شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 06 Dec 2025 الساعة: 09:00 AM


اخر بحث





- [ حكمــــــة ] قال الحسن البصري رحمه الله: أيها الناس ! احذروا التسويف ، فإني سمعت بعض الصالحين يقول :نحن لا نريد أن نموت حتى نتوب ، ثم لا نتوب حتى نموت.
- [ آية ] ﴿ خُذُوا۟ مَآ ءَاتَيْنَٰكُم بِقُوَّةٍ وَٱسْمَعُوا۟ ﴾ [ سورة البقرة آية:﴿٩٣﴾ ]أي: سماع قبول، وطاعة، واستجابة. السعدي: 59.
- [ حكمــــــة ] قال المهلب: عجبت لمن يشتري المماليك بماله، ولا يشتري الأحرار بمعروفه. قال: ليس للأحرار ثمن إلا الإكرام فأكرم حرّاً تملكه.
- فوائد زبدة الشيا للكلف
- كلام عن رد الجميل
- انا اخد دواء مضاد الاكتئاب ثلاتية الحلقات امبيرتلين 25g مرة في اليوم لمدة شهر وصفه
- [ رياضات منوعة ] 6 معلومات عن القفز الطولي
- نتيجه تحليل البراز ph alakline 8 Pus cells 5-8 Rbcs 2-3 ماذا تعنى نتيجه تحليل
- [ تعرٌف على ] معتز هوساوي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد مصطفى علي قشلان ... جدة ... منطقة مكة المكرمة

[ باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهمتطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة - رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخوانا، المسلم أخو المسلم: لا يظلمه، ولا يحقره، ولا يخذله، التقوى ها هنا - ويشير إلى صدره ثلاث مرات - - بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه» . رواه مسلم. ---------------- «النجش» : أن يزيد في ثمن سلعة ينادى عليها في السوق ونحوه، ولا رغبة له في شرائها بل يقصد أن يغر غيره، وهذا حرام. و «التدابر» : أن يعرض عن الإنسان ويهجره ويجعله كالشيء الذي وراء الظهر والدبر. في هذا الحديث: تحريم الحسد وهو تمني زوال نعمة المحسود. والحسد اعتراض على الله تعالى في فعله. وفيه: تحريم النجش؛ لأنه غش وخداع. وفيه: النهي عن التباغض والتدابر، والنهي عن البيع على البيع، ومثله الشراء على الشراء، بغير إذنه في زمن الخيار؛ لأن ذلك من دواعي النفرة والتباغض. وفيه: أن التقوى إنما تحصل بما يقع في القلب من خشية الله ومراقبته.

تم النشر اليوم 06-12-2025 | [ باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهمتطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة - رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخوانا، المسلم أخو المسلم: لا يظلمه، ولا يحقره، ولا يخذله، التقوى ها هنا - ويشير إلى صدره ثلاث مرات - - بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه» . رواه مسلم. ---------------- «النجش» : أن يزيد في ثمن سلعة ينادى عليها في السوق ونحوه، ولا رغبة له في شرائها بل يقصد أن يغر غيره، وهذا حرام. و «التدابر» : أن يعرض عن الإنسان ويهجره ويجعله كالشيء الذي وراء الظهر والدبر. في هذا الحديث: تحريم الحسد وهو تمني زوال نعمة المحسود. والحسد اعتراض على الله تعالى في فعله. وفيه: تحريم النجش؛ لأنه غش وخداع. وفيه: النهي عن التباغض والتدابر، والنهي عن البيع على البيع، ومثله الشراء على الشراء، بغير إذنه في زمن الخيار؛ لأن ذلك من دواعي النفرة والتباغض. وفيه: أن التقوى إنما تحصل بما يقع في القلب من خشية الله ومراقبته.
[ باب تعظيم حرمات المسلمين وبيان حقوقهمتطريز رياض الصالحين ] عن أبي هريرة - رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخوانا، المسلم أخو المسلم: لا يظلمه، ولا يحقره، ولا يخذله، التقوى ها هنا - ويشير إلى صدره ثلاث مرات - - بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه» . رواه مسلم. ---------------- «النجش» : أن يزيد في ثمن سلعة ينادى عليها في السوق ونحوه، ولا رغبة له في شرائها بل يقصد أن يغر غيره، وهذا حرام. و «التدابر» : أن يعرض عن الإنسان ويهجره ويجعله كالشيء الذي وراء الظهر والدبر. في هذا الحديث: تحريم الحسد وهو تمني زوال نعمة المحسود. والحسد اعتراض على الله تعالى في فعله. وفيه: تحريم النجش؛ لأنه غش وخداع. وفيه: النهي عن التباغض والتدابر، والنهي عن البيع على البيع، ومثله الشراء على الشراء، بغير إذنه في زمن الخيار؛ لأن ذلك من دواعي النفرة والتباغض. وفيه: أن التقوى إنما تحصل بما يقع في القلب من خشية الله ومراقبته. تم النشر اليوم [dadate] | عن أبي هريرة - رضي الله عنه قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «لا تحاسدوا، ولا تناجشوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، ولا يبع بعضكم على بيع بعض، وكونوا عباد الله إخوانا، المسلم أخو المسلم: لا يظلمه، ولا يحقره، ولا يخذله، التقوى ها هنا - ويشير إلى صدره ثلاث مرات - - بحسب امرئ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام، دمه وماله وعرضه» . رواه مسلم. ---------------- «النجش» : أن يزيد في ثمن سلعة ينادى عليها في السوق ونحوه، ولا رغبة له في شرائها بل يقصد أن يغر غيره، وهذا حرام. و «التدابر» : أن يعرض عن الإنسان ويهجره ويجعله كالشيء الذي وراء الظهر والدبر. في هذا الحديث: تحريم الحسد وهو تمني زوال نعمة المحسود. والحسد اعتراض على الله تعالى في فعله. وفيه: تحريم النجش؛ لأنه غش وخداع. وفيه: النهي عن التباغض والتدابر، والنهي عن البيع على البيع، ومثله الشراء على الشراء، بغير إذنه في زمن الخيار؛ لأن ذلك من دواعي النفرة والتباغض. وفيه: أن التقوى إنما تحصل بما يقع في القلب من خشية الله ومراقبته.

شاركنا رأيك