شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 06:39 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ حكمــــــة ] الخطوة «26» اليأس طريق الفشل : على الآباء والأمَّهات ألاَّ يعرف اليأس إلى قلوبهم طريقًا، فبما أنهم حملوا تلكم الأمانة العظمية فعليهم بالصبر والسير قُدمًا في تربية الأبناء تربيةً إسلاميةً صحيحةً تقودهم للعمل لهذا الدين وتحقيق الغاية من وجودهم، وهي عبادة الله وحدة لا شريك له..فالحياة يكتنفها الكثير من العقبات والمنغِّصات، والراحةُ الأبدية في دار الخلد، أمَّا الدنيا فهي دارُ عمل وبلاء، وما نحن إلاَّ عابرو سبيل ماضون إلى الدار الآخرة التي هي دار الحساب والجزاء، فعلام اليأس إذن؟!
- [ تعرٌف على ] تلفزيون ميد
- [ معلومات عامة ] ما هو مفهوم الكفاءة وخصائصه وأهميته؟ 3 من أهم تعريفات الكفاءة
- [ تعرٌف على ] دراق
- [ تعرٌف على ] الانتخابات البلدية الليبية 2019–21
- [ تعرٌف على ] بورفيريو دياث
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] فهد محمد صالح البدري ... جدة ... منطقة مكة المكرمة
- [ حديث شريفشرح كتاب التوحيد للهيميد ] قوله : ﴿ وإذ قال إبـراهيم لأبيـه وقومه إنني بـراء مما تعبـدون . إلا الذي فطرني ﴾ ---------------- ﴿ لأبيه ﴾ آزر . ﴿ براء ﴾ تبرأ من معبوداتهم . المعنى الإجمالي للآية : قال ابن كثير : ( يقـول الله تعالى مخبراً عن عبده ورسـوله وخليله إمام الحنفاء ، ووالد من بعث من بعده من الأنبياء ، أنه تبرأ من أبيه وقومه في عبادتهم الأوثان ، فقال : ﴿ إنني براء مما تعبدون . إلا الذي فطرني فإنه سيهدين . وجعلها كلمة باقية في عقبه لعلهم يرجعون ﴾ أي هذه الكلمة وهي عبادتهم الله وحده لا شريك له ، وخلع ما سواه من الأوثان ـ وهي لا إله إلا الله ـ وجعلها في ذريته يقتدي به فيها من هداه الله من ذرية إبراهيم ) . ـ تبين من الآية أن معنى لا إله إلا الله هو : البراءة مما يعبد من دون الله ، وإفراد الله بالعبادة ، وذلك هو التوحيد
- [ تعرٌف على ] مجلة الجوهرة للمرأة العربية
- [ شؤون منزلية ] أدوات كهربائية للمطبخ

[ تعرٌف على ] الحرب المغربية السونغية

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ تعرٌف على ] الحرب المغربية السونغية
[ تعرٌف على ] الحرب المغربية السونغية تم النشر اليوم [dadate] | الحرب المغربية السونغية

مؤامرة انقلابية إسبانية

خلال غياب معظم الجيش بالصحراء كان الناصر ابن عبد الله الغالب لاجئا عند فيليب الثاني ملك إسبانيا، رفقة ابن أخيه مولاي الشيخ. وتم التحضير لمؤامرة على شكل ثورة بين فيليب الثاني والأمير الناصر ابن أخي المنصور. لكن استطاع جيش ولي العهد بفاس مع فرق من جيش مراكش التغلب على هذه الثورة وإخمادها. يروي عبد العزيز الفشتالي: لما عظم على الطاغية شأن ما أسفه من اسداء أمير المؤمنين وإلحامه وشحذ عزائمه الماضية على ما يؤمل من نكايته وتدمير أرضه، وأقلقه ذلك وحذر مغبته شمر للاعتمال في المكابد التي هي جنده الأقوى وحصنه الذي يلوذ به عند الشدائد فأملى الناصر لتفريق الكلمة وتحريك حوار الفتنة به، ليثني بذلك عزم مولانا أمير المؤمنين ويشغله عن شأنه ويكافيه على ما يعتمد فيه من نكايته فرمى به إلى مليلية من سواحل العدوة فنزل بها لثلاث بقين من شعبان عام ثلاث وألف (موافق 7 ماي 1595م)...

