شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 09:27 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- طفلتي تبلغ من العمر شهرين ومنذ اسبوع تتقيأ اي حليب تشوبه اكان طبيعياً ام صناعياً وقبل ان تتقيأ تشد ع نفسها وتتعصر قبل التقيأ مع العلم ان التقيا يحصل ب | الموسوعة الطبية
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة وجدانى للمقاولات والعقارات
- [ مؤسسات البحرين ] كيليري لمقاولات صيانة المباني ذ.م.م ... منامة
- [ اللعب و التجارة قطر ] تك توك ليموزين
- [ مؤسسات البحرين ] حصان طروادة للتكنولوجيا لتصميم و برمجة التطبيقات و المواقع الالكترونية ... المحرق
- [ آية ] تأمل قوله تعالى - لما جيء بعرش بلقيس لسليمان عليه السلام - : {فلما رآه مستقرا عنده} فمع تلك السرعة العظيمة التي حمل بها العرش، إلا أن الله قال : {مستقرا} وكأنه قد أتي به منذ زمن، والمشاهد أن الإنسان إذا أحضر الشيء الكبير بسرعة، فلا بد أن تظهر آثار السرعة عليه وعلى الشيء المحضر، وهذا ما لم يظهر على عرش بلقيس، فتبارك الله القوي العظيم [ابن عثيمين] .
- [ خذها قاعدة ] سلّم قاربك للأمواج ولا تسلّم قلبك للنساء، فالبحر أقل غدراً من المرأة. - شيشرون
- [ مؤسسات البحرين ] جيني روز ذ.م.م ... منامة
- [ مؤسسات البحرين ] روضة الهدى ... منامة
- [ شركات التجارة العامه قطر ] محاصيل جديدة للتجارة FRESH CROPS TRADING ... الدوحة

[ تعرٌف على ] مو (قارة)

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ تعرٌف على ] مو (قارة)
[ تعرٌف على ] مو (قارة) تم النشر اليوم [dadate] | مو (قارة)

التاريخ

أول من تكلم في شأن القارة مو وكتب عنها هو الكولونيل جيس شورشوارد (1852-1936م) سنة 1926م في كتابه: «القارة المفقودة مو» والذي سبق بقليل طبع كتاب: «اكتشافات المحيط الكبير» لمؤلفه جولس هارمان. أكد شورشوارد في كتابه أن الألواح المكتشفة في الهند والمكسيك والمكتوبة باللغة المقدسة لـمو وحيث أن كاهنا آسياويا علمه كيفية قراءتها لتثبت أن هذه القارة هي منبع كل الحضارات وحتى حضارة أتلنتيد. وبعد مغادرته الهند، يحكي شورشوارد أنه واصل البحث عن أدلة أخرى لوجود مو في التيبت ومصر ونيوزيلندا وجزيرة القيامة وقد حكى أنه وجد عدة كتابات بلغة مو.

من كتب عن قارة مو

مو القارة المفقودة لـجيمس شورشوارد ؛ الجنة الفقودة مو لـلويس كلود فانسون ؛ العالم السري لمو لـجيمس شورشوارد؛ العالم الغيبي لمو لـجيمس شورشوارد ؛ ملف مو لـهانس ستيفان سونتيسون.

فرضيات

لدعم نظريتهم، قام العديد من الكتاب والباحثين كـجيمس شورشوارد ولويس كلود فانسون (1906-1988م) استعانوا بالبقايا الأثرية قي جزر المحيط الهادي، كالتماثيل في جزيرة القيامة والآثار في جزيرة بونبي ليشيروا في خضم ذلك أن الشعوب التي تأهلها اليوم ليست لها لا تكنلوجيا ولا علم يسمحان لها بعمل ذلك. بالموازاة مع ذلك فإن تلك الشعوب تروي قصة أرض غمرها الطوفان وترك سكانها تلك التماثيل كشاهد عليهم. وكون ليموريا هي قارة مو بقي محل جدال وبقيت النظريات والحجج تراوح بين الأدلة وترابطها.

التناقض

الانتقاد الأساسي لهذه النظرية هو أن ألواح ناكال التي تحدث عنها شورشوارد لم يرها أحد سواه. ووقال البعض أن هذه القارة ماهي إلا من وحي خياله حيث أنه ارتكب أخطاء في اقتفاء الأدلة ومنهجية كتابته. وزعم آخرون أن وجودها غير معقول لعدة اعتبارات.

شرح مبسط

شاركنا رأيك