شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 12 Dec 2025 الساعة: 04:56 PM


اخر بحث





[ تعرٌف على ] العبثية في الأدب

تم النشر اليوم 12-12-2025 | [ تعرٌف على ] العبثية في الأدب
[ تعرٌف على ] العبثية في الأدب تم النشر اليوم [dadate] | العبثية في الأدب

أمثلة في العبثية في الأدب

ومن الأمثلة على القطع الأدبية التي تنتمى لهذا المذهب: فرانز كافكا: المسخ (1915)، والمحاكمة (1925) لويجي بيرانديلو: ستة شخصيات تبحث عن مؤلف (1921) ألبير كامو: الغريب (1942)، والطاعون (1947)، والسقطة (1956) أوجين يونسكو: سوبرانو الأصلع (1950)،و وحيد القرن (1959) صمويل بيكيت: في انتظار غودو (1952) هارولد بنتر: حفلة عيد الميلاد (1958) إدوارد ألبي: الحلم الأمريكي (1961) جوزيف هيلر: الصيد (1961) كورت فونيجت: مهد القطة (1963) توم ستوبارد: روزنكرانتز وجلدنسترن أموات (1966) لوقا رينهارت: الرجل النرد (1971) باتريك زوسكيند: العطر (1985) بول أوستر: ثلاثية نيويورك (1989) ليموني سنيكيت: سلسة أحداث مؤسفة (1999 – 2006) غريغوري بورك: طريق غاغارين (2001) مايكل جون هاريسون: ضوء (2002) ريس هيوز: بحار ما بعد الحداثة (2008) ديفيد هونيجمان: احرق ممتلكاتك (2009)

شرح مبسط

العبثية في الأدب هي مذهب أدبي يستخدم في الرّوايات والمسرحيات والقصائد التي تركزّ على تجارب الشّخصيات في الأوضاع التي لا يستطيعون فيها إيجاد هدفٍ أصيلٍ في حياتهم.[1] وغالباً ما تتمثل هذه الأوضاع بأحداثٍ وأفعالٍ لا معنى لها مطلقاً. ويتم استخدام السّخرية، والكوميديا السّوداء، والتّناقض، وتحقير المنطق والجدل بشأن الحالة الفلسفية بأنها “لا شيء” كأساليب للتعبير عن هذه الأوضاع. ويعالج هذا الأدب موضوعات لا أدرية وعدمية.

شاركنا رأيك