شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 03:27 PM


اخر بحث





- زرزيتا
- السلام عليكم هل يمكن أن القالون يسبب رائحة الفم الكريهة | الموسوعة الطبية
- [ تعليم الامارات ] روضة بُناة الغد ... أبوظبي
- [ منوعات في فن الطهي ] طريقة عمل البط بالبرتقال
- [ مؤسسات البحرين ] كهف المرجان لخدمات الانترنت ... المنطقة الجنوبية
- [ مؤسسات البحرين ] الامواج للمقاولات توصية بسيطة ... المنطقة الشمالية
- | الموسوعة الطبية
- [ مجوهرات السعودية ] مؤسسة سواعد بلادى للذهب والمجوهرات
- [ دليل دبي الامارات ] شميم لتأجير السيارات (ذ.م.م) ... دبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالرحمن مساعد ابن معيض الحارثي ... جدة ... منطقة مكة المكرمة

[ تعرٌف على ] الجارية العظيمة

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] الجارية العظيمة
[ تعرٌف على ] الجارية العظيمة تم النشر اليوم [dadate] | الجارية العظيمة

الوضع التشريحي

لاقت اللوحة انتقادات لاذعة حينما عُرِضَت أمام الجمهور بسبب إن ظهر السيدة بدا طويلا على نحو غريب، وأن أطراف جسدها وثناياه، تتلوى بشكل غير معتاد أو واقعي. في عام 2004، أفادت دراسة تحليلية أجراها أطباء فرنسيون أحدهم متخصص في آلام العمود الفقري بأنه من المستحيل على السيدة الظاهرة في اللوحة، أن تستلقي في الواقع على هذه الشاكلة، وأنه إذا كان ظهرها بهذا الطول بالفعل، فإن ذلك يعني أنها كانت بحاجة لأن يكون في جسدها خمس فقرات قطنية إضافية، عن تلك الموجودة لدى البشر.في الفترة التي رُسِمَت فيها اللوحة، شاعت المدرسة الرومانتيكية في الرسم، التي كانت تحتفي كثيرا بالنساء العاريات اللواتي يولين ظهورهن إلى الناظر إليهن، بأجسادهن ذات الخصور النحيلة والأفخاذ العريضة. وتشكل هذه الصفات الجسدية ما يُطلق عليه قوام الساعة الرملية، الذي كان يُعتقد حينذاك أنه يمثل ذروة الجمال الأنثوي. وحتى الآن لا يزال الجدل قائما، حول ما إذا كان آنغر قد شوه أبعاد جسد بطلة لوحته بشكل متعمد أم لا.

شرح مبسط

الجارية العظيمة هي لوحة زيتية للرسام الفرنسي جان أوغست دومينيك آنغر رسمها عام 1814 وهي الأن ضمن مقتنيات متحف اللوفر.

شاركنا رأيك