شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
[ تعرٌف على ] العرب قبل الإسلام تم النشر اليوم [dadate] | العرب قبل الإسلام

الفنون

الموسيقى والغناء مشهد موسيقي من العهد القتباني. الأدوات المستخدمة: الطنبور[؟]. العود[؟]، أنواعه: المزهر وهو ذو تجويف جلدي. الكران. البربط (ويعني صدر البطة). الموتر. الجنك وهو يشبه القانون. المعزفة وهي نوع من أنواع القانون. المربع وهو غالبا القيثار المربع ذو التجويف المنبسط. الرسم والفسيفساء أشكال هندسية مرسومة على جدار معبد "الحقة"، اليمن. عثر الباحثون على رسومات ومخربشات حجرية، منذ زمن ما قبل التاريخ في عدة مواضع من شبه الجزيرة العربية؛ تعكس تلك الرسومات مشاهد صيد وقتال، أو تصوير لأشجار وحيوانات. يذكر أن المناذرة كانوا يستخدمون الرسومات في قصورهم وفي كنائسهم في الحيرة، وبالرغم من هدم قصور الحيرة، لاستخدام موادها من أخشاب وأعمدة وطابوق لإعمار الكوفة الإسلامية، كشفت الحفريات في بداية القرن العشرين عن أساسات جدران مطلية بالجص عليها رسومات نباتية، كما عثر على رسومات في قرية الفاو عاصمة كندة ، وفي البتراء وبصرى، وفي «قصر شقر الملكي» في شبوة. ازدهر فن الفسيفساء في مملكة الأنباط، واستمر ازدهاره حتى العصور المسيحية، وهناك عدد كبير من اللوحات الفسيفسائية صنعها سكان تلك المناطق، وخاصة في أم الرصاص وجرش والنتل ومادبا، وهناك لوحات فسيفسائية ترجع لزمن الغساسنة؛ منها فسيفساء كنيسة «سرجيوس» في النتل، ويذكر الإخباريون وجود لوحات من الفسيفساء في كنائس المناذرة في الحيرة، لكن لم يبق منها أثر، أما في جنوب الجزيرة العربية فليس هناك إلا مثالان للوحات فسيفسائية، بها أشكال هندسية، وترجع لزمن القتبانيين[؟].

التاريخ العربي القديم

رأس تمثال من المرمر يعود للقرن الثالث قبل الميلاد من جنوب شبه الجزيرة العربية التاريخ العربي القديم من فروع علم التاريخ، ويقصد به فترة ما قبل الإسلام، ويقوم على أساس المكتشفات الأثرية من نقوش وأختام ومبانٍ قديمة. وقد اهتم علماء الغرب بدراسة التاريخ القديم للعرب، وجمعوا العديد من النقوش والمخلفات الأثرية من جزيرة العرب وأطرافها. ويعد المستشرق الدانماركي كرستنس فون هافن، أستاذ اللغات السامية في جامعة غوتينغن الألمانية، أول من وجه الأنظار إلى الكشف عن عادات بلاد العرب الجنوبية؛ إذ أقنع ملك الدنمرك سنة 1756م بتكوين بعثة علمية تطوع هو للاشتراك فيها، وقد أيقظت هذه الرحلة فضول المستشرقين والرحالة، فتتالت البعثات الأثرية إلى اليمن وشمال الجزيرة العربية. ولقد اهتمت الجامعات السعودية مؤخرا بهذا العلم؛ فقامت جامعة الملك سعود بعدد من الاكتشافات الأثرية في منطقة الفاو عاصمة دولة كندة، على يد الدكتور عبد الرحمن الأنصاري. كما ناقشت جامعة أم القرى مؤخرا رسالة ماجستير مقدمة من الطالب مروان بن غازي شعيب تحت موضوع دولة كندة؛ نشأتها وتطورها وعلاقاتها داخل شبه الجزيرة العربية وخارجها، دراسة تاريخية وحضارية. ولقد سلطت الرسالة الضوء على حقبة تاريخية مهمة من تاريخ الجزيرة العربية.

