شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 10:56 PM


اخر بحث





- [ مغاسل وتنظيف جاف الامارات ] مغسلة الخطيب الاوتوماتيكية
- [ سيارات السعودية ] ورشة العواجى لسيارات بى ام دبليو
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] شركة الوسائل الذهبية العقارية شخص واحد ... المدينه المنوره ... منطقة المدينة المنورة
- [ تعرٌف على ] العلاقات الغينية الكرواتية
- [ متاجر السعودية ] مؤسسة البسطة الرقمية لتقنية المعلومات ... الخفجي ... المنطقة الشرقية
- [ أمراض القلب والشرايين ] 5 أسباب زيادة دقات القلب
- [ خدمات الامارات ] خريطة حقول النفط في الامارات
- [ خذها قاعدة ] في القدس يزدادُ الهلالُ تقوساً مثلَ الجنينْ حَدْباً على أشباهه فوقَ القبابِ تَطَوَّرَتْ ما بَيْنَهم عَبْرَ السنينَ عِلاقةُ الأَبِ بالبَنينْ. - تميم البرغوثي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] صهيب محمود احمد الدبيكل ... الدمام ... المنطقة الشرقية
- [ مؤسسات البحرين ] حسين محمد لتركيب وتجميع لوحات الإعلانات ... منامة

[ فــــــرصة ] قال تعالى: {وسيجنبها الأتقى * الذي يؤتي ماله يتزكى * وما لأحد عنده من نعمة تجزى * إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى * ولسوف يرضى} [الليل (17: 21) ] أي: وسيجنب النار الأتقى، أي: من اتقى الشرك والمعاصي؛ الذي يعطي ماله في طاعة الله، يطلب تزكية نفسه طلبا لمرضاة الله، ولسوف يرضى حين يرى جزاءه في الآخرة، وهذه الآيات نزلت في أبي بكر رضي الله عنه، وهي عامة في جميع المؤمنين.

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ فــــــرصة ] قال تعالى: {وسيجنبها الأتقى * الذي يؤتي ماله يتزكى * وما لأحد عنده من نعمة تجزى * إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى * ولسوف يرضى} [الليل (17: 21) ] أي: وسيجنب النار الأتقى، أي: من اتقى الشرك والمعاصي؛ الذي يعطي ماله في طاعة الله، يطلب تزكية نفسه طلبا لمرضاة الله، ولسوف يرضى حين يرى جزاءه في الآخرة، وهذه الآيات نزلت في أبي بكر رضي الله عنه، وهي عامة في جميع المؤمنين.
[ فــــــرصة ] قال تعالى: {وسيجنبها الأتقى * الذي يؤتي ماله يتزكى * وما لأحد عنده من نعمة تجزى * إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى * ولسوف يرضى} [الليل (17: 21) ] أي: وسيجنب النار الأتقى، أي: من اتقى الشرك والمعاصي؛ الذي يعطي ماله في طاعة الله، يطلب تزكية نفسه طلبا لمرضاة الله، ولسوف يرضى حين يرى جزاءه في الآخرة، وهذه الآيات نزلت في أبي بكر رضي الله عنه، وهي عامة في جميع المؤمنين. تم النشر اليوم [dadate] | قال تعالى: {وسيجنبها الأتقى * الذي يؤتي ماله يتزكى * وما لأحد عنده من نعمة تجزى * إلا ابتغاء وجه ربه الأعلى * ولسوف يرضى} [الليل (17: 21) ] أي: وسيجنب النار الأتقى، أي: من اتقى الشرك والمعاصي؛ الذي يعطي ماله في طاعة الله، يطلب تزكية نفسه طلبا لمرضاة الله، ولسوف يرضى حين يرى جزاءه في الآخرة، وهذه الآيات نزلت في أبي بكر رضي الله عنه، وهي عامة في جميع المؤمنين.

شاركنا رأيك