أطوار حرب 1591

عين جودر باشا، قائد فرقة المستعربين، على رأس الحملة العسكرية، التي تشكلت من 000 3 مقاتل موزعين كما يلي: 1000 جندي مستعرب و 1000 جندي أندلسي مسلم (مسلحين بقربينات). 500 فرسان صبايحية. 500 1 رامح مغربي من المشاة. هذا إضافة لفصيل من 1600 رجل مكلفين بالمهام الاسنادية واللوجستية للحملة بما فيها قيادة دواب النقل (8000 جمل و1000 حصان). بعد عبور عسير للصحراء، تقلص خلاله جيش جودر إلى 2000 رجل، وصلت الحملة العسكرية إلى النيجر في مارس 1591. بعد سلسلة من الاشتباكات، تمكن جودر من هزم جيش أسكيا إسحاق الثاني في معركة تونديبي في 12 أبريل، حيث أرغم الاسكيا على الاندحار نحو غاو، قبل أن يسلم المدينة للمغاربة بصفة نهائية. ورغم محاولة الاسكيا مقايضة انسحاب الغزاة ب 100000 قطعة ذهبية و1000 من الرقيق إلا أن عرضه قوبل بالرفض.

الانعكاسات

الأرما أو «الرماة» هم مجموعة عرقية معاصرة في غرب أفريقيا تنحدر من المستوطنين المغاربة الذين قدموا لأول مرة خلال القرن 16 وأسسوا مستعمرة في تمبكتو. يعيشون حاليا في منتصف وادي نهر النيجر.

دوافع الحرب

في سنة 1591 ساهمت مجموعة من العوامل الاقتصادية والسياسية في اطلاق السلطان السعدي أحمد المنصور الذهبي لحملته العسكرية ضد مملكة السونغاي. فمن الناحية الاقتصادية، طمعت الحملة المغربية في الاستحواذ على مناجم الملح واستغلال مناجم التبر التي تزخر بها الأرض السونغية. أما الدوافع السياسية، فأهمها هو أن هذه الحرب شكلت فرصة للسلطان السعدي لابعاد قادته العسكريين عن دائرة البلاط، وخصوصا ذوي الأصول الأندلسية منهم، والذين شكلوا فرقتين عسكريتين، فرقة الأندلسيين (المسلمين) وفرقة المستعربين وكانوا يسمون بالعلوج قبل اسلامهم، منهم عناصر مسيحية كثيرة من عدة أجناس أوروبية. كان القادة العسكريين الأندلسيين يطمحون الدخول واسترجاع السيطرة على إسبانيا، التي كانت تعاني من هزيمة اسطولها الأرمادا، الأمر الذي رآه السلطان المغربي تهورا، ففكر في صرف طاقة الجيش في هذه الناحية البعيدة للتخلص من ضغوطهم وتطلعاتهم، لأن التوسع في الشرق أو الشمال أمر صعب، لوجود دولتين قويتين: الإمبراطورية العثمانية في الشرق، والإمبراطورية الإسبانية في الشمال. ولم يبق مجال للمنصور في تصريف هذه الطاقة الحربية إلا نحو الجنوب ونحو بلاد السودان.

شرح مبسط

الحرب المغربية السونغية هو نزاع استمر منذ 1591[1] حتى 1630. أهم المعارك كانت سنة 1591 (معركة تونديبي) ثم سنة 1599. نتج عن هذه الحرب انتصار الدولة السعدية وانقسام إمبراطورية سونغاي إلى عدة دول.

شاركنا رأيك