الحالة الثقافية

الديانة . وما مات منا سيد حتف أنفهولا طُلّ منا حيث كان قتيل تسيل على حد الظباة نفوسناوليست على غير الظباة تسيل وكان العرب لا يقدمون شيئا على العز وصيانة العرض، وحماية الحريم، واسترخصوا في سبيل ذلك نفوسهم؛ قال عنترة العبسي: بَكَرَت تخوفني الحُتوف كأننيأصبحت عن غرض الحتوف بمعزلِ فأجبتها إن المنية منهللا بد أن أُسْقى بكأس المنهلِ فَاقْنِي حياءك لا أبا لك واعلميأني امرؤ سأموت إن لم أقتل وقال عنترة: لا تسقني ماء الحياة بذلةبل فاسقني بالعز كأس الحنظل ماء الحياة بذلة كجهنموجهنم بالعز أطيب منزل وكان العرب بفطرتهم أصحاب شهامة ومروءة، فكانوا يأبون أن يستغل القوي الضعيف، أو العاجز، أو المرأة أو الشيخ، وكانوا إذا استنجد بهم أحد أنجدوه، ويرون من النذالة التخلي عمن لجأ إليهم. عشقهم للحرية، وإباؤهم للضيم والذل: كان العربي بفطرته يعشق الحرية، يحيا لها، ويموت من أجلها؛ فقد نشأ طليقًا لا سلطان لأحد عليه، ويأبى أن يعيش ذليلًا، أو يمس في شرفه وعرضه ولو كلفه ذلك حياته؛ فقد كانوا يأنفون من الذل ويأبون الضيم والاستصغار والاحتقار، وتتكرر تلك القيمة مرارا في الشعر الجاهلي، ولاتجد شعوبا أخرى تتسلط عليهم وتحتلهم طوال تاريخهم، وأشاد هيرودوتس بحب العرب للحرية، وحفاظهم عليها ومقاومتهم لأية قوة تحاول استرقاقهم واستذلالهم. الوفاء والصدق: أما وفاؤهم: فقد قال النعمان بن المنذر لكسرى في وفاء العرب: «وإن أحدهم يلحظ اللحظة ويومئ الإيماء فهي وَلث وعقدة لا يحلها إلا خروج نفسه، وإن أحدهم يرفع عودًا من الأرض فيكون رهنًا بدينه فلا يُغلق رهنه ولا تخفر ذمته، وإن أحدهم ليبلغه أن رجلًا استجار به، وعسى أن يكون نائيا عن داره، فيصاب، فلا يرضى حتى تفنى تلك القبيلة التي أصابته، أو تفنى قبيلته لما أخفر من جواره، وإنه ليلجأ إليهم المجرم المحدث من غير معرفة ولا قرابة فتكون أنفسهم دون نفسه وأموالهم دون ماله». والوفاء خلق متأصل بالعرب، فجاء الإسلام ووجهه الوجهة السليمة، فغلظ على من آوى محدثًا مهما كانت منزلته وقرابته؛ قال رسول الله: «لعن الله من آوى محدثا». ومن القصص التي توضح شيمة الوفاء عندهم: «أن الحارث بن عباد قاد قبائل بكر بن وائل لقتال تغلب وقائدهم المهلهل الذي قتل بجيرًا ولد الحارث، وقال: (بؤ بشسع نعل كليب) في حرب البسوس، فأسر الحارث مهلهلًا وهو لا يعرفه، فقال دلني على مهلهل بن ربيعة وأخلي عنك، فقال له: عليك العهد بذلك إن دللتك عليه، قال: نعم قال: فأنا هو، فجز ناصيته وتركه»، وهذا وفاء نادر ورجولة تستحق الإكبار. ومن وفائهم: أن النعمان بن المنذر خاف على نفسه من كسرى لما منعه من تزويج ابنته فأودع أسلحته وحرمه إلى هانئ بن مسعود الشيباني، ورحل إلى كسرى فبطش به، ثم أرسل إلى هانئ يطلب منه ودائع النعمان، فأبى، فسير إليه كسرى جيشًا لقتاله فجمع هانئ قومه آل بكر وخطب فيهم؛ فقال: «يا معشر بكر، هالك معذور، خير من ناج فرور؛ إن الحذر لا ينجي من قدر، وإن الصبر من أسباب الظفر، المنية ولا الدنية، استقبال الموت خير من استدباره، الطعن في ثغر النحور، أكرم منه في الأعجاز والظهور، يا آل بكر قاتلوا فما للمنايا من بد» ، واستطاع بنو بكر أن يهزموا الفرس في موقعة ذي قار، بسبب هذا الرجل الذي احتقر حياة الصغار والمهانة، ولم يبال بالموت في سبيل الوفاء بالعهود. الصبر على المكاره وقوة الاحتمال، والرضا باليسير: كانوا يقومون من الأكل ويقولون: البطنة تذهب الفطنة، ويعيبون الرجل الأكول الجشع؛ قال شاعرهم: وإن مدت الأيدي إلى الزاد لم أكنبأعجلهم إذْ أجشع القوم أعجل وكانت لهم قدرة عجيبة على تحمل المكاره والصبر على الشدائد، وربما اكتسبوا ذلك من طبيعة بلادهم الصحراوية الجافة، قليلة الزرع والماء، فألفوا اقتحام الجبال الوعرة، والسير في حر الظهيرة، ولم يتأثروا بالحر ولا بالبرد، ولا وعورة الطريق، ولا بعد المسافة، ولا الجوع، ولا الظمأ، ولما دخلوا الإسلام ضربوا أمثلة رائعة في الصبر والتحمل، وكانوا يرضون باليسير؛ فكان الواحد منهم يسير الأيام مكتفيا بتمرات يقيم بهنّ صلبه، وقطرات من ماء يرطب بهنّ كبده. قوة البدن وعظمة النفس: واشتهروا بقوة أجسادهم مع عظمة النفس وقوة الروح، وإذا اجتمعت البطولة النفسية إلى البطولة الجسمانية صنعتا العجائب، وهذا ما حدث بعد دخولهم في الإسلام. كما كانوا ينازلون أقرانهم وخصومهم، حتى إذا تمكنوا منهم عفوا عنهم وتركوهم، يأبون أن يجهزوا على الجرحى، وكانوا يرعون حقوق الجيرة، وخاصة رعاية النساء والمحافظة على العِرض؛ قال شاعرهم: وأغض طرفي إن بدت لي جارتيحتى يواري جارتي مأواها وكانوا إذا استجار أحد الناس بهم أجاروه، وربما ضحوا بالنفس والولد والمال في سبيل ذلك.

