقها إلى حسن العاقبة العقل. الألوسي:14/58.

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ آية ] ﴿ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهْوَى ٱلْأَنفُسُ ﴾ [ سورة النجم آية:﴿٢٣﴾ ]أي: والذي تشتهيه أنفسهم الأمارة بالسوء. والنفس من حيث هي إنما تهوى غير الأفضل لأنها مجبولة على حب الملاذ، وإنما يسوقها إلى حسن العاقبة العقل. الألوسي:14/58.
[ آية ] ﴿ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهْوَى ٱلْأَنفُسُ ﴾ [ سورة النجم آية:﴿٢٣﴾ ]أي: والذي تشتهيه أنفسهم الأمارة بالسوء. والنفس من حيث هي إنما تهوى غير الأفضل لأنها مجبولة على حب الملاذ، وإنما يسوقها إلى حسن العاقبة العقل. الألوسي:14/58. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا ٱلظَّنَّ وَمَا تَهْوَى ٱلْأَنفُسُ ﴾ [ سورة النجم آية:﴿٢٣﴾ ]أي: والذي تشتهيه أنفسهم الأمارة بالسوء. والنفس من حيث هي إنما تهوى غير الأفضل لأنها مجبولة على حب الملاذ، وإنما يسوقها إلى حسن العاقبة العقل. الألوسي:14/58.

شاركنا رأيك