شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Thu 11 Dec 2025 الساعة: 03:48 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ فائدةالخلاصة البهية فى ترتيب أحداث السيرة النبوية للشيخ وحيد عبدالسلام ] 11 - ولما بلغ - صلى الله عليه وسلم - الخامسة والعشرين تزوج خديجة - رضي الله عنها -. إن أصحاب الرسالات يحملون قلوبًا شديدة الحساسية ويلقون غَبنا بالغًا من الواقع الذي يريدون تغييره، ويقاسون جهادًا كبيرًا في سبيل الخير الذي يريدون فرضه، وهم أحوج ما يكونون إلى من يتعهد حياتهم الخاصة بالإيناس والترفيه، وكانت خديجة سباقة إلى هذه الخصال .
- | الموسوعة الطبية
- [ تعرٌف على ] رد الفعل العالمي على كارثة فوكوشيما دايشي النووية
- [ وكالات سفر الامارات ] سات للسفر والسياحة والشحن
- [ دليل أبوظبي الامارات ] دكتور نيوترشن ... أبوظبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] محمد بن حمود بن امبارك العتيبي ... مكه المكرمه ... منطقة مكة المكرمة
- [ المنسوجات و التجارة قطر ] *اقمشة الشرق*
- [ العناية بالشعر ] 5 وصفات مختلفة لعمل ماسك الزبادي للشعر
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] منى عبدالله سعيد العمري ... الخرج ... منطقة الرياض
- [ دليل دبي الامارات ] رينبو ستيك هاوس ... دبي

[ تعرٌف على ] المؤنسة

تم النشر اليوم 11-12-2025 | [ تعرٌف على ] المؤنسة
[ تعرٌف على ] المؤنسة تم النشر اليوم [dadate] | المؤنسة

البناء

نُظمت القصيدة على بحر الطويل، وهو بحر مركّب على وزن «فَعُولُنْ مَفَاعِيلُنْ فَعُولُنْ مَفَاعِيلُنْ». حرف الروي في القصيدة هو الياء «يَا». من ناحية الشكل الفني، أخذت القصيدة موضوع الغرض الواحد وهو الغزل العذري.

دراسات على القصيدة

تجليات الذات وتناغم الكون في قصيدة المؤنسة-الثمدين لمجنون ليلي: دراسة نقدية لمحمد عدناني. تذكرت ليلى أبو القيس محمد رشيد

قيس بن الملوح

المقالة الرئيسة: مجنون ليلى قَيس بن المُلَوِّحٌ والملقب بمَجْنُون لَيْلَى (24 هـ / 645م - 68 هـ / 688)، شاعر غزل عربي، من المتيمين، من أهل نجد. عاش في فترة خلافة مروان بن الحكم وعبد الملك بن مروان في القرن الأول من الهجرة في بادية العرب. لم يكن مجنونًا وإنما لقب بذلك لهيامه في حب ليلى العامرية التي نشأ معها وعشقها فرفض أهلها ان يزوجوها به، فهام على وجهه ينشد الأشعار ويأنس بالوحوش ويتغنى بحبه العذري، فيرى حينًا في الشام وحينًا في نجد وحينًا في الحجاز. وهو أحد القيسين الشاعرين المتيمين والآخر هو قيس بن ذريح «مجنون لبنى». توفي سنة 68 هـ الموافق 688م، وقد وجد ملقى بين أحجار وهو ميت، فحُمل إلى أهله.

شرح مبسط

المؤنسة قصيدة من أشعار العذريين، لمجنون ليلى قيس بن الملوح. قيل سميت بذلك لأنه كثيرا ما كان يرددها ويأنس بها. القصيدة من أشهر قصائد العذريين. وهي الكاشفة عن نمط شعره، أطول قصيدة أنشدها وواظب عليها قيل أنه كان يحفظها دون أشعاره وأنه كان لا يخلو بنفسه إلا وينشدها وهي من محاسن الأشعار وأرقها لفظاً وأعذبها سبكاً وألطفها شجواً وأبلغها نسيباً وغزلاً تهيج الشجون وتعين المحزون.[1] قيل أن القصيدة لم ينشدها المجنون مرةً واحدة وإنما هي مقاطع أنشدها في أحوال وأحداث متفرقة.

شاركنا رأيك