العمارة

المقالة الرئيسة: عمارة جاهلية تتسم العمارة عند العرب قبل الإسلام بالطابع الشخصي أكثر بكثير من الطابع الملكي المركزي؛ فتكثر البقايا العمرانية التي تعود لأفراد عاديين كبقايا البيوت في المستوطنات القديمة، بينما تقل آثار الدول من معابد كبيرة ومسارح وغيرها بشكل واضح. بنيت معظم المساكن والمنشآت باللبن[؟] فوق أسس من الحجر، لذلك تم الكشف عن أسس العديد من المستوطنات، وكان فن العمارة قد ازدهر بشكل خاص في جنوب وشمال غرب الجزيرة العربية، ومن أجمل آثارهم مدينة البتراء المنحوتة في الصخر والمدن الرومانية القديمة في تدمر وجرش وبصرى.

الحالة الاقتصادية

المقالة الرئيسة: التجارة العربية اقتصاد الجزيرة العربية في ذلك الوقت كان يعتمد على شبكة التجارة العربية القديمة، وبالإضافة لذلك هناك نشاطات اقتصادية متعددة؛ منها الزراعة التي ازدهرت في بعض المناطق، بالرغم من عدم وجود أنهار دائمة في الجزيرة العربية؛ فاستعمل العرب قديما أنظمة السدود وقنوات الري، خصوصا في اليمن وشرق الجزيرة العربية ووادي القرى شمال الحجاز والطائف التي تعتبر فرضة أهل مكة، وتلك المناطق أنتجت أصنافا من الحبوب والفاكهة، أما الزراعة في الأقسام الأخرى من الجزيرة العربية فقد اعتمدت على زراعة نخيل التمر بشكل أساسي. وكان اقتصاد مكة متينا؛ حيث كانت مركزًا تجاريًّا ودينيًّا هامًّا، نظرًا لمرور القوافل التجارية القادمة من الشمال والجنوب بها، وترجع أهميتها الدينية لوجود الكعبة المقدسة فيها، والتي يفد إليها الحجاج كل عام، مما كان يساعد على الازدهار الاقتصادي كذلك. كانت قريش أهل تجارة قد أوسر سادتها من ورائها؛ فكانت عيرهم تنطلق صيفا إلى الشام ومصر، وشتاء كانت هذه القوافل تتجه جنوبا إلى اليمن. وكانت القوافل التجارية الكبرى تتجه غادية رائحة، فكانت تمر بأطراف شبه الجزيرة العربية على ثلاثة محاور رئيسية؛ فكان هناك طريق القوافل الجنوبي الشمالي، حيث كانت تقطعها من جدة في الحجاز إلى الشام وسيناء ومصر، وكان الطريق الثاني يقع في أطراف شرق الجزيرة العربية متجها من الخليج العربي جنوب العراق ليصل بلاد الرافدين شمالا، ليعرج منها إلى دمشق، وأما الطريق الثالث فكان يقع في غرب الجزيرة العربية ويمر بمحاذاة ساحل البحر الأحمر، ويبدأ من اليمن عبر جدة، فيثرب ليتجه شمالا إلى الشام مرورا بالبتراء. وهذه الرحلات الموسمية صيفا وشتاء ظل عليها العرب مبقين، ونزلت فيها سورة قريش.

