شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Mon 15 Dec 2025 الساعة: 06:35 PM


اخر بحث





- [ حكمــــــة ] عن عبد الله بن عمرو : أن أباه قال حيث احتضر : « اللهم أمرتنا بأمور ، ونهيت عن أمور ، تركنا كثيرا مما أمرت ، ووقعنا في كثير مما نهيت ، اللهم لا إله إلا أنت . ثم أخذ بإبهامه ، فلم يزل يهلل حتى فاض »
- [ العناية بالأظافر ] كيف أجعل أظافري بيضاء
- [ دليل أبوظبي الامارات ] فيا دولشي ... أبوظبي
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] رهف فيصل علي الطويرقي ... الطائف ... منطقة مكة المكرمة
- [ الصحابة والتابعون ] معلومات عن سيدنا عمر بن الخطاب
- [ شركات النظافة قطر ] سكرابز للتنظيف SCRUBS ... الدوحة
- [ مؤسسات البحرين ] صالح شريده الجبري ... المنطقة الشمالية
- [ دليل دبي الامارات ] مركز الخليج العربي للميكانيكا ... دبي
- [ تسوق وملابس الامارات ] عبد المجيد للمجوهرات (ذ.م.م) ... دبي
- [ تعرٌف على ] بندار بن الحسين

[ تعرٌف على ] علم النفس الغشتالتي

تم النشر اليوم 15-12-2025 | [ تعرٌف على ] علم النفس الغشتالتي
[ تعرٌف على ] علم النفس الغشتالتي تم النشر اليوم [dadate] | علم النفس الغشتالتي

الغشتلت

الغشتلت دراسة الإدراك والسلوك من مدرسة علم النفس، والمعروف أيضا باسم «علم النفس الشكلي»، التي تعنى في المقام الأول دراسة التصور وقوانينه. وفقا لعلماء النفس الغشتلت بمعنى «التكوين»، الصور تُدرك بطريقة إجمالية وأكثر تعقيدا من مجموع التشكيلات الجزئية: على سبيل المثال، إضافة شكل صهوة في منظر عام للمدينة يُفهم وكأنه كاتدرائية.

للإستزادة

علم نفس قائمة مجالات علم النفس قائمة مؤسسات علم النفس قائمة علماء النفس قائمة العلاجات النفسية قائمة لائحة منشورات علم النفس قائمة طرق الأبحاث قائمة مدارس علم النفس خط علم النفس الزمني رودولف ارنهييم خداع بصري تمييز الأنماط نظرية الأثر الضبابي (النظرية الحدسية)

تأثير الغشتلت

تأثير الغشتلت ويشير إلى قدرة مشكلة للشكل موجودة ضمن حواسنا، عمليا بالنسبة للتمييز البصري للأشكال والأشخاص وجميع الأشكال بدلا من رؤية مجرد خطوط بسيطة ومنحنيات. نظريات الغشتلت للإدراك البصري خاصة قانون برغننتس (Prägnanz وتلفظ ‎[pʀɛˈɡnants]‏) تم تجاهله وتهميشه بشكل كبير بعد تقدم العلوم العصبية الحاسوبية.

شرح مبسط

علم النفس الغشتالتي أو علم النفس الشكلي [1] يتأسس على نظرية الغَشتَلت أي نظرية الشكل (من الألمانية Gestalt «شكل» وتلفظ ‎[ɡəˈʃtalt]‏) التي وضعتها مدرسة برلين تشكل نظرية حول العقل والدماغ تفترض أن المبدأ العملي للدماغ كلاني، متوازي ومتماثل مع ميل للتنظيم الذاتي أو أن مجموع كل الأجزاء أقل من أداء الكل. المثال الشكلي الأكثر كلاسيكية هو فقاعة الصابون التي لا يمكن لشكلها الكروي (أو ما يشكل شكلها) أن يعرف عن طريق قالب صلب أو أدوات جاهزة أو حتى عن طريق معادلة رياضياتية، لكنها مع ذلك تنبثق تلقائيا عن طريق الفعل المتوازي للتوتر السطحي على كل نقاط السطح في وقت واحد. بهذه النظرة فهي تعاكس وتخالف المبدأ «الذري» للعمليات والإجراءات ضمن الحاسوب الرقمي، حيث كل عملية حسابية يتم تقسيمها إلى متتالية من الخطوات البسيطة، كل واحدة يتم حسابها بشكل مستقل عن المسألة الكلية ككل.

شاركنا رأيك