اشتهرت القرية بسوقها التجاري في الفترة الممتدة من عام 1998 عام وحتى العام 2000، ومع بداية انتفاضة الأقصى فقد شهد السوق كساداً تجارياً مما أدى إلى إغلاق الكثير من المحلات والورش الصناعية فيه، ويعتمد سكان القرية بشكل كبير على الزراعة البعلية والمروية.
التسمية
ترجع تسمية القرية بهذا الاسم كما يقال إلى أن سكان القرية الدين سكنوها تم قتلهم ثلاثة مرات ومن هنا جاء الاسم بالمسح أي لم يبق شيء يتنفس.
السكان
بلغ عدد سكان القرية وفق إحصائية السكان للعام 1997 م (1442) نسمة، اما عدد السكان الذين يعيشون خارج القرية فيقدر بـ (700) نسمة يعيشون في الأردن. ويشار هنا إلى أن بلدة كفر قاسم تعتبر امتداداً لقرية مسحة إذ انتقل سكان القرية إلى كفر قاسم.
الموقع
تقع قرية مسحة غرب مدينة سلفيت على بعد 15 كم تقريباً، على مساحة تقريبة 12 ألف دونماً، يحيط بالقرية أراضي الزاوية وبديا وسنيريا.
الاستيطان
تقوم على أرض القرية عدة مستوطنات منها أول مستوطنة في محافظة سلفيت الكانا ومستوطنة عيتص افرايم.