شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 01:20 PM


اخر بحث





- [ العناية بالأظافر ] العناية بأظافر القدم
- [ خياطون رجال السعودية ] خياط الثوب
- [ متاجر السعودية ] ترمين للتمور الفاخرة ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ حيوانات مفترسة ] كيف يموت النسر
- [ خذها قاعدة ] من نظر في عيوب الناس فانكرها ثم رضيها لنفسه فذلك الاحمق بعينه. - علي بن أبي طالب
- [ حكمــــــةالزواجر عن اقتراف الكبائر - ابن حجر الهيتمي ] عن علي كرم الله وجهه أنه قال : إن الله عز وجل يقول للقراء يوم القيامة : ألم يكن يرخص عليكم السعر ألم تكونوا تبدءون بالسلام ألم تكن تقضى لكم الحوائج ؟ وفي الحديث : { لا أجر لكم قد استوفيتم أجوركم }.
- [ خذها قاعدة ] الذين لا‌ يأتون لا‌ يقترفونَ غير خطيئة الغياب , أما نحنُ فنقترف خطيئة الحياة دونهم! ونظلّ غارقين في الحنين، مبللين بدهشة الا‌نتظار. - محمد الماغوط
- [ أنظمة دولية ] ما هي دول شنغن
- [ مطاعم السعودية ] مطعم الكمون الهنديIndian Cumin Restaurant
- [ عظام وروماتيزم ] أهم 6 أسباب تؤدى للإصابة بمرض هشاشة العظام

[ قضايا مجتمعية ] 4 جوانب هامة حول الجريمة.. تعريفها وأنواعها والنظريات النفسية المفسرة لها

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ قضايا مجتمعية ] 4 جوانب هامة حول الجريمة.. تعريفها وأنواعها والنظريات النفسية المفسرة لها
[ قضايا مجتمعية ] 4 جوانب هامة حول الجريمة.. تعريفها وأنواعها والنظريات النفسية المفسرة لها تم النشر اليوم [dadate] | 4 جوانب هامة حول الجريمة.. تعريفها وأنواعها والنظريات النفسية المفسرة لها

ما هي أهم أسباب ارتكاب الجرائم؟

ارتكاب الجريمة له العديد من الأسباب والتي تتمثل في: انعدام وضعف الوازع الديني، حيث تعد القوانين الشرعية الدينية تعمل على نهي الإنسان عن ارتكاب المحظورات الشرعية وتعتبر من الرادع الحامي لعدم ارتكاب العديد من الجرائم لأنها مُحرمة في الدين ويعاقب عليها الله تعالى في الدنيا والآخرة، لذلك فالقوانين الدينية رادع هام لعدم ارتكاب الجريمة. كذلك نجد أن ضعف الوازع الأخلاقي من الأركان الهامة التي تزيد من ارتكاب الحوادث، وذلك لأن تقوية وتعزيز الاخلاق لدى الناس من الأمور الإصلاحية في المجتمع، ويجب من ممارسة المؤسسات التربوية للعديد من الأدوار لمنع انتشار السلوكيات الإجرامية من خلال تعزيز الأخلاق ونشرها في المجتمع خاصة لدى الجيل الجديد من الأطفال والمراهقين والشباب. وكذلك البيئة الفاسدة والتي تعتبر من أهم أسباب السلوكيات الإجرامية ويجب منع هذه البيئة الفاسدة وإصلاح المجتمع بشكل صحيح والتخلص من جميع المشكلات التي تزيد من الجرائم. وكذلك بعض الظروف الاقتصادية الصعبة مثل انتشار البطالة والظروف الاقتصادية السيئة التي تجبر البعض بتحصيل الأموال بأسلوب غير قانوني أو مشروع نظراً للحاجات الضرورية التي يرغبون في الحصول عليها. ومن أهم الأسباب التي تؤدي غلى انتشار السلوكيات الإجرامية تعاطي المخدرات والتي تعتبر من أهم العوامل التي تزيد من عدد المجرمين في المجتمع، وزيادة السلوكيات الإجرامية بشكل كبير بسبب غياب العقل والوعي بعد تناول وتعاطي المسكرات والمخدرات. مقالات مشابهة 14 عبارة شكر للموظفين14 عبارة شكر للموظفين أهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعةأهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعة 7 حلول في القضاء على البطالة7 حلول في القضاء على البطالة أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب...أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب...

