شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 07:07 PM


اخر بحث





- [ تعرٌف على ] حملة سومطرة الأولى
- [ تعريفات وقوانين علمية ] ما هي طاقة الرياح؟ 5 معلومات قيمة عنها
- هل الالم باجزء العلوي من الظهر هو من اعراض ارتجاع او تقلص المريء..خصوصاازا كان يصاحبة حرقان شديد في المعدة و المريء و بحة في الحلق تصيب الحلق بالحرقان | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] يوربيديس
- [ مؤسسات البحرين ] ايما للاستشارات التدريبية والادارية ... المنطقة الجنوبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] ميسم محمد عبدالله العساف ... الظهران ... المنطقة الشرقية
- ورشة باحسين لإصلاح الدفايات
- فوائد عود القسط الهندي
- [ مدارس السعودية ] مدرسة الوادى العالمية
- [ وزارات وهيئات حكومية السعودية ] مركز صحى البطالية

[ تعرٌف على ] الإسلام في ألمانيا

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ تعرٌف على ] الإسلام في ألمانيا
[ تعرٌف على ] الإسلام في ألمانيا تم النشر اليوم [dadate] | الإسلام في ألمانيا

التعليم

يتلقى المسلمين تعليمهم الإسلامي في بعض المدارس الملحقة بالمساجد أو المراكز الإسلامية أيام العطلات وبلغة الجالية التي شيدت المسجد أو المركز. وهي غير كافية وينقصها التوحيد في البرامج الدراسية. كما توجد أماكن للصلاة في بعض الجامعات الألمانية، وتقام معسكرات صيفية للطلاب المسلمين في ألمانية. بدأت مناقشة التعليم الديني (الإسلامي) في المدارس الألمانية في سبعينيات القرن الماضي ، بشكل متناسق مع قضايا دروس القرآن وكذلك آثاره الرادعة على اندماج الطلاب الأتراك في البلاد.

الهيئات والمؤسسات الإسلامية والمساجد

يوجد في ألمانيا حوالي 400 هيئة ومؤسسة إسلامية، وعشرات من المراكز الإسلامية، التي توجد في معظم الدول الألمانية التي تهدف إلى توثيق الأخوة الإسلامية وتزويد المسلمين بالكتب الإسلامية، وفتح المدارس الإسلامية، وترجمة أمهات الكتب الإسلامية إلى الألمانية وإصدار الدوريات الإسلامية والحفاظ على الهوية الإسلامية. ويوجد في ألمانيا أكثر من 300 مسجد منتشرة في المدن الألمانية الكبرى. يوجد الآن 18 مسجدًا رسميًا في ألمانيا تم إنشاؤها في الأصل كمساجد. تقدر المواقع الدينية الإسلامية (مثل المساجد والمواقع الدينية الأخرى) بما يتراوح بين 1000 و 1200. تم هدم معظم هذه المساجد مؤقتًا وتقع في الغالب في أماكن مستأجرة أو مصانع أو مستودعات.

الإسلام والمسلمون في الحياة الثقافية الألمانية

فريدريك روكرت أول من ترجم معاني القرآن إلى اللغة الألمانية أنيماري شيمل المختصة في الصوفية والشؤون الإيرانية والتي اعتنقت الإسلام أواخر حياتها. ألمانيا من دول أوروبا الوسطى، تطل على بحر البلطيق، ولها جبهة بحرية على بحر الشمال، تحدها بولندا من الشرق وتشيكوسلوفاكيا من الجنوب الشرقي والنمسا وسويسرا من الجنوب، وتشترك حدودها الغربية مع كل من هولندا وبلجيكا وفرنسا وتشترك حدودها الشمالية مع الدنمارك.

انظر أيضًا

التجمع الإسلامي في ألمانيا. الإسلام في النمسا. الإسلام في سويسرا. الإسلام في أوروبا قائمة مدن الاتحاد الأوروبي حسب تعداد السكان المسلمين

وصول الإسلام إلى ألمانيا

كان أول اتصال الألمان بالعالم الإسلامي أيام الحروب الصليبية، فلقد اشترك الألمان في هذه الحروب وكان هناك اتصال دبلوماسي بين ملوك الأندلس والألمان، ودرس (مارتن لوثر) القرآن برغم التراجم المحرفة وتأثر (غوته) بتعاليم الإسلام، وبدأ الاستشراق بما بذله (يعقوب كريستمان) من تعلم اللغة العربية وألف كتباً فيها وافتتح كرسي لها في جامعة هيدلبرج في سنة (999 هـ - 1590م) وازداد عدد المستشرقين ولم تجتمع الجماهير الألمانية بالجماهير المسلمة إلا إبان الحرب العالمية الأولى عندما تحالف الألمان مع الأتراك العثمانيين وتغيرت فكرة الألمان عن الإسلام، وفي نهاية الحرب العالمية الأولى أطلق سراح بعض الأسرى المسلمين ففضل الكثير منهم العيش في ألمانيا، كما توافد على ألمانيا عدد من التجار والعمال المسلمين، وأخد عدد قليل من الألمان يعتنقون الإسلام. وبعد الحرب العالمية الثانية قدمت من شرق أوروبا موجة من اللاجئين المسلمين وهرب جنود مسلمين من الجيش السوفيتي إلى ألمانيا، كما هاجر العديد من الأتراك من الاتحاد السوفيتي إلى ألمانيا الغربية، وهاجر إلى ألمانيا العمال الأتراك والمغاربة واليوغسلاف، هذا بالإضافة إلى عدد كبير من الطلاب المسلمين الذين يدرسون في الجامعات الألمانية، ويقدر عدد المسلمين في ألمانيا أكثر من 3 ملايين مسلم. وينتشر المسلمين بالمناطق الصناعية وفي منطقة برلين، وأخن، وهانوفر، وفرانكفورت، وميونخ، ونورنبرغ، وهامبورغ، ويشكل عدد المسلمين 3% من سكان ألمانيا.

التدين

صنفت دراسة 86% من أفراد الأقلية المسلمة بين متدينين جداً ومتدينين، في حين اعتبرت أن 13.6% كأصحاب وازع ديني ضعيف أو غير مؤمنين بأي معتقد. بينما على الجانب الآخر، تشير دراسة ألمانية تعود لعام 2016 إلى أن فقط حوالي نصف الأشخاص البالغ عددهم 4.2 مليون نسمة من أصول مسلمة في ألمانيا يصنفون أنفسهم «كمؤمنين». تشير الدراسات إلى أنه في حين أن المسلمين ليسوا جميعًا متدينين، إلا أن الشباب المسلم أكثر تديناً بشكل ملحوظ من الشباب غير المسلمين. وجدت دراسة تقارن الشبان المسلمين المسلمين الذين يعيشون في ألمانيا والشباب الألماني أن الأول كان أكثر احتمالا لحضور الخدمات الدينية بانتظام (35% مقابل 14% فقط). قال 41% من الشباب المسلم التركي الألماني و52% من الفتيات إنهم يصلون «أحيانًا أو بشكل منتظم»، 64% من الفتيان و74% من الفتيات قالوا إنهم يريدون تعليم الدين لأطفالهم.

شرح مبسط

جنوب آسيا

شاركنا رأيك