شبكة بحوث وتقارير ومعلومات
اليوم: ,Sun 07 Dec 2025 الساعة: 09:12 AM


اخر المشاهدات
اخر بحث





- [ باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكرتطريز رياض الصالحين ] عن أبي الوليد عبادة بن الصامت - رضي الله عنه - قال: بايعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - على السمع والطاعة في العسر واليسر، والمنشط والمكره، وعلى أثرة علينا، وعلى أن لا ننازع الأمر أهله إلا أن تروا كفرا بواحا عندكم من الله تعالى فيه برهان، وعلى أن نقول بالحق أينما كنا لا نخاف في الله لومة لائم. متفق عليه. ---------------- «المنشط والمكره» بفتح ميميهما: أي في السهل والصعب. و «الأثرة» : الاختصاص بالمشترك وقد سبق بيانها. «بواحا» بفتح الباء الموحدة بعدها واو ثم ألف ثم حاء مهملة: أي ظاهرا لا يحتمل تأويلا. في هذا الحديث: دليل عل وجوب السمع والطاعة لولاة الأمر وإن جاروا، وأنه لا يجوز الخروج عليهم ما لم يظهروا كفرا واضحا لا يحتمل التأويل.
- [ مؤسسات البحرين ] برادات مشمش ... منامة
- [ دليل الشارقة الامارات ] العلامة المميزة لتصليح كهرباء و مكيفات السيارات ... الشارقة
- [ حكمــــــة ] من دلائل الإخلاص: انصراف القلوب والقوالب لله عز وجل في طلب العلـم.. فـينبغي أن يكون طالب العلم في جميع أمره مع الله, وأن يعود نفسه من بداية أمره في طلبه للعلـم على هـذا الأصل العظيم, فإذا أصبح وأمسى وليس في قلـبـه إلا الله, فهذا من دلائل التوفيق للإخلاص لله جل جلاله.
- [ وسطاء عقاريين السعودية ] عبدالعزيز عبدالرحمن محمد الشهراني ... ابها ... منطقة عسير
- ما هي اعراض الحمى المالطية وما اسبابها وطرق علاجها والوقاية من الاصابه بها
- [ تعرٌف على ] رشيد العلالي
- [ تعرٌف على ] العلاقات الأذربيجانية الصينية
- [ دليل أبوظبي الامارات ] جولدن فيوتثر لمتابعة المعاملات ... أبوظبي
- [ سلطات ] كيفية عمل سلطة الزبادي

[ تعرٌف على ] فارة

تم النشر اليوم 07-12-2025 | [ تعرٌف على ] فارة
[ تعرٌف على ] فارة تم النشر اليوم [dadate] | فارة

احتلال وتدمير القرية

احتلت القرية في 30 تشرين الثاني 1948 في ما يعرف في الرواية الصهيونية بعملية حيرام، وشُرّد سكانها وهدمت. وما يزال في موقع القرية اليوم بناء حجري واحد وبعض المصاطب الحجرية، وتكسو الموقع الحشائش والأشجار، وتقع على بعد كيلومتر واحد إلى الشمال منه مستعمرة يرؤون الصهيونية.

معلومات عامة

كانت القرية تقع على تل صخري يرتفع 665 مترا عن سطح البحر. ويواجه الجنوب الشرقي ويشرف على وادي فارة الذي يرفد وادي الحنداج. يربطها طريقان محلّيان بمدينة صفد. في عام 1596 كانت فارة قرية في ناحية جيرة (لواء صفد) وعدد سكانها 281 نسمة، وكانت تؤدي الضرائب على عدد من الغلال كالقمح والشعير و الزيتون، بالإضافة إلى عناصر أخرى من الإنتاج والمستغلات كالماعز وخلايا النحل وكروم العنب ومعصرة كانت تستعمل لعصر الزيتون أو العنب في أواخر القرن التاسع عشر كانت الفارة تقع عند أسفل تل كبير وعدد سكانها 100 نسمة، وبلغ عدد سكانها الـ 217 نسمة في عام 1922، و229 نسمة في عام 1931، و330 نسمة في عام 1945. وكانت منازلها مبنية بحجارة البازلت والطين وكانت القرية على شكل مستطيل مع تمحور الضلعين الأطولين في اتجاه شمالي شرقي منها. وكان سكان فارة كلهم من المسلمين، يكسبون رزقهم من تربية المواشي ومن الزراعة، وكانت الحبوب أهم غلالها لكلنهم كانوا يعنون أيضاً بالأشجار المثمرة، وكانت بساتينهم تقع في غرب القرية وجنوبها الغربي. في سنة 1944، كان ما مجموعه 3738 دونما مخصصاً للحبوب و 173 دونما مروياً أو مستخدماً للبساتين. وفي موسم 1942-1943 كان فيها 86 دونماً مزروعة زيتوناً منها 80 دونماً مثمرة.

شرح مبسط

7.23كم²

شاركنا رأيك