شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 07:15 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ تعرٌف على ] أنيلين
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبيد عوض سائر الحربي ... الرس ... منطقة القصيم
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] سلطان جمعان معيض الزهراني ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ دليل دبي الامارات ] اديداس ... دبي
- [ منوعات أسرية وتسلية ] 5 أفكار لكيفية قضاء العطلة الصيفية
- [ مؤسسات البحرين ] مسك نجد ذ.م.م ... المنطقة الشمالية
- [ باب الاستخارة والمشاورةتطريز رياض الصالحين ] عن جابر - رضي الله عنه - قال: كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يعلمنا الاستخارة في الأمور كلها كالسورة من القرآن، يقول: «إذا هم أحدكم بالأمر، فليركع ركعتين من غير الفريضة، ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك، وأستقدرك بقدرتك، وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري» أو قال: «عاجل أمري وآجله، فاقدره لي ويسره لي، ثم بارك لي فيه. وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شر لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري» أو قال: «عاجل أمري وآجله؛ فاصرفه عني، واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم أرضني به» قال: «ويسمي حاجته» ---------------- في هذا الحديث: استحباب الاستخارة في الأمور كلها. وورد في بعض الآثار (ما ندم من استخار الله وشاور المخلوقين) . وفي كلام الحكمة: أن الناس ثلاثة: رجل، ونصف رجل، ولا رجل، فالرجل من كان له رأي ويستشير. ونصف الرجل من كان له رأي ولا يستشير، أو ليس له رأي ويستشير. والناقص من لا رأي له، ولا يتشير.
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] بسمه احمد محمد عثمان ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ مؤسسات البحرين ] ورشة امواج للنجارة ... المنطقة الشمالية
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] شركة صرح الاعمار العقارية ... السيل الصغير ... منطقة مكة المكرمة

[ تعرٌف على ] المسجد الأقصى

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ تعرٌف على ] المسجد الأقصى
[ تعرٌف على ] المسجد الأقصى تم النشر اليوم [dadate] | المسجد الأقصى

