شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 03:54 AM


اخر بحث





- [ شؤون منزلية ] أفكار هدايا عيد الزواج
- [ مقاولون السعودية ] مؤسسة دار الكريستال للمقاولات وصيانة المبانى
- [ متاجر السعودية ] ايفا للفساتين النسائية ... الطائف ... منطقة مكة المكرمة
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] خالد سعد بن هليل المقاطي ... الخضراء ... منطقة مكة المكرمة
- [ تعرٌف على ] دورة فرنسا المفتوحة 2012 - الزوجي المختلط
- [ قضايا مجتمعية ] 2 من الأفكار المهمة في بحث عن قضية فلسطين
- [ دليل دبي الامارات ] شركة ادمجى للتأمين المحدودة ... دبي
- [ اعلان السعودية ] وكالة مبارك للدعاية والإعلان
- [ شركات طبية السعودية ] مؤسسة موهبة الاعلاف للتجارة ... الرياض
- [ مدارس السعودية ] نور الدولية

[ تعرٌف على ] أسوار مدينة سلا

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ تعرٌف على ] أسوار مدينة سلا
[ تعرٌف على ] أسوار مدينة سلا تم النشر اليوم [dadate] | أسوار مدينة سلا

صور

باب المريسى، التي كانت ذات يوم ميناءً بحريًا برج الدموع، بناه السلطان العلوي محمد الثالث بن عبد الله عام 1785 ممر من الأسوار إلى مقبرة باب معلقة الاسوار قرب باب معلقة جزء من سور سلا على جانب باب شعفة مدخل سور سلا

العمارة

بوابة قديمة في المدينة العتيقة لسلا. تشهد الثقوب الموجودة في الأسوار المرينية على استخدام تقنية تدعيم القوالب.

التاريخ

نقش لجورج براون وفرانس هوغنبرغ يمثل أسوار مدينة سلا بالإضافة إلى أسوار الرباط عام 1572 كان من الصعب للغاية محاصرة مدينة سلا في زمن الإفرانيين. لذلك وجد الموحدون صعوبة بالغة في دخول سلا. بأمر من الخليفة الموحد عبد المؤمن، قرروا تدمير الأسوار. متخذًا نفس شعار جده، أعاد يعقوب المنصور بناء سور مدينة سلا على الجانب الشمالي والجنوبي الشرقي في عام 1196. لكن الواجهة المواجهة للبحر ظلت مكشوفة، مما أدى إلى حدوث أكبر كارثة في تاريخ المدينة، حين قام القشتاليون بالاستيلاء على سلا سنة 1260. بنى السطان المريني أبو يوسف يعقوب بن عبد الحق عام 1261، في موقع الإنزال الإسباني، برجًا عمده بعد مذبحة برج الدموع. مثل تلك الموجودة في الرباط، الواقعة على الجانب الآخر من أبي رقراق، كانت أسوار سلا تعيش حياة ثانية في زمن جمهورية بورقراق. إلى جانب الاستيلاء على سلا سنة 1260، شهدت الأسوار أيضًا قصفًا سنة 1851. في عهد السلطان العلوي مولاي يوسف، الجد الأكبر للملك الحالي محمد السادس، وبعد مرور أكثر من عامين على إنشاء الاحتلال الفرنسي للمغرب، صُنف هذا السور للمدينة العتيقة كنصب تاريخي بموجب ظهير 10 أكتوبر 1914، بتوقيع الصدر الأعظم بناءً على اقتراح من قبل هوبير ليوطي، أول مفوض عام مقيم لفرنسا في المغرب. منذ عام 2006، تستضيف أسوار مدينة سلا مهرجان قراصنة.

اختلافات أسماء المواقع الجغرافية

ترميم الأسوار على جانب باب دار الصناعة لكل حصن (بُرج) أو بوابة (باب)، يُعطى أولاً الاسم المستخدم رسميًا أثناء التصنيف كنصب تاريخي للسور، في بداية القرن العشرين. برج الركني (أو البرج الكبير): باب شعفة باب سبتة باب الخميس (باب فاس سابقا) باب الملاح: باب المريسى برج الملاح باب بوحاجة باب جديد باب ملقى برج القديم برج الجديد

شرح مبسط

تتوفر مدينة سلا المغربية على مجموعة من الأسوار والحصون والزوايا المحصنة، التي صُنّفت كممتلكات ثقافية في أكتوبر 1914 تحت حكم السلطان العلوي مولاي يوسف، وذلك بعد سنتين على الاحتلال الفرنسي للمغرب.[1]

شاركنا رأيك