نظريات مفسرة للجريمة وارتكابها

لقد تناول علماء النفس والاجتماع العديد من النظريات المفسرة للسلوكيات الإجرامية للإنسان خلال العصر الحديث، وهي عبارة عن نظريات اجتماعية يتخللها العديد من العوامل الهامة التي تؤكد أن هناك عوامل نفسية واجتماعية هامة حول الجريمة، ومن أهم هذه النظريات المفسرة ما سنتعرف عليه خلال النقاط التالية: نظرية الوصم: وهي من النظريات التي وضعها إدوين لمرت المختص في علم الاجتماع والأنثروبولوجيا، وهي من أهم النظريات التي تفترض أن الأشخاص يقومون بفعل السلوكيات الإجرامية نتيجة لردود أفعال المجتمع المحيط بهم، وهذه النظرية منقسمة إلى: الانحراف الأولي وهو عبارة عن اختبار رد فعل المجتمع تجاه الشخص المجرم، وتكرار الانحراف الأولي، وهو مع زيادة كمية الانحرافات أو زيادة نسبتها عن الانحراف الأولي، وقيام المجتمع بأخذ رد فعل رسمي وهذا غالباً ياتي من خلال وصم الاشخاص المختلفة بوصمة المجرمين، وكذلك قبول المنحرف بالوصمة التي توصف بها ومحاولة التأقلم على الوضع الجديد كشخص من الأشخاص المنبوذة في المجتمع.نظرية الاختلاط التفاضلي: وهي من النظريات الهامة التي وضعها العالم الأمريكي إدوين سذرلاند، وتعتمد هذه النظرية على أن السلوك الإجرامي لا يعد من السلوكيات المتناقلة بالوراثة وليس من السلوكيات الخُلقية والنفسية كذلك، بل هو من السلوكيات المكتسبة التي يتعلمها الفرد كأي من السلوكيات الأخرى في البيئة المحيطة.نظرية الأنومي: وهي من وضع العالم الفرنسي إميل دوركايم وهو أول من وضع هذا المصطلح على السلوكيات التي تختفي فيها المعايير الاجتماعية والتي تنعدم فيها القواعد والأساسيات الموجهة للسلوك البشري، كما وضع مفهوم اللامعيارية وعدم التوازن السلوكي واختلال المباديء.

ما هو تعريف الجريمة؟

تعريف أو مفهوم الجريمة عبارة عن الانحرافات عن المسارات الطبيعية للإنسان والتي تتميز بدرجة عالية من النوعية والجبرية والكلية، أو الظاهرة التي لا تحترم المعايير والمقاييس الجمعية للمجتمع، وهناك العديد من الجوانب المعرفية حول الجريمة. مثل التعريف الإسلامي للجريمة، وهو ما نجده في تعريف الماوردي أنها من المحظورات الشرعية التي نهى الله عن فعلها ويمكن عقوبتها بالحدّ أو التعزير، وهذه المحظورات ضد كل ماهو حلال مثل الزنا والسرقة والاختلاس والقتل وغيرها من الجرائم التي تنافي جوهر الدين. أما التعريف القانوني الحديث للجريمة فهو عمل غير مشروع ينتج عن الإرادة الجنائية للشخص ويقرر القانون لها عقوبة وتصرف احتياطي للحد منها، أما من الناحية النفسية والاجتماعية فإن الجريمة هي عمل يخترق الأسس الأخلاقية التي تم وضعها من قبل المجتمع وبالتالي الحد منها والعقوبة من الأمور الضرورية لعدم فعلها مرة أخرى. أما المجرم، فهو الشخص الذي قام بارتكاب الفعل المحظور شرعاً وقانوناً، وهو ما يترتب عليه عقوبة جنائية محددة في القانون.

الجريمة

الجريمة هي الانحراف عن المسار الطبيعي، وعن السلوكيات الفطرية للإنسان، فقد خلق الله الإنسان بفطرة سوية وطبيعية، لكن البيئة المحيطة وعوامل أخرى تؤثر في ظهور الجريمة، وسوف نتعرف على مفهوم الجريمة وما هي أنواعها والنظريات والفرضيات النفسية التي تفسر الجريمة وغيرها من الأمور الهامة حول هذه الظاهرة الإنسانية، وذلك في السطور التالية.

مقالات مشابهة

14 عبارة شكر للموظفين14 عبارة شكر للموظفين أهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعةأهم 8 معلومات عن كيفية زواج المتعة 7 حلول في القضاء على البطالة7 حلول في القضاء على البطالة أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب...أهمية دور المعلم ومكانته في المجتمع .. 4 جوانب تب...

أنواع الجرائم والسلوكيات الإجرامية

تم تقسيم الجرائم إلى عدة أقسام حسب علماء النفس الإجرامي والاجتماع، وهذا التقسيم يتم الاعتماد ما يعُرف بالباعث أو السبب، وكذلك الاعتماد على الإحصائيات الرسمية الحكومية في بلدان العالم المختلفة. والجرائم التي تم تقسيمها حول الباعث هي: الجرائم السياسية وهي تلك الجرائم التي تتعلق بقلب نظام الحكم وتغييره أو الاعتداء على شخصيات تمثل نظام الحكم أو الاعتداء على قادة وحاملين للفكر السياسي واعتقال هؤلاء بسبب الآراء المختلفة أو المعارضة لنظام الحكم حسب بعض التعريفات. وكذلك الجرائم الجنسية، وهي السلوكيات المنحرفة جنسياً مثل الاستغلال الجنسي والاغتصاب والتحرش الجنسي اللفظي والمعنوي والمادي ولها العديد من العوامل المؤثر في ارتكاب هذه الجرائم منها عوامل اقتصادية واجتماعية وثقافية ونفسية. ومن الجرائم أيضاً، الجرائم الاقتصادية مثل الجرائم التي تتعلق بالنظام الاقتصادي مثل السرقة والنصب والاختلاس والفساد الحكومي والرشوة وتعتبر من أخطر أنواع الجرائم لأنها تؤثر على أجيال كاملة في بلدان العالم. هذا إلى جانب جرائم الانتقام مثل القتل والخطف وغيرها من الجرائم. والتقسيم الثاني والذي تعرفنا عليه هي الجرائم حسب الإحصائيات الرسمية، مثل جرائم ضد الملكيات، وجرائم ضد الآداب وجرائم ضد الأشخاص. الجريمة من الأمور الهامة التي يجب دراستها ومعرفتها بالتفصيل من حيث المفاهيم والتعريفات الخاصة بها والأنواع، وقد تعرفنا على كافة هذه المعلومات من خلال هذا المقال.

شاركنا رأيك