قدسية المسجد الأقصى عند المسلمين

كان الأقصى قبلة المسلمين الأولى وقبلة يهود يثرب لكن الله أمر النبي بتحويل القبلة إلى المسجد الحرام: قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ وَإِنَّ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَوَلَئِنْ أَتَيْتَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ بِكُلِّ آيَةٍ مَا تَبِعُوا قِبْلَتَكَ وَمَا أَنْتَ بِتَابِعٍ قِبْلَتَهُمْ وَمَا بَعْضُهُمْ بِتَابِعٍ قِبْلَةَ بَعْضٍ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ إِنَّكَ إِذًا لَمِنَ الظَّالِمِينَسورة البقرة، 144، 145 فضائل المسجد الأقصى ورد لدى المسلمين في القرآن، وفي أحاديث النبي محمد العديد من فضائل المسجد الأقصى وأهميته، منها: في القرآن: ﴿سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ﴾ (1) عن ميمونة بنت الحارث أنها قالت: «يا رسول الله أفتِنَا في بيت المقدس، فقال: إِيتوهُ فصلُّوا فيه، وكانت البلاد إذ ذاك حربًا، فإن لم تأتوه وتصلّوا فيه فابعثوا بزيتٍ يُسرَج في قناديله».[185] عن أم سلمة عن النبي محمد أنه قال: «من أهلَّ بعمرةٍ من بيتِ المقدسِ غُفر له».[186][187] عن أبي سعيد الخدري، عن النبي محمد أنه قال: «لا تُشَدُّ الرحالُ إلا إلى ثلاثةِ مساجدَ: مسجدِ الحرام، ومسجدِ الأقصَى، ومسجدي هذا».[188] عن جابر بن عبد الله، عن النبي محمد أنه قال: «صلاةٌ في المسجدِ الحرامِ مائةُ ألفِ صلاةٍ، وصلاةٌ في مسجدِي ألفُ صلاةٍ، وفي بيتِ المقدسِ خمسمائةِ صلاةٍ».[189] عن أبي ذر الغفاري، عن النبي محمد أنه قال: «صلاةً في مسجدي هذا (المسجد النبوي) أفضلُ من أَرْبَعِ صلواتٍ فيهِ (المسجد الأقصى)، ولَنِعمَ المُصَلى هُوَ، ولِيُوشِكَنَّ أَنْ لا يَكُونَ للرَّجلِ مثلُ شطنِ فرسهِ من الأرضِ حيث يَرَى مِنهُ بيتَ المقدسِ خيراً لَهُ مِنَ الدنيا جميعاً».[190][191] نموذج ثلاثي الأبعاد للمسجد الأقصى في نقابة المهندسين الأردنيين، عمّان، 2007. الصخرة المشرفة التي عرج منها النبي محمد إلى السماء في ليلة الإسراء والمعراج. للمسجد الأقصى قدسية كبيرة عند المسلمين ارتبطت بعقيدتهم منذ بداية الدعوة. فهو يعتبر قبلة الانبياء جميعاً قبل النبي محمد وهو القبلة الأولى التي صلى إليها النبي قبل أن يتم تغير القبلة إلى مكة. وقد توثقت علاقة الإسلام بالمسجد الأقصى ليلة الإسراء والمعراج حيث أنه أسرى بالنبي من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى وفيه صلى النبي إماماً بالانبياء ومنه عرج النبي إلى السماء. وفي السماء العليا فرضت عليه الصلاة. ذكر القرآن واصفاً ليلة الإسراء والمعراج: {سبحان الذي أسرى بعبده ليلاً من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذي باركنا حوله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير} ووصف الله للمسجد الأقصى بـ «الذي باركنا حوله» يدل على بركة المسجد ومكانته عند الله وعند المسلمين. فالأقصى هو منبع البركة التي عمت كل المنطقة حوله في اعتقاد المسلمين. وروي عن أم المؤمنين أم سلمة أنها سمعت رسول الله يقول: منْ أَهَلَّ بِحَجَّة أوْ عُمْرَة من المسجد الأقصى إِلى المسجد الحرام غفر له ما تقدّم من ذنبه وما تأخّر" (سنن أبي داود[192]) وللصلاة في المسجد الأقصى ثواب يعادل خمسمائة صلاة في غيره من المساجد. قال رسول الله: « الصلاة في المسجد الحرام بمائة ألف صلاة، والصلاة في مسجدي بألف صلاة، والصلاة في بيت المقدس بخمسمائة صلاة ». وفي رواية أخرى أن الصلاة في المسجد الأقصى تعدل مئتين وخمسين صلاة في غير المساجد الثلاثة. وهو المسجد الذي أمر النبي الصحابة بالبقاء قربه روى أحمد في مسنده عن ذِي الأصَأبِعِ قَال: قلت يا رسول الله، إِنِ أبْتُلِينَا بعدك بالبقاء أين تأمرنا؟ قال: « عليك ببيت المقدس فلعله أن ينشأ لك ذرية يعدون إلى ذلك المسجد ويروحون ».[193] ويعتبر المسجد الأقصى هو المسجد الثالث الذي تشد إليه الرحال، فقد ذكر النبي ان المساجد الثلاثة الوحيدة التي تشد إليها الرحال هي المسجد الحرام، والمسجد النبوي والمسجد الأقصى. روي عن أبو هريرةفي صحيح البخاري وصحيح مسلم: لا تشدُّ الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد: المسجد الحرام، ومسجدي هذا، والمسجد الأقصى، حديث صحيح وكلها أحاديث تدل على مكانة المسجد وعمق علاقته بالإسلام وهناك العديد من الأحاديث الأخرى التي ذكرت المسجد الأقصى وحثت على زيارته والصلاة فيه.

تاريخ المسجد الأقصى

. إلى البيت المقدّس قد أتيناحِنان الخُلد نُزُلاً من كريم بيت المَقْدِس: وهو الاسم الذي كان متعارفًا عليه قبل أن يُطلق عليه اسم «المسجد الأقصى» في القرآن الكريم، وهذا الاسم هو المستَخدَم في معظم أحاديث النبي محمد، مثل ما قاله يوم الإسراء والمعراج: «ثم دخلت أنا وجبريل عليه السلام بيت المقدس فصلى كل واحد منا ركعتين».

