شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Fri 05 Dec 2025 الساعة: 12:01 PM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ مطاعم السعودية ] مطعم ابراهيم الغامدى
- [ مؤسسات البحرين ] خباز السيده ... المحرق
- [ حكمــــــة ] “إنا جعلنا ما على الأرض زينة لها لنبلوهم أيهم أحسن عملا "(الكهف)فالزينة الكونية مبعث وجداني للتحلي بالزينة الإيمانية !”
- [ تعرٌف على ] اللجنة البرلمانية المشتركة للاستخبارات والأمن
- [ مؤسسات البحرين ] مؤسسة جعفر حبيب علي ... المنطقة الشمالية
- [ تعرٌف على ] الدرع الصاروخي في الخليج العربي
- [ خذها قاعدة ] لم تكونوا راضين عن أنفسكم أبدا .. عن بيوتكم، عن كل ما هو ثابت. - انغبورغ باخمان
- [ خذها قاعدة ] لا تعش حياة لا تشبهك ولا تقل كلاماً لا يمثلك ولا تقبل أن تشارك بمعركة ليست لك , وكن أنت دوماً والسلام. - زياد الرحباني
- [ خذها قاعدة ] الجمال يوقظ الروح للعمل. - دانتي أليغييري
- [ حكمــــــة ] جاء قوم إلى معروف فاطالوا عنده الجلوس فقال اما تريدون ان تقوموا وملك الشمس ليس يفتر عن سوقه? وعن محمد بن حماد بن المبارك قال قال رجل لمعروف أوصني قال توكل على الله حتى يكون جليسك وانيسك وموضع شكواك واكثر ذكر الموت حتى لا يكون لك جليس غيره واعلم ان الشفاء لما نزل بك كتمانه وان الناس لا ينفعونك ولا يضرونك ولا يعطونك ولا يمنعونك.

[ خذها قاعدة ] لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟ هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء ! حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية - فاروق جويدة

تم النشر اليوم 05-12-2025 | [ خذها قاعدة ] لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟ هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء ! حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية - فاروق جويدة
[ خذها قاعدة ] لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟ هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء ! حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية - فاروق جويدة تم النشر اليوم [dadate] | لماذا نُفكر دائمًا في نهايات الأشياء رغم أننا نعيش بدايتها !!؟ هل لأننا شُعوب تعشق أحزانها ؟ أم لأننا من كثرة ما اعتدنا من الخوف أصبحنا نخاف على كل شيء ، ومن أي شيء ! حتى أوقات سعادتنا نخشى عليها من النهاية - فاروق جويدة

شاركنا رأيك