شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 05:08 PM


اخر بحث





- [ بنوك الامارات ] صراف آلي بنك أبوظبي الاسلامي
- [ تعرٌف على ] تصفيات كأس العالم 2018 (إفريقيا)
- [ تعرٌف على ] الانتخابات البلدية الجزئية التونسية 2020
- مترددة بين أمر الزهد في الدنيا وبين الرغبة في متاعها فكيف أوفق بينهما
- [ مؤسسات البحرين ] سيونا سوبرماركت ... منامة
- [ تعرٌف على ] كارول جيليجان
- هيروهيكو أراكي
- [ مدن ومحافظات ] عدد محافظات فلسطين
- [ خذها قاعدة ] بين الاهتمام المتزايد والحب شعرة ومن السهل حرقها. - كوليت خوري (كاتبة روائية وشاعرة سورية)
- تعرٌف على ... عبداللطيف عراجي | مشاهير

[ آية ] ﴿ وَإِذَا قَرَأْتَ ٱلْقُرْءَانَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ ٱلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِٱلْءَاخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُورًا ﴾ [ سورة الإسراء آية:﴿٤٥﴾ ]ووصف الحجاب بالمستور مبالغة في حقيقة جنسه؛ أي: حجاباً بالغاً الغاية في حجب ما يحجبه هو، حتى كأنه مستور بساتر آخر ... أو أريد أنه حجاب من غير جنس الحجب المعروفة؛ فهو حجاب لا تراه الأعين. ابن عاشور:15/117.

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ آية ] ﴿ وَإِذَا قَرَأْتَ ٱلْقُرْءَانَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ ٱلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِٱلْءَاخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُورًا ﴾ [ سورة الإسراء آية:﴿٤٥﴾ ]ووصف الحجاب بالمستور مبالغة في حقيقة جنسه؛ أي: حجاباً بالغاً الغاية في حجب ما يحجبه هو، حتى كأنه مستور بساتر آخر ... أو أريد أنه حجاب من غير جنس الحجب المعروفة؛ فهو حجاب لا تراه الأعين. ابن عاشور:15/117.
[ آية ] ﴿ وَإِذَا قَرَأْتَ ٱلْقُرْءَانَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ ٱلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِٱلْءَاخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُورًا ﴾ [ سورة الإسراء آية:﴿٤٥﴾ ]ووصف الحجاب بالمستور مبالغة في حقيقة جنسه؛ أي: حجاباً بالغاً الغاية في حجب ما يحجبه هو، حتى كأنه مستور بساتر آخر ... أو أريد أنه حجاب من غير جنس الحجب المعروفة؛ فهو حجاب لا تراه الأعين. ابن عاشور:15/117. تم النشر اليوم [dadate] | ﴿ وَإِذَا قَرَأْتَ ٱلْقُرْءَانَ جَعَلْنَا بَيْنَكَ وَبَيْنَ ٱلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِٱلْءَاخِرَةِ حِجَابًا مَّسْتُورًا ﴾ [ سورة الإسراء آية:﴿٤٥﴾ ]ووصف الحجاب بالمستور مبالغة في حقيقة جنسه؛ أي: حجاباً بالغاً الغاية في حجب ما يحجبه هو، حتى كأنه مستور بساتر آخر ... أو أريد أنه حجاب من غير جنس الحجب المعروفة؛ فهو حجاب لا تراه الأعين. ابن عاشور:15/117.

شاركنا رأيك