أبرز شخصيات المسجد

الشيخ عمر الحلبي. الشيخ عكرمة صبري. الشيخ محمد أحمد حسين. الشيخ محمد سعيد الجمل. الشيخ يوسف جمعة.

حفريات المسجد الأقصى

المقالة الرئيسة: حفريات المسجد الأقصى في أعقاب استيلاء إسرائيل على القدس الشرقية في حرب 1967م، قامت بعدة حفريات خارج ساحات المسجد الأقصى أو كما تسميه بجبل الهيكل. وفي عام 1970م، بدأت السلطات الإسرائيلية بحفريات مكثفة خارج الأسوار بجوار المسجد على الجانبين الجنوبي والغربي. ويعتقد الفلسطينيون أن أنفاقا حفرت تحت المسجد الأقصى من أجل تقويض أساساته، وهو الأمر الذي نفته القوات الإسرائيلية، وقد زعموا أن أقرب الحفريات إلى المسجد كانت نحو 70 مترا إلى الجنوب منها.[194] كما قام الإسرائليون بحفر نفق بالقرب من الجزء الغربي من المسجد عام 1984. ووفقاً لمبعوث اليونسكو الخاص بالقدس أوليغ غرابار، ذكر أن المباني والهياكل في الحرم القدسي آخذة في التدهور ويرجع ذلك أساسا إلى النزاعات بين الإسرائيليين والفلسطينيين والحكومة الأردنية حول من هو المسؤول عن هذا الموقع.[195] في 2007م قام الإسرائيليون بحفريات جديدة للكشف عن آثار مزعومة على بعد 60 مترًا من الحرم القدسي،[196] وقد أثارت هذه الحفريات غضب العالم الإسلامي، واتهموا الإسرائيليين بمحاولة تدمير أسس المسجد. وقد دعا إسماعيل هنية الفلسطينيين للقيام باحتجاجات ضد هذه الحفريات، بينما قالت حركة فتح إنها ستنهي اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل.[197]

اعتقادات خاطئة عن حدوده بسبب الاحتلال

المسجد الاقصى يعتقد الكثيرون أن المسجد الأقصى هو فقط المصلى المبني جنوبي قبة الصخرة (المصلى القبلي)، وهو الذي تقام فيه الصلوات الخمس الآن للرجال، وهذا الاعتقاد نتيجة محاولات الاحتلال الإسرائيلي الصهيوني السيطرة على أجزاء من الأقصى أو تدميره، والصحيح أن المسجد الأقصى هو اسم لجميع المسجد وهو كل ما هو داخل سور المسجد ويشمل الساحات الواسعة، والجامع القبلي وقبة الصخرة والمصلى المرواني ومصلى باب الرحمة والأروقة والقباب والمصاطب وأسبلة الماء والحدائق وتحت أرض المسجد وفوقه وغيرها من المعالم، وعلى أسواره المآذن، والمسجد كله غير مسقّف سوى بناء قبة الصخرة والمصلى القبلي الجامع والمصلى المرواني. وهذا ما اتفق عليه العلماء والمؤرخون، وعليه تكون مضاعفة ثواب الصلاة في أي جزء مما دار عليه السور، وتبلغ مساحته تقريباً: 144000 متراً مربعاً.

شرح مبسط

ٱلْمَسْجِدُ ٱلْأَقْصَىٰ أحد أكبر مساجد العالم وأحد المساجد الثلاثة التي يشد المسلمون الرحال إليها، كما قال الرسول النبي محمد؛[1] وهو أيضًا أول القبلتين في الإسلام. يقع داخل البلدة القديمة بالقدس في فلسطين. وهو كامل المنطقة المحاطة بالسور واسم لكل ما هو داخل سور المسجد الأقصى الواقع في أقصى الزاوية الجنوبية الشرقية من البلدة القديمة المسورة.[2]

شاركنا رأيك