شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 08 Dec 2025 الساعة: 12:36 PM


اخر بحث





- [ تكييف هواء و تبريد السعودية ] مؤسسة سعيد التجارية
- تفسير رؤية الخشب فى الحلم
- تعرف على المتحدث الرسمي باسم "وزارة الخارجية وشؤون المغتربين الأردنية .. سفيان سلمان القضاة | مشاهير
- [ آلام الظهر والرقبة ] ديسك الرقبة والدوخة
- [ تعرٌف على ] ماونت أيتنا (ماريلند)
- [ دليل الشارقة الامارات ] سوبر ماركت عبد السبحان ... الشارقة
- [ حكمــــــة ] الصفح الجميل..قوة قاهرة لحظوظ النفس وشهوتها الغضبية للعلو...بحر يغرق ونار تحرق..!
- [ عيادات طب اسنان الامارات ] عيادة عجمان التخصصية لطب الاسنان
- [ تعرٌف على ] العلاقات الأسترالية السلوفاكية
- [ باب سنة العصرتطريز رياض الصالحين ] عن ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: «رحم الله امرءا صلى قبل العصر أربعا» . رواه أبو داود والترمذي، وقال: ... (حديث حسن) . ---------------- هذا الحديث يتناول فعلها موصولة ومفصولة. وفيه: إيماء إلى التبشير لمصليها بالموت على الإسلام.

[ تعرٌف على ] العلاج النفسي المتوجه نحو الاستبصار

تم النشر اليوم 08-12-2025 | [ تعرٌف على ] العلاج النفسي المتوجه نحو الاستبصار
[ تعرٌف على ] العلاج النفسي المتوجه نحو الاستبصار تم النشر اليوم [dadate] | العلاج النفسي المتوجه نحو الاستبصار

العلاج بالمهيجات النفسية

تشير بعض الأدلة إلى أن عملية العلاج النفسي المتوجهة نحو الاسبصار يمكن تحسينها عن طريق استخدام العقاقير، والتي يمكن وصفها بأنها عقاقير هلوسة (بمعنى «تظهر ما بالعقل»). مثل الأمفيتامين إكستاسي، والذي يمكن استخدامه في العلاج النفسي لتعزيز وتحسين العلاقة بين المتخصصون في الرعاية الصحية وبين المريض. وهذه المواد يمكن استخدامها لتحسين إدارة تنفيس والتطهير وتحسين نوعية التفاهم بين المتخصصون في الرعاية الصحية والمريض. نشرت العديد من الأبحاث السريرية حول موضوع فعالية العقارات المهلوسة ، واستخدمت هذه المنشطات لعلاج مجموعة واسعة من المشاكل النفسية، بما في ذلك «إدمان الكحول، والعصاب الوسواسي، والاعتلال الاجتماعي». وعلاوة على ذلك، فقد وجد أن هذه المنشطات كانت فعالة في تسهيل عملية المرضى الذين هم علي وشك الموت، وكان السبب الرئيسي للاهتمام السريري بالعقاقير المهلوسة في التحليل النفسي هو الاعتقاد بأن بعض المواد التجريبية خفضت مشاعر المرضي بالذنب وجعلتهم أقل من اكتئابا وقلقا وأكثر قبولا للذات، وتسامحا ويقظة. يمكن استخلاص أن الإفراج عن هذه المشاعر من خلال موت الأنا (غياب الأنا) يجعل الانتقال إلى قبول الوضع أسهل بكثير.

الفاعلية

تعتمد مدة العلاج على احتياجات وظروف المريض، وقد يتم تعيين مهلة زمنية للعمل من أجل تحقيق هدف واحد أو إذا كانت هناك حاجة لمزيد من الدورات أو الجلسات، ويمكن أن يكون هذا العلاج فعال في حالات: اضطرابات المزاج، اضطرابات القلق، واضطرابات تعاطي المخدرات، واضطرابات الأكل، والخلل الجنسي، واضطرابات التكيف، واضطرابات الشخصية والعلاقات والأسرة أو المشاكل الأكاديمية. ومع ذلك، فإن طرق العلاج الشائعة المستخدمة يمكن أيضا أن تولد أفكار وهمية داخل العملاء، لأن المرضى الذين يواجهون الكثير من الضغوط المعرفية في اللقاءات العلاجية، فإنهم قد يواجهون أفكارا مثل الأوهام والخداع، أو سوء الفهم الذاتي.

التاريخ

يعتبر فرويد هو المطور لأقدم صور العلاج النفسي المتوجه نحو الاستبصار والذي عرف وقتها بالتحليل النفسي.

قضايا

تعتمد الخيارات العلاجية المختلفة على أساس افتراضات حول عوامل تحسينية معينة في العلاج النفسي، ويتكون العلاج المتوجهة نحو الاستبصار عموما من أساليب معالجة تشترك في فرضية أن السلوك مضطرب بطريقة ما من خلال عدم وجود الوعي الذاتي. تشمل هذه الطرق العلاج المتمركز على الشخص الذي يركز على الظروف الخاصة في العلاقة العلاجية، العلاج النفسي الوجودي مع تركيزه على القلق من الموت، وكذلك المسائل الفلسفية المتعلقة بمعنى الحياة، وقد ظهرت العديد من المشاكل في إعدادات العلاج السريري، وفي جزء كبير منها بسبب ضيق الوقت، فضلا عن التركيز المقيد والبسيط المفروض على كل من الأنواع المذكورة.

شرح مبسط

العلاج النفسي المتوجه نحو الاستبصار أو العلاج النفسي الاستبصاري أو العلاج النفسي الموجهة تجاه البصيرة (بالإنجليزية: Insight-oriented psychotherapy)‏ هو نوع من العلاجات النفسية يعتمد على المحادثة أو الحوار بين المعالج والعميل (المريض)[1]، حيث أنه يساعد الناس من خلال التفهم والتعبير عن المشاعر والدوافع والمعتقدات والمخاوف والرغبات[2]، ويعتبر العلاج النفسي المتوجهة نحو الاستبصار عملية طويلة، حيث يجب على العميل (المريض) قضاء عدة أيام في الأسبوع مع الطبيب المعالج[1]، وباعتبار العلاج النفسي المتوجة نحو الاستبصار شكل من أشكال العلاج المتمركز حول العميل، فإنه يفترض أن العميل هو في الأصل صحيح أو سليم وأن مشكلته هي نتيجة لخلل في عملية التفكير.[1][3]

شاركنا رأيك