شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sat 13 Dec 2025 الساعة: 05:23 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ متاجر السعودية ] مجوهرات الغدير ... وادي الدواسر ... منطقة الرياض
- [ حكمــــــة ] كان رسولنا صلى الله عليه وسلم سيد الذاكرين وقدوة المتبتلين .. تصف لنا أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها حاله؛ فتقول: «كان النبي صلى الله عليه وسلم يذكر الله على كلِّ أحيانه»(رواه مسلم).
- [ تعرٌف على ] الدعوة الوهابية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] مطحنة النور الدائمه ... أبوظبي
- | الموسوعة الطبية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سلمان حمود عبدالله البقمي ... الرياض ... منطقة الرياض
- [ تعرٌف على ] ريفييرا
- ابنتي عمره 7 اشهر ووزنها 6.2 كيلو وعند الولاده كان 2.5 | الموسوعة الطبية
- [ حكمــــــة ] عَنِ الْحَسَنِ قَالَ كانوا يقولون إن لسان الحكيم من وراء قلبه فإذا أراد أن يقول يرجع إلى قلبه فإن كان له قَالَ وإن كان عليه أمسك وإن الجاهل قلبه في طرف لسانه لاَ يرجع إلى القلب فما أتى على لسانه تكلم به وقال أبو الأشهب كانوا يقولون ما عقل دينه من لم يحفظ لسانه
- | الموسوعة الطبية

[ تعرٌف على ] مياه سداسية الشكل

تم النشر اليوم 13-12-2025 | [ تعرٌف على ] مياه سداسية الشكل
[ تعرٌف على ] مياه سداسية الشكل تم النشر اليوم [dadate] | مياه سداسية الشكل

المزاعم

تشمل المزاعم المنقولة حول هذه المياه سداسية الشكل التالي: «تتكون المياه سداسية الشكل من ستة جزيئات فردية من المياه، تجتمع معًا من خلال روابط هيدروجينية مشتركة.» «تفضل الكائنات الحية الهياكل والتركيبات الدائرية ذات الستة جوانب (سداسية الشكل)، والتي تتواجد بشكل طبيعي في مياه الثلج» «تعتمد نسبة الوحدات سداسية الشكل على عدة عوامل من بينها مستويات السمية، والمحتوى المعدني والحركة والتأثيرات الحيوية» «تتكون مياه الصنبور والمياه المعبأة في زجاجات من تكتلات وتركيبات ضخمة حيث تكون كبيرة وضخمة لكي تتحرك بشكل حر إلى الخلايا في الجسم. Iكما ينبغي أن تتم إعادة هيكلتها مرة أخرى داخل الجسم لكي تتمكن من الدخول والتغلغل داخل الخلايا.» «يمتلك الرنين المغناطيسي النووي (NMR) القدرة على قياس الحجم الجزيئي، بجانب أنه تم استخدامه مؤخرًا في تحديد تركيب المياه داخل الجسم.» «استخدام الأشعة تحت الحمراء والمجالات المغناطيسية والدوامات والاضطرابات كافة... في إنشاء وتكوين المياه القلوية والغنية بالأكسجين وكذلك المياه سداسية الشكل ذات التركيب والنشاط الفريد.» ترتبط المياه سداسية الشكل بالشيخوخة. يوجد هذا النوع من المياه في ينابيع الشفاء مثل مياه لورديس (Lourdes water).

التباين مع العلم

يتصادم مفهوم المياه السداسية الشكل مع العديد من الأفكار العلمية الأساسية والثابتة. وعلى الرغم من أن الملاحظ من خلال التجارب أن عناقيد الماء تتميز بعمرها القصير: مثال ذلك نرى أن الروابط الهيدروجينية تتكسر باستمرار وتتم إعادة تركيبها في غضون فترات زمنية أقل من 200 جزء من أقل وحدة زمنية وهي (الفيمتو ثانية). وهذا الأمر يتناقض مع ادعاء أن نموذج المياه السداسية الشكل ذات التركيب المحدد من المياه المستهلكة هو نفس التركيب الذي يستخدم من قبل الجسم. وعلى غرار هذا الادعاء، فإنه يُزعم أن نموذج المياه سداسية الشكل لها تركيب وهيكل معين من المياه وهو «يتناسب مع الاهتزازات الحيوية للجسم التي تقوم بتقوية وتضخيم طاقة وقوة الحياة». وبالرغم من أن جزيئات المياه تقوم بالامتصاص القوي للطاقة في الأشعة تحت الحمراء للطيف الكهرومغناطيسي، إلا أنه ليس هناك دليل علمي يقوم بدعم النظرية التي تنص على أنه يتم إنشاء بوليميرات المياه من خلال قصف الطاقة لهذه الترددات. بالإضافة إلى ذلك، فإن ادعاء نموذج المياه سداسية الشكل الذي يوضح أن تركيب وهيكل المياه يمكن أن يتم تحديده من خلال تخيل أن الرنين النووي المغناطيسي (NMR) يتناسب مع حدود الطريقة. وفي الأوضاع والقواعد المعملية فإن معدات وأجهزة التخيل لا يمكن أن تفرق بين المياه النقية أو المياه غير النقية أو مياه البول. ومن الملاحظ من خلال التجربة أن عناقيد الماء تتطلب أدوات مطيافية مثل أدوات التحليل الطيفي عبر دوران واهتزاز الأشعة تحت الحمراء (تقنية مطيافية الأشعة تحت الحمراء).

شرح مبسط

يستخدم مصطلح المياه سداسية الشكل في عملية الغش التسويقي[1][2]، وهذه العملية تتم من خلال الادعاء والزعم بالمقدرة على إنشاء وتكوين نوع معين من الماء الذي هو الأفضل للجسم.[3] ويشير مصطلح «المياه سداسية الشكل» إلى عناقيد الماء التي تكوِّن الشكل السداسي والتي تعزز عملية الامتصاص الغذائي، كما تقوم بإزالة النفايات الأيضية، كما تقوم بتعزيز الاتصال الخلوي كما أن هناك أمورًا أخرى كثيرة تقوم بها هذه المياه.[4] وهذا الغش على غرار عملية احتيال أول أكسيد الهيدروجين، وتستغل عملية الغش هذه معرفة المستهلك المحدودة بالكيمياء والفيزياء، ومعرفته المحدودة بعلم وظائف الأعضاء.

شاركنا رأيك