الحالة السياسية

طالع أيضًا: أيام العرب الإمبراطورية التدمرية (باللون الأصفر). العلاقات البينية للممالك والشعوب العربية القديمة متعددة وتشتمل على العلاقات السياسية والاقتصادية والثقافية. في مجال العلاقات السياسية لممالك جنوب الجزيرة العربية نجد أن هذه الممالك تحاربت وتوحدت مرارا عبر التاريخ، كما أرسلت بعثاتها فيما بينها وإلى العرب الشماليين؛ من ذلك حضور ممثلي مملكة سبأ تتويج العزيلط ملك مملكة حضرموت، ونجد أن العزيلط في وقت لاحق قد استقبل وفودا من تدمر ومن قريش، وكذلك قيام حرب بين قوات ملك كرب يعفر ملك حمير من طرف وقوات المنذر بن امرئ القيس ملك المناذرة والثائرين معه في الطرف الآخر، والتي حدثت في «مأسل الجمح» عام (516م) ، وللحميريين حملات أخرى في شبه الجزيرة العربية؛ منها حملتهم (360م) على يبرين (شرق الجزيرة العربية) وجو[؟] (تسمى اليمامة الآن شمال شرق الجزيرة العربية) والخرج (وسط الجزيرة العربية)؛ حيث اشتبك الحميريون مع قبائل معروفة؛ منها: إياد[؟] ومعد وعبد القيس ومراد، وكانت هزيمة القبيلتين الأخيرتين في «سيان» شمال شرق مكة، بين أرض نزار وأرض غسان بحسب النقش ، ونجد زيارة أبو كرب أسعد لديار معد بمناسبة تنصيب مسؤولين لقبيلتهم ، ونجد نقش نفس الملكين في «مأسل» كذكرى لمرورهم في تلك الأراضي مصطحبين معهم أعيان دولتهم، وكذلك بعثة شمر يرعش إلى مالك ملك الأزد التي أكملت طريقها إلى المدائن وسلوقية. قبيل الإسلام انهارت ثلاث دول عربية قديمة؛ هي: مملكة حمير (525 م) ومملكة الغساسنة (583 م) ومملكة المناذرة (609 م)، وكانت كل واحدة منهن فيما سبق تؤلف دولة تحكم أراضيها وتمد سيطرتها على مناطق أخرى، بواسطة قبائل تحكمها تلك الحكومات بشكل مباشر، ويكون استتباع هذه القبائل هو بتبادل المصالح؛ فتوفر الدول المال للقبائل للحفاظ على طرق شبكة التجارة العربية، والتي كانت الشريان الأساسي لاقتصاد الجزيرة العربية من قطاع الطرق، سواء بواسطة الصعاليك الخلعاء أو حتى بواسطة القبائل الأخرى والتي لم تكن تنظر لهذا العمل على أنه جريمة بل فخر ؛ حيث يحصل قاطع الطريق على المال لأهله وعشيرته من قوم لا تربطه بهم صلة دم أو دين. وتشترك القبائل المحكومة من قبل تلك الدول مع هذه الدول في حروبها، وفي المقابل توفر هذه الدولة الحماية للقبائل؛ فتعلن الحرب على من يتهجم على القبائل ويتحرش بها، فكان سقوط هذه الدول القوية قبيل البعثة إيذانا بحالة من عدم الاستقرار والحروب بين تلك القبائل التي لا تجد غير العنف لفرض هيبتها؛ فلو أحس الآخرون ضعفا استخفوا بها وهاجموها، وقد ترسخت هذه المعطيات السياسية فيما بعد على شكل قيم متوارثة ؛ فيقول الشاعر الجاهلي زهير بن أبي سلمى: ومن لم يذد عن حوضه بسلاحهيهدم ومن لا يظلم الناس يظلم طبيعة الحكم داخل مجتمعات كمكة هو النظام العشائري؛ حيث يتشارك أعيان تلك العشائر القوية بالحكم عبر النقاش، وفي حالة مكة فإن هناك مجلسًا هو دار الندوة؛ يلتقي فيه الأعيان ويناقشون الأمور الداخلية، مثل فض المنازعات بين الأفراد، والأمور الخارجية؛ مثل الحروب وعقد الأحلاف وتنظيم التجارة.

شرح مبسط

العرب قبل الإسلام مصطلحٌ يُعبِّرُ عن أحوال العرب السياسية والاقتصادية والثقافية والاجتماعية في شبه الجزيرة العربية والمناطق التي سكنها العربُ قديمًا قبل انتشار الإسلام، وتقع هذه المناطق جغرافيًّا ضمن ما يُعرف باسم الصفيحة العربية. وقد بدأت الدراسات عن تاريخ العرب القديم وشبه الجزيرة العربية بشكلٍ عامّ في العصر الحديث، تحديدًا في القرن التاسع عشر؛ حيث أبدى المستشرقون اهتمامًا كبيرًا بدراسة هذا المجال[بحاجة لمصدر]، فقد تمكنوا من ترجمةِ ونشرِ عددٍ كبيرٍ من النقوش المكتشفة، وكذلك صياغةُ التاريخ بشكل علميّ، معتمدين في ذلك على المصادر الأوليّة القديمة التي أشارت إلى حياة العرب في تلك الأزمنة.
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً