شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اخر المشاهدات
مواقعنا
اخر بحث
الرئيسية الدليل خارطة الموقع
غسيل سجاد رخيص كفالة يومين – نغطي الكويت
[ تعرٌف على ] عبد العليم القباني تم النشر اليوم [dadate] | عبد العليم القباني

كتب أصدرها بالاشتراك

رجل من هذا الإقليم بالاشتراك مع الدكتورين محمد مصطفى هدارة وزكريا عنانى (نور الإسكندرية أحمد السمرة) 1991 ديوان ثوار الهيئة المحلية. ديوان الإسكندرية الهيئة المحلية.

أعماله

من أشعاره

الأبيات التالية التي قالها الترزي العربي - بلغة أهل الإسكندرية الكرام - هي أن شخصا ما أتعبه عقله في معرفة حقيقة وجود الله عز وجل، ووحدانيته وحكمته في إدارة شؤون خلقه وعباده وعلى شط إسكندرية الجميل رأى طفلا يحفر حفرة ويوسعها قدر استطاعته، فسأله هذا الشاعر ماذا تفعل يا ولدي؟؟!!، فأجابه الطفل: أريد أن أنقل هذا البحر الواسع الكبير كله لهذه الحفرة التي أحفرها وأجتهد في حفرها!!!!!، هل من الممكن أن تساعدني في الحفر يا عمي؟؟!!!، فقال هذا الرجل العاقل للطفل: أتريد نقل ماء هذا البحر المتوسط لهذه الحفرة التي تحفرها، والله هذا التصور منك لهو قمة الجنون وذهاب العقل. ومن يتصور من البشر أنه سيحيط بحكمة الله في خلقه، وسيفكر بعقله التافه البسيط الحقير - الذي سيأكله الدود ويتعفن في القبر بعد الموت - أنه سيحيط بفكر وعلم الله في هذا المخ البسيط المصنوع من بعض الدهون والفوسفور والبروتينات، هو كهذا الطفل الذي يريد أن ينقل ماء البحر المتوسط كله في حفرة ما حفرها على أحد شواطيء الإسكندرية؟؟؟؟!!!!!! . سعى ليدرك ذات الله عن كثبفأوغل السير في سهل وفي جبل حتى إذا لم يجد في بحثه أملاوأوشك العقل أن يختل من كلل رأى غلاما بشط البحر مشتغلابحفر بئر بلا يأس ولا ملل فقال: ويحك ماذا تبتغي؟ فرناإليه في ثقة كبرى وفي أمل وقال إني أريد البحر أنقله لهذي البئر!! هلا زدت في عملي؟؟ فقال: ويحك هذا البحر تنقله لهذي البئر ؟؟!! هذا منتهى الخبل ؟؟؟؟؟!!!!!!!!! فقال: حسبك يا من جئت ترشدنيلقد تماديت في لومي وفي جدل أأنت أكبر أم رب الوجود حتى ترى نقله في رأسك الثمل؟؟!!!

وفاته

شيعت جنازته إلى مدافن الأسرة القبانية بعمود السواري بحي كرموز بعد صلاة ظهر يوم الأحد 14 يناير 2001، وشارك فيها من الشعراء والأدباء والكتاب: محمود العتريس ود. محمد زكريا عناني وعبد الرحمن درويش وجابر بسيوني ومحمود ضيف الفحام والكاتب الصحفي محمد عبد المجيد.

الدواوين الشعرية المنشوره

أشعار قومية حصل على جائزة شوقي من المجلس الأعلى للفنون على مستوى البلاد العربية نشر الهيئة العامة للكتاب 1966 يقايا سراب، نشر دار المعارف 1970 لله وللرسول + العزف على الوتر الأخير «مزيج من الشعر الديني والأجتماعى»، نشر دار لوران بالإسكندرية 1981 ملحمة الثورة العرابية في 3000 بيت من الشعر الموزون المقفى نشر الهيئة العامة للكتاب 1982 قصائد من حديقة الحيوانات، شعر للأطفال، نشر الهيئة العامة للكتاب 1984 أغنيات مهاجرة نشر الهيئة العامة للكتاب 1985 قوس قزح «ثلاث مسرحيات فصليات» نشر الهيئة العامة للكتاب 1987 حدث في قصر السلطان «شعر حر» نشر الهيئة العامة للكتاب 1988 ثورة الرماد، نشر الهيئة العامة للكتاب 1989 انطلاق "شعر حر + ديوان من الشعر الحلمنتيشى، نشر الهيئة العامة للكتاب 1990 العزف على أوتار لم تتمزق بعد، نشر الهيئة العامة للكتاب 1996 أبو الهول المصرى في مواجهة النسر الفرنسي: ملحمة تتحدث عن موقف الشعب المصري إزاء الغزو الفرنسي عام 2000 ديوان زجل (من غير زواق) «بعد الوفاة»، نشر مطبوعات الكلمة المعاصرة، 2001 فيما عدا الشعر أصدر المؤلفات المنشورة التالة: شعراء الإسكندرية في العصور الإسلامية عن الهيئة العامة للكتاب مع مقدمة بقلم أ.د محمد طه الحاجري 1964م مع الشعراء أصحاب الحرف الهيئة العامة للكتاب 1967م محمود بيرم التونسي وشعره الفصيح الهيئة العامة للكتاب 1969م إيليا أبو ماضي حياته وشعره بالإسكندرية الهيئة العامة للكتاب 1974م فخري أبو السعود حياته وشعره بالإسكندرية الهيئة العامة للكتاب 1973م (سلسلة المكتبة العربية) رواد الشعر السكندرى في العصر الحديث الهيئة العامة للكتاب 1972 م (المكتبة الثقافية) نشأة الصحافة العربية بالإسكندرية الهيئة العامة للكتاب 1973م (سلسلة المكتبة الثقافية) طه حسين في الضحى من شبابه (1908-1913) الهيئة العامة للكتاب 1976م (سلسلة المكتبة الثقافية) موقف شوقي والشعراء المصريين من الخلافة العثمانية الهيئة العامة للكتاب البوصيري حياته وشعره بالإسكندرية دار المعارف 1971 نورس الإسكندرية عن الشاعر أحمد السمرة، هيئة قصور الثقافة 1994 علي عقل الخليلي، شاعر التلقائية، دار الوران عبد الحميد السنوسي شعره وحياته بالإسكندرية هيئة الفنون والأداب والعلوم الاجتماعية بالإسكندرية 2000م شاعر من هذا الإقليم عن عبد المنعم الأنصاري

كتب ودراسات عنه

شعر عبد العليم القباني: دراسة فنية، أمل سعد علي، الهيئة العامة لقصور الثقافة، القاهرة، 2010

شرح مبسط

الشاعر عبد العليم محمد القباني(2 أغسطس 1918 - 14 يناير 2001).[1][2][3] ولد عبد العليم القباني في مدينة مطوبس بمحافظة كفر الشيخ في الثاني من أغسطس 1918م، وانتقل مع والده إلى الإسكندرية وعمره خمس سنوات، فنشأ في تلك المدينة الساحرة، وتفتحت عيناه على دنيا تموج بالأحداث والعلاقات، والتحق بالدراسة زمناً قصيراً، ثم خرج إلى معترك الحياة، ليعمل ترزياً عربياُ، يقوم بتفصيل الجلابيب وغيرها، وهي مهنة أخذها عن والده، وبدأ مسيرة الشعر والأدب، فكان له أساتذة في بداياته كانوا يجيئون للجلوس في دكانه، تعلم منهم الكثير أمثال: الشيخ أحمد البصال مأذون كرموز الذي كان يقول الشعر، والشيخ عمر الجندي شيخ معهد الإسكندرية الديني وكانا من زبائنه، كذلك يعتبر القباني من أساتذته الذين تعلم منهم أو من أعمالهم كلاً من فريد أبو حديد وأحمد شوقي والمتنبي، ومن المؤكد أن القباني بنى نفسه بنفسه.
التعليقات

لم يعلق احد حتى الآن .. كن اول من يعلق بالضغط هنا
ماتكتبه هنا سيظهر بالكامل .. لذا تجنب وضع بيانات ذات خصوصية بك وتجنب المشين من القول

captcha
اشتراكات مصبغة محافظة مبارك الكبير والأحمدي
هل أنت صاحب المنشأة؟ قم بتحديث صفحتك مجاناً